"أمه هي السبب".. والد الشيف بوراك يرد على اتهامات ابنه
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أمه هي السبب والد الشيف بوراك يرد على اتهامات ابنه، أزمة بين الطباخ التركي الشهير بالشيف بوراك، ووالده، بدأت مع خلافهما حول تعامل بوراك مع أزمة زلزال تركيا وانتهت برفع الابن دعوى قضائية ضد .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "أمه هي السبب".
أزمة بين الطباخ التركي الشهير بالشيف بوراك، ووالده، بدأت مع خلافهما حول تعامل بوراك مع أزمة زلزال تركيا وانتهت برفع الابن دعوى قضائية ضد والده.
وخلال الأيام الماضية انتشرت قصة الشيف بوراك بعد اتهامه لوالده ببيع اسمه لمستثمر أجنبي وافتتاح مطاعم حاملة اسمه دون علمه، قبل أن يرد والد بوراك على ابنه، فماذا قال؟
رد والد الشيف بوراكتناقلت وسائل إعلام تركية، رد والد الشيف بوراك، حول الاتهام الذي وجهه له، ورفعه دعوى قضائية ضده.
وقال إسماعيل أوزدمير، إن ابنه أخذ جينات والدته ويميل إلى الاستماع لكلامها، وهي من تؤثر عليه في تصرفاته الخاطئة، وتحرضه على معاداة والده.
View this post on InstagramA post shared by Burak Özdemir (@cznburak)
وأكد والد بوراك أن الشهرة أعمت ابنه عن رؤية حقيقة أن والده هو من صنع اسمه، وهو سبب شهرته.
يقول أوزدمير: أنا أسست مطعم المدينة قبل 40 عامًا، وساعدت ابني بوراك بالملايين وأنا صاحب الفضل عليه في شهرته وانتشار صيته عالميًا.
خلاف بوراك ووالدهمن المنتظر أن تعقد جلسة الاستماع في القضية المرفوعة من قبل بوراك ضد والده بتهمة الاحتيال في سبتمبر المقبل.
View this post on InstagramA post shared by Burak Özdemir (@cznburak)
وحذر بوراك من استغلال اسمه، وقال: "لا تثق بمن سرق اسمي وصورتي"، مشيرًا إلى والده الذي يتهمه باستغلال اسمه وبيعه لرجل الأعمال الذي افتتح مطعمًا لا علاقة له بسلسلة مطاعمه المعروفة.
وأكد أنه سيواصل مسيرته في الطهي منفردًا، موضحًا عدم امتلاكه أي مطعم باسمه في الوقت الحالي سوى مطعم وحيد في مركز تجاري بإسطنبول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: زلزال موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دماء على يد الأب… جريمة صادمة تهزّ عمّان
صراحة نيوز ـ أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكمًا بالسجن لمدة 20 عامًا مع الأشغال المؤقتة بحق رجل أدين بقتل ابنه البالغ من العمر 23 عامًا، في جريمة وقعت العام الماضي بالعاصمة عمّان، وذلك بعد تجريمه بجناية القتل العمد مع سبق الإصرار.
وجاء في قرار المحكمة، الصادر خلال جلسة علنية عُقدت يوم الثلاثاء، أن الجريمة نشأت إثر خلافات مالية بين الأب وابنه تتعلق بثمن سيارة كان الابن قد باعها، حيث استولى الأب على المبلغ لاستخدامه في شراء المخدرات. وأكدت المحكمة أن الدافع المالي، إلى جانب أوهام غير مثبتة تتعلق بعلاقة مزعومة بين الابن وزوجة الأب، شكّلت دوافع الجريمة.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن المجني عليه كان يطالب والده مرارًا بمستحقاته المالية الناتجة عن بيع سيارته، غير أن الأب رفض إعادتها بحجة حاجته للمال من أجل تعاطي المخدرات. ووفق التحقيقات، كان الأب يُظهر شكوكًا تجاه علاقة وهمية بين ابنه وزوجته الحالية، رغم عدم وجود أي دليل على ذلك، ما أجّج مشاعر الحقد لديه ودفعه إلى التهديد بقتل ابنه أكثر من مرة.
وفي يوم الجريمة، حضر الابن إلى منزل والده للمطالبة بمستحقاته، حيث تجدد الخلاف بينهما. وخلال المشادة، أقدم الأب على ضرب ابنه بحجر على رأسه، ثم أطلق عليه ثلاث طلقات نارية أردته قتيلًا. وبعد ارتكاب الجريمة، فرّ المتهم من مكان الحادث، وأبلغ شقيقه بما فعله، ليتم لاحقًا نقل الضحية إلى المستشفى، حيث فارق الحياة متأثرًا بجراحه.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهم وفتحت تحقيقًا كشف تفاصيل الجريمة. واستندت المحكمة في حكمها إلى أدلة قوية، من بينها اعتراف المتهم بجريمته أمام شقيقه وخلال التحقيق، إضافة إلى شهادات وشهود عززت دوافع الجريمة، وتقارير الطب الشرعي التي أكدت أن الوفاة ناتجة عن إصابات في الرأس والطلقات النارية.
وثبّتت المحكمة تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار، مستندة إلى إقرارات المتهم المسبقة بنيّته ارتكاب الجريمة، ما أدى إلى إصدار الحكم بالسجن لمدة 20 عامًا مع الأشغال المؤقتة.