الفن واهله أحمد سلامة: دخلت عالم غريب عند دخولي ستديو مصر وأطالب بإعادة تكوين فرقة أطفالنا بالتليفزيون
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
الفن واهله، أحمد سلامة دخلت عالم غريب عند دخولي ستديو مصر وأطالب بإعادة تكوين فرقة أطفالنا بالتليفزيون،حل الفنان أحمد سلامة، ضيف ببرنامج بالخط العريض مع الاعلامية إيمان أبوطالب على .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أحمد سلامة: دخلت عالم غريب عند دخولي ستديو مصر وأطالب بإعادة تكوين فرقة أطفالنا بالتليفزيون، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حل الفنان أحمد سلامة، ضيف ببرنامج " بالخط العريض " مع الاعلامية إيمان أبوطالب على شاشة قناة “الحياة" أمس الجمعة، وتحدث عن كواليسه داخل ستديو مصر وتشجيع نادي الزمالك ومدى علاقته بالفنانة هدى سلطان واعجابه بالفنان رشدى أباظة.
ما وراء دخول أحمد سلامة ستديو مصرقال الفنان أحمد سلامة، إنه لا ينسى دخوله ستديو مصر لأول مرة، موضحًا: "دخلت عالمًا غريبًا عند دخولي ستديو مصر وكنت أبكي عند رؤية المخرج حسن الإمام"
وأضاف: أطالب بإعادة تكوين فرقة أطفالنا بالتليفزيون، مشيرا إلى أن الإعلامية الكبيرة رتيبة الحفني: "كانت تعلمني المزيكا في ماسبيرو".
تشجيع أحمد سلامة نادي الزمالكوأوضح سلامة، أنه يشجع نادي الزمالك، ويقف بجانبه ولا يمكن أن يشجع ناديا غيره، لافتا إلى أنه رغم تشجيعه الزمالك فإنه يحب الأهلي ولا يكرهه لأنه بعيد كل البعد عن التعصب الكروي.
ماذا قال أحمد سلامة عن رشدى أباظة؟وأفاد الفنان أحمد سلامة: "طلبت من محسن محيي الدين الجلوس مع رشدي أباظة"، مضيفا أنه توجد طاقة إيجابية كبيرة تنتابك بمجرد رؤية رشدي أباظة، مشيرا إلى أن يوسف وهبي كان يحفظ دوره بالنظرة.
ما مدى علاقة أحمد سلامة بالفنانة هدى سلطان؟ولفت الفنان أحمد سلامة: "كانت تربطني علاقة صداقة قوية مع الفنانة الراحلة هدى سلطان، وذلك خلال مسلسل الوتد"، مشيرًا إلى أنها كانت تحفظ مشاهدها بشكل غريب من خلال جهاز تسجيل، وكانت تسجل مشاهدها بصوتها ثم تحفظها طوال اليوم وقبل التسجيل.
وتابع: "أول مرة قابلتها كانت تمشي في اللوكيشن ولم يكن التصوير قد بدأ فسألتها ماذا تفعلين فقالت: بدرس المكان لأنه سيصبح بيتي في التصوير حتى لا أكون غريبة عليه".
أحمد سلامة يكشف مفاجأة عن فيلم أفواه وأرانبكما كشف الفنان أحمد سلامة عن مفاجأة، قائلًا إن فيلم "أفواه وأرانب" كان مسلسلًا إذاعيًا في البداية ثم تم تحويله إلى فيلم سينمائي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان أحمد سلامة
إقرأ أيضاً:
يوسف داوود.. مهندس الضحك الذي ترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة الفن المصري(تقرير)
تحل اليوم، الثلاثاء 24 يونيو، الذكرى الـ13 لرحيل الفنان القدير يوسف داوود (1933 – 2012)، أحد أعمدة الكوميديا في السينما والمسرح المصري، والذي ودّع الحياة عن عمر ناهز 79 عامًا إثر أزمة صحية، لكنه ترك وراءه إرثًا فنيًا خالدًا ووجهًا لا يُنسى على الشاشة.
لم يكن طريق يوسف داوود نحو الفن تقليديًا، فقد تخرّج من كلية الهندسة – قسم الكهرباء عام 1960، وعمل مهندسًا لسنوات، قبل أن يغيّر مصيره بالكامل عام 1985، بعد مشاركته الناجحة في مسرحية “زقاق المدق”، والتي كانت بداية تحوّله إلى نجم كوميدي لامع نال إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء.
كيمياء فنية مع الزعيم
شكّل داوود ثنائيًا محبوبًا مع النجم عادل إمام، من خلال مشاركته في عدد من أبرز أفلامه مثل:
“زوج تحت الطلب”، “كراكون في الشارع”، “سلام يا صاحبي”، و“النمر والأنثى”، بالإضافة إلى تألقه على خشبة المسرح في أعمال مثل “الواد سيد الشغال”، ومنها انتقل إلى الشاشة الصغيرة ليصبح وجهًا مألوفًا في عشرات المسلسلات الدرامية والكوميدية.
رجل متعدد المواهب
رغم صخب الأدوار التي قدمها، إلا أن الحياة الشخصية ليوسف داوود كانت مختلفة تمامًا، فبحسب تصريح سابق لابنته دينا يوسف داوود، كان والدها عاشقًا للقراءة والشعر، ويهوى أعمال النجارة والرسم، كما حرص على إبقاء عائلته بعيدًا عن أضواء التمثيل، رغم نجاحه الكبير فيه.
سنوات في الجيش.. وتجربة إنسانية
مرّ داوود بتجربة إنسانية نادرة خلال فترة خدمته العسكرية، والتي امتدت لسبع سنوات بسبب ظروف الحرب، وهي تجربة صقلت شخصيته ومنحته نضجًا انعكس لاحقًا على أدائه الفني.
وجه صارم.. وقلب طيب
امتاز يوسف داوود بقدرته الفريدة على أداء الأدوار العصبية أو ذات الطابع الحاد، رغم أن طبيعته الحقيقية كانت تميل إلى الهدوء والبساطة، كان يُجيد المزج بين الجدية وخفة الظل، ويؤمن بأن الصدق في الأداء هو المفتاح للوصول إلى قلوب الجمهور.
ورغم مرور أكثر من عقد على رحيله، يبقى يوسف داوود أحد الفنانين القلائل الذين جمعوا بين الحضور الطاغي والموهبة الرفيعة، ليظل حيًا في ذاكرة الفن المصري ووجدان جمهوره، كـ”مهندس” للضحك وأحد أبرز أيقونات الكوميديا الراقية.
طهران تقدم شكرها للمرجعية الدينية وشعب العراق وقواه السياسية على مساندة الشعب الإيراني