شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن 4 جوازات عُمانية ووثيقة سفر مؤقتة وتصريح مرور بري؛ كيف تُمنح ولِمن؟، رصد 8211; أثيرإعداد مـحـمـد الـعـريـمـينقرأ بينَ الفَينة والأخرى أخبارًا ومراسيم سُلطانية تنصّ بالتصديق على اتفاقيات بين حكومة سلطنة .،بحسب ما نشر صحيفة أثير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 4 جوازات عُمانية ووثيقة سفر مؤقتة وتصريح مرور بري؛ كيف تُمنح ولِمن؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

4 جوازات عُمانية ووثيقة سفر مؤقتة وتصريح مرور بري؛...

رصد – أثير إعداد: مـحـمـد الـعـريـمـي

نقرأ بينَ الفَينة والأخرى أخبارًا ومراسيم سُلطانية تنصّ بالتصديق على اتفاقيات بين حكومة سلطنة عمان وحكومات دول مختلفة حول الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة والخدمة والرسمية، فماذا تعرف عن الجوازات العُمانية وكيف تُمنح ولِمن؟

لمعرفة ذلك عُدنا للمراسيم السلطانية المتعلقة بجواز السفر العُماني ولائحته التنفيذية، فقد صدر قانون الجواز العُماني قبل أكثر من 50 عامًا وتحديدًا في العام 1972م وأُلغي بالمرسوم السلطاني رقم 97/69 القاضي بإصدار قانون جواز السفر العُماني وعُدِّلت مادة واحدة في القانون بمرسوم سلطاني في العام 2010م، كما صدر مرسوم سلطاني بتنظيم إصدار جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة وحمل الرقم 86/28.

عرّف المرسوم السلطاني رقم 97/69 جواز السفر بأنه وثيقة رسمية تعطيها السلطات العمانية لرعاياها الراغبين في مغادرة الأراضي العمانية، أو العودة إليها إثباتا لهويتهم إزاء السلطات المختصة، ولا يجوز لحامل الجواز دخول دول غير مدونة به.

بيّن المرسوم جوازات السفر العُمانية وهي؛ جواز السفر الدبلوماسي، وجواز السفر الخاص، وجواز السفر لمهمة، وجواز السفر العادي، ووثيقة سفر مؤقتة، بالإضافة إلى تصريح مرور بري مؤقت للعمانيين.

إذًا؛ كيف ولمن يُمنح جوازي السفر الدبلوماسي والخاص والجواز لمهمة؟

بالرجوع إلى المرسوم السلطاني رقم 86/28 الخاص بتنظيم إصدار جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة، فإنها تُمنح وفقًا للآتي:

جواز السفر الدبلوماسي

يمنح إلى نواب رئيس الوزراء ومن في مرتبتهم، والوزراء ومن في حكمهم من مستشاري جلالة السلطان ومستشاري الدولة، ورئيس المجلس الاستشاري للدولة ونوابه، وأعضاء السلكين الدبلوماسي والقنصلي وأعضاء وفود سلطنة عمان لدى المنظمات العربية والدولية، والملحقين الفنيين في البعثات الدبلوماسية، وحاملي الحقائب الدبلوماسية، ونواب رئيس الوزراء السابقين، ووزراء الخارجية والدولة للشؤون الخارجية السابقين، وزوجات أفراد الفئات السابقة وأولادهم القصر وبناتهم غير المتزوجات.

كما يمنح جواز السفر الدبلوماسي للحاشية السلطانية كما يحددها جلالة السلطان، ويجوز بأمر سلطاني منح جواز السفر الدبلوماسي إلى أعضاء الأسرة المالكة، وكبار القادة العسكريين، وكبار موظفي مك

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جوازات السفر

إقرأ أيضاً:

أكسيوس: رسالة خليجية ثلاثية تدعو ترامب إلى التهدئة الدبلوماسية مع إيران

نقل موقع أكسيوس الأميركي، الخميس، عن مصادر مطّلعة، أن قادة كل من السعودية وقطر والإمارات طالبوا الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال زيارته الأخيرة للخليج، بعدم اللجوء إلى الخيار العسكري ضد إيران، مشددين على أهمية مواصلة الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي شامل. اعلان

وفقًا لما أورده الموقع، فقد أبلغ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، ورئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد، الرئيس الأميركي السابق بقلقهم من تداعيات أي هجوم عسكري على إيران، مؤكدين دعمهم لحل سلمي يعيد ضبط البرنامج النووي الإيراني في إطار اتفاق تفاوضي.

