طريقة عمل البسبوسة: فن صناعة أحلى الحلويات الشرقية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
تعد البسبوسة من أشهر الحلويات الشرقية التي تتمتع بمذاق لذيذ وقد تحمل في طياتها روحًا من التراث والتقاليد. تعتبر عملية تحضيرها فنًا يتقنه العديد من الطهاة في المنطقة العربية. في هذا المقال، سنكتشف سويًا سحر وطريقة عمل هذه الحلوى الشهية.
المكونات:
2 كوب سميد2 كوب سكر1 كوب زبدة ذائبة1 كوب لبن زبادي1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر1 ملعقة صغيرة فانيلياقليل من جوز الهند المبشور للتزيينللشربات:
2 كوب سكر1 كوب ماء1 ملعقة صغيرة عصير ليمونطريقة التحضير:
1.
خلط المكونات:
2. الخبز في الفرن:
قم بوضع الخليط في صينية فرن مسطحة ووزعه بشكل متساوٍ.اخبز في فرن مسخن مسبقًا عند درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 25-30 دقيقة أو حتى يصبح لونها ذهبي.3. إعداد الشربات:
في قدر، قم بغلي الماء مع السكر وعصير الليمون حتى يغلي ويتكون شراب سميك.4. تشريب البسبوسة:
بعد خروج البسبوسة من الفرن، قم بسكب الشراب الساخن فوقها بشكل تدريجي، مع التأكد من توزيع الشراب بالتساوي على السطح.5. التزيين والتقديم:
بينما البسبوسة لا تزال دافئة، قم برش جوز الهند المبشور فوقها لإضافة نكهة لذيذة ومظهر جمالي.قدم البسبوسة باردة أو دافئة حسب الرغبة.نصائح إضافية:
يمكنك إضافة مكونات إضافية مثل اللوز المحمص أو الفستق المطحون لتحسين النكهة.تأكد من أن تكون الشرابة ساخنة والبسبوسة دافئة لتسهيل عملية امتصاص الشراب.يمكن تقديم البسبوسة بجوار كوب من الشاي أو القهوة لتكتمل فرحة التذوق.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البسبوسة الحلويات الشرقية
إقرأ أيضاً:
ليست كل الفواكه صحية.. هذا النوع يرفع السكر أسرع من الحلويات
فواكه (مواقع)
في ظل انتشار الوعي الصحي وتصاعد القلق من ارتفاع معدلات الإصابة بمرض السكري، يثار جدل واسع بين الناس حول ما إذا كانت الفواكه الطبيعية تُعد خيارًا آمنًا لمرضى السكري أم لا. السؤال الذي يتردد كثيرًا: هل ترفع الفواكه سكر الدم كما تفعل الحلويات؟.
الإجابة جاءت من أخصائي السلامة والجودة فهد السعيد، الذي أوضح في مقابلة إذاعية عبر "العربية FM" أن الاعتقاد الشائع حول مساواة الفواكه للحلويات في رفع السكر غير دقيق ومضلل.
اقرأ أيضاً أسرار الهجوم الخفي: كيف وصلت المسيّرات الأوكرانية إلى قلب سيبيريا في روسيا؟ 2 يونيو، 2025 في أدنى مستوياته تاريخيا.. الريال اليمني يسجل سعرا مختلفا في عدن اليوم الاثنين 2 يونيو، 2025وقال السعيد إن الفواكه، رغم احتوائها على السكريات الطبيعية مثل الفركتوز، لا يمكن مقارنتها من حيث التأثير مع الحلويات المصنعة، التي تحتوي على سكريات مكررة ترفع مستويات الجلوكوز في الدم بسرعة كبيرة وخطيرة.
وأضاف أن المشكلة لا تكمن في الفاكهة ذاتها، بل في الكمية وطريقة التناول. وأشار إلى أن تناول الفاكهة كما هي — دون عصرها — يُعد أفضل صحيًا، لأنها تحتوي على ألياف طبيعية تبطئ عملية امتصاص السكر وتساعد على تنظيمه في الدم، بعكس العصائر التي تُفقد الفاكهة أليافها وتزيد من سرعة امتصاص السكر.
وأكد السعيد أن الفاكهة تحتفظ بقيمتها الغذائية العالية من فيتامينات ومعادن، لكنها رغم ذلك ليست مفتوحة الكمية، محذرًا من الإفراط في تناولها، خاصةً بالنسبة لمرضى السكري. فحبة واحدة من الفاكهة — بحسب تصريحه — تُعد حصة غذائية كاملة، ويجب ألا تُستهلك بشكل عشوائي أو مفرط.
ووجه الخبير نصيحته قائلاً: "الفاكهة ليست عدوًا لمرضى السكري، لكنها ليست صديقة مطلقة أيضًا. الاعتدال هو مفتاح التعامل الآمن معها."