أمانة بغداد: تسعيرة الوقوف بالكراجات تبدأ من ألف دينار وصولاً إلى 3 آلاف
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن أمانة بغداد تسعيرة الوقوف بالكراجات تبدأ من ألف دينار وصولاً إلى 3 آلاف ، الاقتصاد نيوز بغدادحددت أمانة بغداد، اليوم الأحد، السعر الرسمي لأجرة دخول العجلات للكراجات المنتشرة في العاصمة.وقال المتحدث .،بحسب ما نشر الإقتصاد نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمانة بغداد: تسعيرة الوقوف بالكراجات تبدأ من ألف دينار وصولاً إلى 3 آلاف ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاقتصاد نيوز - بغداد
حددت أمانة بغداد، اليوم الأحد، السعر الرسمي لأجرة دخول العجلات للكراجات المنتشرة في العاصمة.
وقال المتحدث باسم الأمانة محمد الربيعي لوكالة الأنباء الرسمية، إن "دائرة عقارات أمانة بغداد تمنح (الكراجات) بصيغة إيجار للمواطنين عبر المزايدة العلنية وفق قانون رقم 13، بالإضافة إلى منح المستأجر موافقات أمنية وبلدية".
وأشار الربيعي إلى أن "السعر الرسمي لدخول العجلات لتلك (الكراجات) يبدأ من ألف دينار وصولا إلى 3 آلاف بحسب عدد الساعات التي تتواجد فيها العجلة داخل (الكراج)".
وأضاف، أن "هناك نوعاً آخر من (الكراجات) وهي الاستثمارية والتي تكون فيها الأرض تابعة لصاحب المشروع وتعطى له الموافقات البلدية والأمنية فقط وتكون أجرتها من ألف دينار وصولا إلى 5 آلاف عن مبيت العجلة داخلها"، مبيناً أن "هذه (الكراجات) الاستثمارية تمنح وفق قانون 21 ويجب أن تخضع للمواصفات الأمنية والفنية".
ولفت إلى أن "أمانة بغداد غير معنية بـ(الكراجات) العشوائية وأن محاسبة المخالفين تقع على عاتق المرور والأجهزة الامنية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: دينار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أمانة بغداد إلى 3 آلاف
إقرأ أيضاً:
الموقف الشرعي لمن لم يكمل الحج لمرض مفاجئ .. دار الإ فتاء توضح
للحج أركان أهمها الوقوف بعرفة، وفي السطور نوضح أحكام الحج لمن لم تكتمل حجته لمرض ، ويعد المرض خلال العمرة يعامل معاملة المحصر وإذا أحصر المرء في مكة فعليه أن يذبح هديا ودم الإحصار يذبح في مكان الإحصار سواء كان في مكة أو في غيرها للفقراء.
وبالنسبة للنساء فيتوجب عليهن أن يقصرن الشعر ويمكنها أن تحج بعد حين لأنها محصورة إلا إذا صحت قبل الحج وتيسر لها الرجوع للطواف والسعي وإكمال الحج.
حكم حج من أحرم ثم مات بعد الوقوف بعرفة
وحول ما حكم من أحرم بالحج ثم مات بعد الوقوف بعرفة؟ فقد توفي أحد الحجاج أثناء أدائه حجة الفريضة، وذلك بعد الوقوف بعرفة وقبل إكمال باقي أعمال الحج، ولا يستطيع ذووه أن يكملوا الحج عنه، فما حكمه؟ وهل يجب عليهم في تركته شيء؟.
وقالت الإفتاء إن إحرام الحاج الذي مات بعد الوقوف بعرفة وقبل إتمام باقي أعمال الحج قد انقطع بموته، ولا يكمل أحد الحج عنه، لا من ذويه ولا غيرهم، ولا يجب في تركته شيء إلا إذا كان قد أوصى بإتمام الحج عنه بعد موته، فتجب حينئذ في تركته بدنة تجزئ عن باقي أعمال الحج التي لم يؤدها من طواف الإفاضة وغيره، ويصح بذلك حجه ويكمل.
والحج ركن من أركان الإسلام، وهو فرض على كل مكلف مستطيع في العمر مرة واحدة؛ قال الله تعالى: ﴿ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا﴾ [آل عمران: 97].
والوقوف بعرفة أعظم أركان الحج وأهمها؛ فقد فسر النبي صلى الله عليه وآله وسلم الحج بأنه الوقوف بعرفة، كما جعل تمام الحج الوقوف به؛ فعن عبد الرحمن بن يعمر الديلي رضي الله عنه قال: شهدت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو واقف بعرفة، وأتاه ناس من أهل نجد، فقالوا: يا رسول الله، كيف الحج؟ قال: «الحج عرفة، فمن جاء قبل صلاة الفجر ليلة جمع فقد تم حجه» أخرجه الأئمة أصحاب "السنن" -واللفظ لابن ماجه-.
وشددت: أن من أحرم بالحج ثم مات بعد الوقوف بعرفة وقبل طواف الإفاضة -كما هي مسألتنا-، فإن إحرامه ينقطع بموته؛ لزوال محل التكليف وهو الحياة، ومن ثم لا يبنى على حجه، فلا يكمل أحد عنه ما بقي من أعمال الحج، ولا يلزمه أو ورثته شيء ما دام لم يوص، وهو مذهب الحنفية والمالكية؛ كما في "عمدة القاري" للإمام بدر الدين العيني (8/ 51، ط. دار إحياء التراث العربي)، و"اللباب في الجمع بين السنة والكتاب" لجمال الدين المنبجي الحنفي (1/ 45، ط. دار القلم)، و"شرح التلقين" لأبي عبد الله المازري المالكي (1/ 1143، ط. دار الغرب الإسلامي).