وكان ترامب قد صرّح في وقت سابق، بحسب "أكسيوس"، بأنه حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مكالمة هاتفية من إصدار أوامر بضرب المنشآت النووية الإيرانية، وأضاف أنه يعتقد بإمكانية حل الأزمة النووية عبر "وثيقة جيدة جدًا" يمكن توقيعها خلال أسبوعين.

وأشار التقرير إلى أن الرياض وأبوظبي أصبحتا أقل قلقًا مما كانتا عليه في عام 2015 أثناء محادثاتهما مع إدارة باراك أوباما، التي واجهت انتقادات خليجية لعدم إشراك دول المنطقة في المشاورات آنذاك. وبيّن "أكسيوس" أن الأولويات الخليجية تحوّلت حاليًا نحو الحفاظ على الاستقرار الإقليمي وتركيز الجهود على النمو الاقتصادي.

Relatedبزشكيان: إيران ستجد طريقاً للنجاة حتى لو انتهت المحادثات النووية مع أمريكا دون توافقترامب يقول إنّه حذر نتانياهو من ضرب إيران: المحادثات النووية جيدة جدًاحفاوة استثنائية رافقت زيارة ترامب إلى الخليج: مكاسب شخصية أم مصالح أميركية؟

وفي سياق ذي صلة، كشف مسؤول أميركي سابق للموقع أن زيارة وزير الدفاع السعودي، الأمير خالد بن سلمان، إلى طهران ولقاءه بـ المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، جاءت لتأكيد موقف المملكة الرافض لأي تصعيد عسكري، وتأييدها لمسار الحلول الدبلوماسية في الملف النووي الإيراني.

في المقابل، تستمر إسرائيل في استعداداتها لاحتمال توجيه ضربة عسكرية لإيران، على الرغم من معارضة ترامب. وأفاد التقرير بأن الاستخبارات الأميركية قدّرت إمكانية شنّ إسرائيل هجومًا على إيران خلال سبع ساعات فقط، مما يترك أمام واشنطن وقتًا محدودًا للتدخل دبلوماسيًا لثني نتنياهو عن هذا الخيار.

وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد كشفت، الأربعاء الماضي، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن نتنياهو هدّد بعرقلة المحادثات الجارية بين واشنطن وطهران عبر شنّ هجوم على منشآت التخصيب الإيرانية، وهو ما نفاه لاحقًا مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الشراكة العُمانية - السعودية بوابة لنهضة خليجية مُستدامة
  • بعثة الحج العُمانية تُعزّز كفاءة الخدمات الصحية لضيوف الرحمن
  • مصر وجامبيا تحتفلان بـ60 عاماً من العلاقات الدبلوماسية وتعلنان انطلاقة جديدة لشراكة شاملة
  • الصناعات الحرفية العُمانية.. تحديات التمويل وندرة الأدوات المتخصصة تواجه المُبدعين
  • البصرة.. مركز حقوقي يحذر من وعود انتخابية تخص جواز العمل بالشركات النفطية
  • عبر منصة أبشر.. خطوات تجديد جواز السفر لأفراد الأسرة
  • «خارجية الحكومة الليبية» تنظم ندوة لمناقشة الحماية الجنائية للبعثات الدبلوماسي
  • أكسيوس: رسالة خليجية ثلاثية تدعو ترامب إلى التهدئة الدبلوماسية مع إيران
  • "الغرفة": 15 علامة تجارية عُمانية تشارك في "معرض الامتيازات العراقية"
  • إعلان هام من الداخلية الكويتية لمن سحبت منهن الجنسية