إدارة شباب بلوزداد تستدعي المدرب باكيتا وقديورة للمجلس التأديبي
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
اتخذت إدارة فريق شباب بلوزداد، أولى الاجراءات عقب الهزيمة الأخيرة التي مني بها الفريق امام يونغ أفريكانز، في رابطة الأبطال.
وأعلنت إدارة شباب بلوزداد، عن توجيهها استدعاء لمدرب الفريق ماركوس، باكيتا، واللاعب عدلان قديورة، للمثول أمام المجلس التأديبي.
وستم خلال هذا المجلس التأديبي، الاتسماع لأقوال، باكيتا، وقديورة، على خلفية الأحداث التي وقعت بينهما خلال مباراة يونغ أفريكانز.
من جهة أخرى قررت الإدارة، خصم جزء راتب بعض لاعبي الفريق، بعد الاقصاء من رابطة الأبطال، والذي وصف بالغير منتظر.
وفي الختام أكدت إدارة فريق شباب بلوزداد، مواصلتها الدفاع بجدية على الأهداف المسطر للفريق هذا الموسم في البطولة المحترفة، وكأس الجزائر.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: شباب بلوزداد
إقرأ أيضاً:
الخارجية الألمانية تستدعي السفير الروسي لدى برلين
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية أنها استدعت اليوم، السفير الروسي لدى برلين، سيرغي نيتشاييف.
وجاء الاستدعاء، حسب بيان الوزارة على خلفية اتهامات بنشاطات إلكترونية وهجمات سيبرانية، بالإضافة إلى حملات تضليل — دون تقديم أي أدلة — نسبتها الوزارة إلى موسكو.
وقال متحدث باسم الوزارة خلال إيجاز صحفي في برلين: "استدعينا اليوم في الصباح السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأشرنا بوضوح إلى أننا نراقب بدقة بالغة أنشطة روسيا، ونقوم باتخاذ إجراءات رادعة في هذا الصدد. وكل تصرفات غير مقبولة من قبل روسيا لن تمر دون عواقب".
وفي تناقض واضح وتضارب داخل الحكومة الألمانية نفسها، قال المسؤول الألماني خلال إيجاز صحفي لحكومة ألمانيا الاتحادية يوم الجمعة: "بناء على تحليل شامل أجرته أجهزة الاستخبارات الألمانية، يمكننا تحديد البصمة بوضوح وإثبات مسؤولية موسكو"، دون تقديم أي دليل ملموس يدعم ادعاءاته.
وأضاف: "لذلك استدعينا اليوم صباحا السفير الروسي إلى وزارة الخارجية، وأبلغناه أننا نراقب عن كثب أنشطة روسيا".
كما زعم أن الاستخبارات الألمانية ترى أن الهجوم الإلكتروني الذي استهدف أنظمة الأمن الجوي في ألمانيا في أغسطس 2024 نفذه قراصنة يزعم ارتباطهم بأجهزة استخبارات روسية — لكنه لم يقدم هنا أيضا أي أدلة.
ولفت المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية، دميتري بيسكوف، سابقا إلى أن اتهام روسيا بالقرصنة بات "هواية مفضّلة لدى العالم أجمع".
كما أكدت السلطات الروسية مرارا عدم ضلوعها في أي هجمات إلكترونية أو أنشطة قرصنة، وأعربت عن استعدادها للتعاون في مكافحة القراصنة، وأبدت انفتاحها على الحوار حول قضايا الأمن السيبراني.
كما شددت القيادة الروسية على أن إلقاء التهم على روسيا في كل حدث — بات سلوكا متبعا ونمطا عاما في الخطاب الغربي المتناقض.