بعد الصيني.. العثور على منطاد جديد للتجسس قبالة ألاسكا الأمريكية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
عثر صيادون تجاريون قبالة سواحل ألاسكا الأمريكية، على ما يبدو أنه منطاد تجسس آخر، وفقًا لشبكة "سي إن إن" الأمريكية.
وحسب الشبكة الأمريكية، قرر الصيادون إحضاره إلى الشاطئ لتسليمه إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وسيتولى العملاء مسؤولية الأمر عندما يصل قارب الصيد إلى الميناء في نهاية هذا الأسبوع وسيتم إرساله إلى مختبر مكتب التحقيقات الفيدرالي لتحليله.
وفي العام الماضي، يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن منطاد تجسس صيني خرج عن مساره وعبر معظم أنحاء البلاد قبل أن يتم إسقاطه من قبل الجيش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صيادون ألاسكا منطاد تجسس تجسس
إقرأ أيضاً:
كوت ديفوار تطالب واشنطن بنشر طائرات تجسس للقضاء على الإرهاب
طلبت كوت ديفوار من الولايات المتحدة نشر طائرات تجسس أمريكية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود تستهدف المسلحين المتحالفين مع تنظيم القاعدة الإرهابي الذين يعيثون فسادًا في منطقة الساحل، وفقًا لمسؤولين أمنيين إيفواريين رفيعي المستوى أبلغوا وكالة رويترز أنهم يتوقعون قرارًا من واشنطن العام المقبل.
مكافحة الإرهاب في كوت ديفواروقال أحد المصادر الإيفوارية، وهو مسؤول رفيع في مكافحة الإرهاب، إن أبيدجان وواشنطن اتفقتا على الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وأن التوقيت هو المسألة الوحيدة المتبقية التي لم تُحسم بعد.
ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق، بينما صرح البنتاجون بأنه لا يخطط حاليًا لعمليات في ساحل العاج.
وامتنعت وزارة الخارجية الأمريكية عن التعليق، لكنها قالت: "سنواصل بنشاط السعي لتحقيق أهدافنا في مكافحة الإرهاب حيثما توجد صلة بمصالح الولايات المتحدة".
ولم ترد وزارة الدفاع الإيفوارية على طلبات التعليق.
وقد فقدت واشنطن إمكانية الوصول إلى قاعدتها الرئيسية في غرب إفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على مساعدة أمنية وطردت القوات الأمريكية من قاعدة طائرات بدون طيار تبلغ قيمتها 100 مليون دولار.
قدّمت القاعدة معلومات استخباراتية بالغة الأهمية حول الجماعات المتحالفة مع تنظيم القاعدة وداعش في منطقة الساحل، حيث نُسبت 3885 حالة وفاة العام الماضي إلى الإرهاب، ما يُمثّل نصف إجمالي الوفيات على مستوى العالم، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي.
غرب أفريقيا تحت مجهر ترامبسلّطت حادثة اختطاف طيار أمريكي يعمل لدى وكالة تبشيرية مسيحية إنجيلية في عاصمة النيجر في أكتوبر الماضي، على يد مسلحين مشتبه بهم، الضوء على نقص المعلومات الاستخباراتية الأمريكية في المنطقة.