لجنة متابعة انتشار مرض الحمى القلاعية تستعرض أهم المقترحات
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
عقدت اللجنة المركزية المشكلة لمتابعة انتشار مرض الحمى القلاعية برئاسة وزير الزراعة والثروة الحيوانية المكلف حسين القطراني، اجتماعها الثاني اليوم الأحد، لمناقشة الوضع الحالي لمرض الحمى القلاعية من خلال التقارير الواردة للمركز الوطني للصحة الحيوانية.
واستعرض الاجتماع الذي عقد بمقر ديوان الوزارة في طرابلس المقترحات المقدمة للمركز بشأن الحد من انتشار المرض، والمستلزمات المطلوبة لمكافحته، ودور الإعلام في إرشاد المربيين بالإجراءات الواجب إتخاذها عند ظهور المرض.
وحضر الاجتماع الناطق الرسمي باسم حكومة الوحدة الوطنية، ووكيل وزارة الحكم المحلي لشؤون البلديات، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون المديريات، ونائب رئيس جهاز الشرطة الزراعية، ورئيس لجنة إدارة المركز الوطني للصحة الحيوانية، ومندوب عن الإدارة العامة للإصحاح البيئي، ومدير مكتب الشؤون القانونية بوزارة الزراعة.
آخر تحديث: 4 مارس 2024 - 21:33المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحمى القلاعية حسين القطراني حكومة الوحدة الوطنية لجنة مركزية مرض الحمى القلاعية وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
برد الشتاء يهدد الثروة الحيوانية.. وهذه أهم التعليمات للحفاظ عليها
أصدر قطاع الإنتاج الحيواني بوزارة الزراعة عددا من التوصيات الهامة لمربى الثروة الحيوانية لحمايتها من التقلبات الجوية خلال فصل الشتاء ومنها.
1-وضع الحيوانات بالأماكن المغلقة، لأن الماشية تتعرض لما يعرف بالإجهاد البرودى خلال فترة التقلبات الجوية.
2-يجب تعرضهم للشمس خلال الفترة الصباحية، لتمتص أجسامهم أشعة الشمس للتدفئة.
3-التنظيف بشكل مستمر ومنتظم، ووضع طبقة من قش الأرز أو الرمل فهى تساعد على التدفئة .
4-زيادة كمية العلف خلال فترة الشتاء فهى تساعد على بقائها حية مع انخفاض درجات الحرارة.
5-تقديم العلائق المناسبة للقطعان، والتى تغطى نسب البروتين والطاقة.
6-الحيوانات منخفضة الإنتاج يجب تقديم وجبة من قش الأرز ليلا والاهتمام بجودة الاعلاف، لتدفئة الجسم مع زيادة الإنتاج.
7-صيانة أحواض المياه لمنع التسريب الذى يؤدى إلى انتشار البرودة.
8-توفير المياه على مدار اليوم حيث توجد علاقة إيجابية بين كمية المياه وكمية الأعلاف.
9-وضع أغطية من البلاستيك، مع عدم الغلق الكامل للتهوية.
10-تأمين جميع أجهزة ووسائل التدفئة والتأكد من وجود وسائل لإطفاء الحريق.
11-الاهتمام بالتحصينات المناسبة وفى الأوقات الموصى بها.
12-التخلص الآمن من «النافق» بالطرق الصحية السليمة.
13-التخلص من المخلفات والفضلات بالطرق السليمة والمناسبة لمنع التلوث وانتشار العدوى.
14-عدم الإسراف في استخدام المياه داخل العنابر والحظائر، لتقليل نسب الرطوبة ، فهى تصبح بيئة خصبة لانتشار الميكروبات والأمراض