صدمة في رمضان 2024: كشف أسماء الضحايا في برنامج رامز ستار وورلد للفنان رامز جلال
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
صدمة في رمضان 2024: كشف أسماء الضحايا في برنامج رامز ستار وورلد للفنان رامز جلال.. يتساءل الكثير من المواطنين في جميع أنحاء العالم أن برنامج رامز ستار، ويعد هذا البرنامج من افضل البرامج التي تأتي في شهر رمضان الكريم، ومع اقتراب شهر رمضان الكريم تزداد معدلات البحث من خلال محرك البحث جوجل عن برنامج ستار، ويوجد الكثير من الأشخاص محبين لهذا البرنامج ويحصل ذلك البرنامج على أعلى نسبة مشاهدة في شهر رمضان الكريم، سوف نتعرف من خلال السطور التالية على القنوات الناقلة لبرنامج رامز ستار في شهر رمضان الكريم.
نوضح لكم من خلال هذه الفقرة جميع القنوات الناقلة للبرنامج الشهير برماح رامز ستار سوف يعرض هذا البرنامج على قناة أن بي سي مصر وام بي سي مصر 2 أو يمكنك مشاهدة على قناة ام بي سي العراق أو قناة ام بي سي 1 ويحصل ذلك البرنامج على نسب مشاهدات عالية سوف يذاع الساعه سته مساء بتوقيت القاهرة وسبعة مساء بتوقيت المملكة العربية السعودية والساعة ثمانية مساء بتوقيت الإمارات.
ضحايا برنامج رامز ستار وورلد لرامز جلاليريد الكثير من المتابعين معرفة ضحايا برنامج رامز جلال نوضح لكم جميع الضحايا في هذا البرنامج خلال شهر رمضان الكريم لمعرفة الضحايا اتباع السطور التالية:
حنان المطوع.
محمود العسيلي.
رضا عبد العال.
غادة ابراهيم.
الحكم نور الدين.
اللاعب أمام عاشور.
اللاعب احمد عبد القادر.
عمرو يوسف.
احمد حلمي.
محمود كهربا والشناوي.
الفنان محمد هنيدي.
ياسمين صبري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامز جلال أبرز ضحايا رامز جلال أجور ضحايا رامز جلال برنامج رامز ستار وورلد شهر رمضان الکریم فی شهر رمضان الضحایا فی
إقرأ أيضاً:
«الأغذية العالمي»: جنوب الخرطوم يعاني الجوع والعوز واليأس
أحمد مراد (جنيف، أبوظبي)
أخبار ذات صلةذكر برنامج الأغذية العالمي، أمس، أن عدة مناطق جنوبي العاصمة السودانية الخرطوم عُرضة لخطر المجاعة، إذ يفوق حجم الاحتياجات الفعلية الموارد المتاحة في ظل نقص التمويل.
وقال لوران بوكيرا المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان لصحفيين في جنيف عبر رابط فيديو من بورتسودان «مستوى الجوع والعوز واليأس الذي تم رصده شديد ويؤكد خطر المجاعة في تلك المناطق».
وذكر البرنامج التابع للأمم المتحدة أنه وصل إلى مليون شخص في سبعة مواقع بالخرطوم، بعد التمكن من دخول العاصمة السودانية.
وأدى الصراع الدائر في السودان منذ عامين إلى نزوح الملايين وتقسيم البلاد إلى مناطق سيطرة لكل من طرفي الصراع.
وسرد برنامج الأغذية العالمي أمثلة لمناطق يعاني سكانها من جوع شديد، من بينها جبل أولياء، مشيراً إلى تقليص حصص الزيت والبقوليات في توزيعاته الغذائية بسبب مواجهة عجز في التمويل قدره 500 مليون دولار لمساعدات الطوارئ الغذائية والنقدية نتيجة خفض الدول المانحة تمويل العمليات الإنسانية.
وقال بوكيرا: «المكملات الغذائية للأطفال الصغار والنساء الحوامل والمرضعات بعيدة المنال بسبب نقص الموارد، وبدون دعم عاجل لن نتمكن من إيصال الحزمة الغذائية التي يحتاج إليها السودانيون».
وفي أبريل، أعلن برنامج الأغذية العالمي خفض الحصص الغذائية في المناطق المعرضة لخطر المجاعة إلى 70% من الحصة الغذائية القياسية التي يقدمها البرنامج «أي ما يعادل 2100 سُعر حراري يومياً».
وأضاف البرنامج أنه يقدم المساعدات حالياً لأربعة ملايين شخص في أنحاء السودان.
في غضون ذلك، حذرت المتحدثة باسم برنامج الأغذية العالمي في الخرطوم، ليني كينزلي، من خطورة تدهور الأوضاع الإنسانية بمستويات غير مسبوقة في السودان، مؤكدة أن الواقع الإنساني في بعض الولايات السودانية مؤلم للغاية، في ظل تفاقم معاناة ملايين المدنيين، بسبب تداعيات النزاع المسلح الدائر في البلاد منذ منتصف أبريل 2023.
وكشفت كينزلي، في تصريح لـ«الاتحاد»، عن أن السودان يواجه أكبر أزمة جوع، لافتة إلى أنه البلد الوحيد عالمياً الذي يُعاني حالة مجاعة، مشددة على أن ملايين السودانيين بحاجة لدعم دولي عاجل.
وأشارت إلى أنه تم تهجير أكثر من 12 مليون سوداني، في العامين الماضيين، من بينهم 4 ملايين فرّوا إلى دول مجاورة، مثل تشاد وجنوب السودان ومصر، موضحة أن الوضع في السودان بات خطيراً للغاية، حيث يضطر ملايين السودانيين، في المناطق الأكثر تضرراً، إلى اتخاذ تدابير يائسة للبقاء على قيد الحياة، لا سيما في الولايات التي تشهد مجاعة.
ونوهت كينزلي بأن برنامج الأغذية العالمي يعمل على مدار الساعة، لتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية والإغاثية للمدنيين، الذين يعانون الجوع بمستويات غير مسبوقة، موضحة أنه في أبريل الماضي، قدم البرنامج الأممي الدعم لأكثر من 4 ملايين شخص، من خلال مساعدات غذائية طارئة، وهي إمدادات حيوية تشكّل طوق نجاة للعائلات المتأثرة بالنزاع.
وقالت المتحدثة باسم برنامج «الأغذية العالمي»، إن الفرق الإنسانية التابعة للبرنامج تمكّنت، خلال الأشهر الماضية، من إيصال الإمدادات الغذائية إلى ولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان ودارفور، بما في ذلك العديد من المناطق التي كانت شبه مغلقة منذ بداية النزاع.
وأضافت أن الجهات المانحة تبذل جهوداً مكثفة لتقديم الدعم للمحتاجين، لكن الاحتياجات الإنسانية هائلة وتتجاوز الموارد الحالية، حيث إن هناك حاجة إلى تمويل عاجل لتنفيذ خطة الاستجابة الإنسانية خلال الأشهر المقبلة، وتحديداً حتى نوفمبر المقبل.