جماعة الحوثي تعلن استعدادها لرفع الحظر عن تصدير النفط اليمني للخارج بشرط!
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
جماعة الحوثي تعلن استعدادها لرفع الحظر عن تصدير النفط اليمني للخارج بشرط!.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدعو طالبان للسماح للأفغانيات بالعمل في مكاتبها
دعت الأمم المتحدة الأحد سلطات طالبان إلى رفع حظر تفرضه منذ ثلاثة أشهر على عمل موظفاتها الأفغانيات في مقراتها في أفغانستان، محذّرة من أن هذا الإجراء يهدد "خدمات مساعدة حيوية".
وقالت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في أفغانستان سوزان فيرغسون في بيان "ندعو إلى رفع الحظر المفروض على دخول الموظفات الأفغانيات في الأمم المتحدة ومتعاقداتها إلى مقرات الأمم المتحدة، و(إتاحة) الوصول الآمن إلى المكاتب وفي الميدان، حتى يتسنى للمساعدات أن تصل إلى النساء والفتيات الأكثر احتياجا إليها".فرض الحظر
أخبار متعلقة السُلطات المحلية: خطف 13 مزارعًا في شمال شرقي نيجيرياأردوغان يدعو مادورو إلى مواصلة الحوار مع الولايات المتحدةفرضت سلطات طالبان التي تطبق تفسيرًا متشددًا للشريعة الإسلامية، هذا الحظر قبل ثلاثة أشهر.
ووفق مصادر أممية، أثّر هذا الحظر على مئات الموظفات الأفغانيات.
منذ عودة طالبان إلى السلطة عام 2021، منعت الأفغانيات من ممارسة كثير من الوظائف، ومن زيارة الحدائق وصالونات التجميل، ومن ارتياد المدارس بعد سن 12 عامًا.تقديم المساعدات
أوضحت الأمم المتحدة أن موظفاتها واصلن "عملهن الحيوي من أجل الشعب الأفغاني" عن بعد لمدة ثلاثة أشهر، لا سيما لتقديم المساعدة لضحايا الزلازل المميتة التي ضربت أفغانستان في الأشهر الأخيرة، وللمهاجرين الأفغان الذين أعيدوا بشكل جماعي من باكستان وإيران.
لكن سوزان فيرغسون أكدت أن "إطالة أمد هذه القيود، تعرّض خدمات مساعدة حيوية لخطر متزايد"، مشيرة إلى أن هذا الحظر "ينتهك مبادئ حقوق الإنسان والمساواة التي ينص عليها ميثاق الأمم المتحدة".
وقالت ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة "بفضل هؤلاء النساء فقط تتمكن الأمم المتحدة من الوصول إلى النساء والفتيات" في أفغانستان.
ولم يتسن التواصل على الفور مع سلطات طالبان للحصول على تعليق.تعليق المساعدات
في منتصف سبتمبر، اضطرت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى تعليق المساعدات المقدمة للمهاجرين الأفغان في مراكز توزيع المساعدات النقدية.
وبرّرت المفوضية هذا القرار باستحالة "إجراء مقابلات وجمع معلومات عن 52% من المهاجرين العائدين إلى البلاد وهم من النساء، دون وجود موظفات".