ما هي رسوم رخصة العمل وحالات الإعفاء منها؟.. منصة "قوى" توضح
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
حددت منصة قوى ما هي رخص العمل وكيفية إصدارها وكذلك الإعفاءات من دع رسوم رخصة العمل، حيث تتيح قوى إصدار رخصة عمل في حالة توظيف أشخاص غير سعوديين، ويمكن إصدارها عبر منصة قوى.
رخصة العمل في السعوديةوأوضحت منصة قوى أنه في حالة توظيف أشخاص غير سعوديين، يتوجب إصدار رخصة عمل في غضون 90 يوماً من وصولهم إلى المملكة، مؤكدة أن رخصة العمل هي الخطوة الأولى و متطلب رئيسي للحصول على رقم الإقامة (تصريح إقامة) غير السعوديين، ويمكن تقديم طلب للحصول على رخصة عمل من خلال خدمة رخص العمل عبر منصة قوى.
وحددت منصة قوى ثلاث حالات للإعفاء من دفع رسوم رخصة العمل، إذ يمكن للمنشأة أن تحصل على إعفاء من دفع رسوم رخصة العمل، في الحالات الآتية:
مجموع موظفي المنشأة (السعوديين وغير السعوديين) يكون 9 أو أقل:
أن يكون صاحب العمل متاح بدوام كامل ومسجل في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
وجود موظف سعودي متاح بدوام كامل (غير صاحب العمل) ومسجل في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
يتم منح الإعفاء خلال السنة المالية الواحدة لأربعة موظفين غير سعوديين.
مجموع موظفي المنشأة (السعوديين وغير السعوديين) 9 أو أقل:
صاحب العمل متاح بدوام كامل ومسجل في المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.
يتم منح الإعفاء خلال السنة المالية الواحدة لموظفين اثنين غير سعوديين
أن تكون المنشأة صناعية ولديها اعفاء من رسوم المقابل المالي عن طريق وزارة الصناعة في هذه الحالة، تَحسب وزارة الصناعة العدد الدقيق للإعفاءات وتمنحها للمنشأة.
رسوم رخص العملووفقا لمنصة قوى فإن رخص العمل مجانية لأول ثلاثة أشهر، وبعد هذه الفترة، يجب تجديدها ودفع الرسوم، وهي 100 ر.س سنوياً لكل موظف غير سعودي في منشأتك دائماً، و700 ريال شهرياً لكل موظف وافد لا يزيد عن عدد الموظفين السعوديين، و800 ريال شهرياً للموظفين غير السعوديين الذين يزيدون عن عدد الموظفين السعوديين.
ويمكن الاطلاع على التفاصيل وكيفية استخراج رخصة عمل إلكترونيا عبر منصة قوى من خلال الرابط هنا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة قوى رخصة العمل في السعودية غیر السعودیین غیر سعودیین رخص العمل رخصة عمل منصة قوى
إقرأ أيضاً:
العراق: القمم العربية أصبحت منصة لتقريب وجهات النظر ومواجهة الانقسامات
قال المتحدث باسم الحكومة العراقية، الدكتور باسم العوادي، إن القمم العربية لم تعد مجرد مناسبات بروتوكولية، بل أصبحت أداة جوهرية لتقريب وجهات النظر العربية، وتوحيد الرؤى حيال القضايا الكبرى، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأزمات الإقليمية الأخرى.
وأشار العوادي، في لقاء خاص على شاشة "القاهرة الإخبارية"ـ إلى أن القمة العربية الرابعة والثلاثين تمثل فرصة مهمة لتعزيز العمل العربي المشترك، مؤكدًا أن المشاركة الواسعة للقادة العرب تعكس جدية الدول في تبني سياسات أكثر واقعية واستباقية.
ولفت إلى أن الحضور الدولي الرفيع، وعلى رأسه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، يبرز أهمية القمم العربية كمحرك سياسي في الإقليم، مضيفًا أن العالم أصبح يُصغي لما يصدر عن هذه القمم من مواقف ومبادرات.
وأضاف أن العراق يسعى من خلال استضافته للقمة إلى تقديم نموذج جديد في العمل العربي المؤسسي، يقوم على تجاوز الخلافات الثنائية والتركيز على القضايا المصيرية، وخاصة ما يتعلق بفلسطين، والتحديات الإنسانية والبيئية، ومكافحة المخدرات.
وأكد العوادي أن المطلوب من القمة ليس فقط إصدار بيانات، بل تبني آليات تنفيذ واضحة، تضمن تحول المخرجات إلى واقع ملموس، مستشهدًا بمبادرة "صندوق التعافي العربي" كمثال على طرح عراقي يسعى لتفعيل العمل العربي الجماعي.
وفي ختام حديثه، شدد على أن توحيد الصف العربي هو السبيل الوحيد لتعزيز قدرة الدول العربية على التأثير في المعادلات الإقليمية والدولية، معتبرًا أن إعلان بغداد يجب أن يكون خارطة طريق للمرحلة المقبلة.