التعليم تكشف حقيقة فتح باب التحويلات المباشرة للطلاب في المدارس المصرية اليابانية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
نفت وحدة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، فتح باب التحويلات المباشرة للطلاب
وقالت وحدة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني : أعزاؤنا أولياء الادأمور نود إعلامكم بأنه لا يوجد تحويلات مباشرة للمدارس المصرية اليابانية ولابد من المرور بكافة خطوات التقديم
عقد الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، اجتماعًا مع السفير أوكا هيروشى سفير اليابان بالقاهرة، واللجنة التنفيذية المصغرة لمشروع المدارس المصرية اليابانية؛ لبحث تعزيز أوجه التعاون بين الوزارة والوكالة اليابانية للتعاون الدولى "جايكا"، واستعراض الوضع الحالى وخطط المرحلة المقبلة.
وأعرب حجازى عن سعادته بهذا اللقاء، مشيرًا إلى أن ما شهده فى الملتقى الثقافى بين الطلاب المصريين واليابانيين خلال زيارته إلى المدرسة المصرية اليابانية بالفيوم يدعو إلى الفخر والاعتزاز، مضيفًا أن الوزارة تستهدف التعاون مع الجانب الياباني فى اعداد المعلمين، وأنشطة التوكاتسو بالمدارس، والتوسع في المشروع .
وقال حجازي إن الوزارة تسعى إلى تحقيق الاستدامة في المدارس المصرية اليابانية وزيادة أعدادها خاصة مع تفعيل انشطة التوكاتسو في المدارس الحكومية ضمن مبادرة "حياة كريمة"، وتطبيق أنشطة التوكاتسو المصغرة بالمدارس الحكومية، مؤكدًا على أن وجود مثل هذه المدارس بمنهجها وهيكلها وبآلية قبول معلميها وطلابها هو أحد موارد الاستدامة.
وأكد وزير التعليم أنه فى إطار حرص وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى على الاستدامة تم إعداد مدربي التوكاتسو وتفعيل شهادة الاعتماد، مشيرًا أيضا إلى اهتمام الوزارة بنشر الوعي بفلسفة التعليم الياباني من خلال برنامج توعوي عن "الإدارة المدرسية على النظام اليابانى" للدفعة الأولى من المبادرة الرئاسية " ١٠٠٠ مدير مدرسة”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم المدارس المصرية اليابانية المدارس المصرية اليابانية المدارس المصرية المدارس المصریة الیابانیة التربیة والتعلیم والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: إطلاق أول مدرسة بمشروع المدارس المصرية–الألمانية العام الدراسي المقبل
استقبل السيد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني السفير الألماني في القاهرة، يورجن شولتس، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون فيما يتعلق بمجال التعليم الفني والتقني، إلى جانب استعراض آخر الاجراءات والخطوات المتعلقة بإطلاق مشروع "المدارس المصرية–الألمانية".
وحضر الاجتماع من الجانب الألماني السيد فيليكس هالا رئيس قسم الثقافة والتعليم بالسفارة الألمانية في القاهرة والسيدة نيفين السيوفي مديرة قسم اللغة لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والسيدة دينا رضوان مديرة قسم التعاون التربوي والسيدة مها ويصا مديرة مشروعات ومسئول بقسم التعليم والثقافة بالسفارة الألمانية
ومن جانب وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتورة هانم أحمد مستشارة الوزير للتعاون الدولي والاتفاقيات ومنى أيوب مستشارة الوزير لمبادرة المدارس المصرية الألمانية.
وخلال اللقاء، أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف على الأهمية الاستراتيجية للتعاون مع الجانب الألماني، وحرص وزارة التربية والتعليم على مواصلة تعزيز هذا التعاون المثمر للارتقاء بجودة التعليم في مصر لا سيما في مجال التعليم الفني الذي يُعد أحد أهم سبل التنمية المستدامة في مصر.
وزير التعليم : نسعى لإطلاق مدارس تكنولوجيا تطبيقية بالتعاون مع شركاء ألمانوأعرب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني عن تطلعه لتعزيز التعاون مع الجانب الالماني من خلال خطوات ملموسة لإطلاق مدارس تكنولوجيا تطبيقية بالتعاون مع شركاء ألمان فيما يتعلق بالمناهج الدراسية والتدريب العملي بهدف تعزيز فرص الخريجين في سوق العمل المحلي والألماني والدولي أيضا.
إطلاق أول مدرسة بداية من العام الدراسي المقبلكما تطرق وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف لآخر المستجدات المتعلقة بمشروع المدارس المصرية الألمانية، حيث من المقرر إطلاق أول مدرسة بداية من العام الدراسي المقبل، مشيرا إلى أن الوزارة تحرص على بذل كافة الجهود للتوسع في هذا النموذج من المدارس للوصول إلى ١٠٠ مدرسة.
ومن جانبه، ثمن السفير الألماني التطورات التي تشهدها منظومة التعليم المصرية، مؤكدًا حرص بلاده على مواصلة دعم التعاون مع الجانب المصري في مختلف المجالات ذات الصلة بالتعليم قبل الجامعي من خلال نقل الخبرات، وتوفير البرامج التدريبية المتخصصة للمعلمين، فضلا عن مواصلة التعاون المثمر في مشروع المدارس المصرية الألمانية.
وشهد اللقاء اتفاقا بين الجانبين على مواصلة كافة الاجراءات المتعلقة بإطلاق مشروع المدارس المصرية الألمانية التي تمثل رمزا للعلاقات التاريخية بين البلدين.