تيسيرا على المزارعين.. الزراعة: استمرار صرف الأسمدة للموسم الشتوي حتى نهاية مارس
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
قررت وزارة الزراعة مد صرف الاسمدة للموسم الشتوي إلى ٣١ مارس بدلا من ١٥ مارس وذلك حتي يتمكن كل المزارعين الحصول على الاحتياجات السمادية الخاصة بالمحاصيل الشتوية، تنفيذا لتوجهيات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي.
يأتي ذلك في إطار حرص الوزارة على مصلحة المزراعين والمرونة في صرف الأسمدة للمحاصيل الاستراتيجية وغيرها من المحاصيل الشتوية .
وقال د عباس الشناوى رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بالوزارة انه تم ارسال تعليمات بهذا الشأن إلى جميع مديريات الزراعة بالمحافظات لتعميمها على الجمعيات الزراعية مشيرا إلى أن تعليمات وزير الزراعة تطبق على جميع الجمعيات التابعة للائتمان والإصلاح الزراعى واستصلاح الاراضي
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
وزير النفط:سنحقق الاكتفاء الذاتي من المشتقات النفطية نهاية العام الحالي
آخر تحديث: 18 ماي 2025 - 11:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة ووزير النفط حيان عبد الغني، اليوم الاحد، أن العراق سيحقق الاكتفاء الذاتي من المشتقات النفطية المستوردة بنهاية العام الحالي، فيما كشف وكيل الوزارة عن خطة لرفع الطاقة الإنتاجية للنفط الخام إلى 6 ملايين برميل يوميًا بحلول عام 2030.وقال عبد الغني في تصريح صحفي، إن “نهاية هذا العام ستشهد توقف العراق عن استيراد المشتقات النفطية بشكل كامل، نتيجة التوسع في مشاريع التصفية والتكرير المحلية”، مضيفًا أن “مشروع وحدة التكسير التحفيزي FCC في مصافي الجنوب وصل إلى مراحل متقدمة، وسيسهم بشكل كبير في تحقيق هذا الهدف”.وفي السياق ذاته، أوضح وكيل وزارة النفط لشؤون الاستخراج، باسم محمد خضير، في حديث صحفي، أن “الوزارة تعمل وفق خطة استراتيجية لرفع الطاقة الإنتاجية للنفط الخام إلى ما يقارب 6 ملايين برميل يوميًا بحلول عام 2030″، مشيرًا إلى أن “الخطة تعتمد على تطوير الحقول الحالية واستثمار الحقول غير المطورة، فضلًا عن تعزيز الشراكات مع الشركات العالمية”.وأضاف، أن “هذا الهدف واقعي وممكن التحقيق ضمن الإطار الزمني المحدد، خاصة مع توفر المقومات الفنية والتقنية والبشرية اللازمة لذلك”.ويبلغ معدل إنتاج العراق النفطي الحالي نحو 4.2 إلى 4.5 ملايين برميل يوميًا، مع قدرة تصديرية تصل إلى نحو 3.4 ملايين برميل يوميًا، بحسب بيانات وزارة النفط. ويسعى العراق إلى رفع هذه الأرقام تدريجيًا عبر التوسع في الإنتاج من الحقول الجنوبية، أبرزها مجنون وغرب القرنة والرميلة.