مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»: نظرة المجتمع تغيرت.. «بقى لينا وجود»
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قالت أميرة حربي مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»، إنَّها شعرت بإحساس جميل للغاية خلال تقديمها لاحتفالية قادرون باختلاف، كانت تنتظر هذا اليوم منذ زمن، ومنذ النسخة الأولى كانت تتمنى المشاركة فيها، متابعة «كانت سببًا في تغير نظرة المجتمع لنا مع دعم الرئيس عبدالفتاح السيسي لنا، وبقى لينا وجود».
توقفت عن الدراسة بسبب مرضي.. لكن قادرون باختلاف كانت سببا في استكمالها
وأضافت «حربي»، في مداخلة هاتفية لها ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، مع الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني وهالة الحملاوي، والمُذاع على شاشة القناة الأولى المصرية: «اختلاف كبير حدث في حياتي بسبب احتفاليات قادرون باختلاف، فبعد توقفي عن الدراسة لمدة 3 سنوات قررت أن استكمل دراستي وتفوقت والتحقت بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وحلمي أكون سفيرة أو وزيرة».
أصابني اليأس بعد إصابتي بالفشل الكلوي.. لكن دعم السيسي لنا منحني التفاؤلوتابعت مقدمة احتفالية «قادرون باختلاف»: «أنا مريضة فشل كلوي واستخدم كرسي متحرك، بل وأتواصل معكم الآن وأنا في جلسة للعلاج، والتعب في الماضي سبب لي يأسًا كبيرًا دفعني لأن أتوقف عن التعليم، ولكن قادرون باختلاف أحيت فيا الأمل، ودعم الرئيس عبدالفتاح السيسي لذوي الهمم كان سببًا رئيسيًا في تفاؤلي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قادرون باختلاف احتفالية قادرون باختلاف ذوي الهمم الرئيس السيسي قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
ستاندرد آند بورز تُبقي التصنيف الائتماني لفرنسا عند AA- مع نظرة مستقبلية سلبية
أبقت وكالة "ستاندرد آند بورز" التصنيف الائتماني لفرنسا عند مستوى AA-، مع الحفاظ على النظرة المستقبلية السلبية، وهو ما يعني احتمال خفض التصنيف في المستقبل. وكانت الوكالة قد أرفقت تصنيفها السابق بنظرة سلبية، دون أن تصدر أي تعليق جديد في قرارها الأخير، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
وكانت وكالة "إس آند بي غلوبال" قد أعلنت في وقت سابق عن تعديل نظرتها المستقبلية لتصنيف فرنسا إلى "سلبية"، مشيرة إلى استمرار الغموض المالي بعد فترة من الاضطرابات السياسية، بما في ذلك التحديات في تمرير الميزانية وتفاقم العجز.
وذكرت الوكالة حينها أن "تغيير النظرة المستقبلية يعكس ارتفاع ديون الحكومة وضعف التوافق السياسي لمعالجة العجز الكبير في الميزانية، في ظل آفاق نمو اقتصادي غامضة"، مؤكدة الإبقاء على التصنيف عند AA-، وهو مستوى يبعد سبع درجات عن فئة السندات غير المرغوب فيها، ويتطابق مع تصنيف كل من جمهوريتي التشيك وسلوفينيا.
جاء هذا القرار في وقت صادقت فيه فرنسا مؤخرًا على ميزانية عام 2025، بعد جدل برلماني حاد أدى إلى انهيار الحكومة السابقة. ويأتي ذلك في ظل دعوات من صندوق النقد الدولي، الذي شدد في تقريره السنوي على ضرورة اتخاذ إجراءات مستدامة للحد من عجز الميزانية والسيطرة على تصاعد الدين العام، وسط انخفاض في العائدات الضريبية وتزايد الإنفاق الحكومي في مناخ سياسي منقسم.