تحديد ساعات العمل في شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
العمانية – أثير
تقرّر أن يكون الدوام الرسمي للموظفين خلال شهر رمضان المبارك في وحدات الجهاز الإداري للدولة “الدوام المرن” ابتداءً من الساعة الـ 9 صباحًا إلى الساعة الـ 2 ظهرًا، ويجوز لرئيس الوحدة تحديد ساعات الحضور والانصراف التي تناسب عمل الوحدة في ضوء ساعات العمل المقررة وفق الآتي: من الساعة الـ 7 صباحًا إلى الساعة الـ 12 ظهرًا ومن الساعة الـ 8 صباحًا إلى الساعة الـ 1 ظهرًا ومن الساعة الـ 9 صباحًا إلى الساعة الـ 2 ظهرًا ومن الساعة الـ 10 صباحًا إلى الساعة الـ 3 ظهرًا.
وفي “العمل عن بُعد”، لرئيس الوحدة تطبيق هذا النظام لشاغلي الوظائف التي تسمح طبيعتها بذلك، وبما لا يخلّ بسير العمل، وفي جميع الأحوال لا يجوز أن يقل عدد الموظفين الذين يتطلب حضورهم إلى مقار عملهم عن (50%) من إجمالي موظفي الوحدة.
أما في منشآت القطاع الخاص فتُخفّض ساعات العمل للعاملين المسلمين إلى (6) ساعات في اليوم وبما لا يزيد على (30) ساعة في الأسبوع.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: صباح ا إلى الساعة الـ
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: هذا العمل مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجري
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، في رسالة روحانية بمناسبة اقتراب نهاية العام الهجري 1446 واستقبال العام الجديد 1447، إن كل لحظة من لحظات عمر المؤمن خير، سواء كانت سراء أو ضراء، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير..."، مؤكداً أن السراء تحتاج لشكر، والضراء تحتاج لصبر، وفي كلٍ أجر عظيم من الله.
رمضان عبد المعز: هذا العمل مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجري
رمضان عبد المعز: الإسلام يرعى مصالح الناس وحسن الظن بالله عبادة
رمضان عبد المعز: هذه أعظم عبادة تحقق لك النصر والسكينة في الدنيا
رمضان عبد المعز: اللي ما يخافش ربنا لا يُؤتمن على زواجه
وأشار الداعية الإسلامي، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الأحد، إلى أن السنين تمضي سريعًا سواء كانت أفراحًا أو أتراحًا، مستشهداً بالقول: "مرت سنين بالوصال فكانت من قصرها أيام، ثم انثنت أيام هجر فكانت من طولها أعوام، ثم انقضت تلك السنون وأهلها فكأنها وكأنهم أحلام".
وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن القرآن الكريم يعلّمنا التفاؤل وحسن الظن بالله حتى في الشدائد، موضحًا أن الله وعد بقوله: “فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا”.
رمضان عبد المعز: شيء عظيم يعيشك في أنس وطمأنينةونوه بأن "الشيء العظيم اللي يعيشك اللحظة في أنس وطمأنينة حتى لو لحظة صعبة هو حسن الظن بالله، فكما قال سيدنا موسى عليه السلام لما ارتجف الناس عند البحر: "كلا إن معي ربي سيهدين"، فكل من معه الله يطمئن، ولو ضاقت به الدنيا بما رحبت".
ودعا الشيخ رمضان عبد المعز المسلمين إلى البدء بسنة هجرية جديدة بروح الأمل والإيمان واليقين في عطاء الله، قائلاً: "يقيني بالله يقيني... واللي معاه ربنا ينام مطمئن النفس، مستريح البال، قرير العين".