موقع 24 : بعد إجرائه عملية.. نتانياهو: سأنضم لأصدقائي في الكنيست غداً
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بعد إجرائه عملية نتانياهو سأنضم لأصدقائي في الكنيست غداً، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أرشيف الأحد 23 يوليو 2023 18 45قال رئيس الوزراء .، والان مشاهدة التفاصيل.
بعد إجرائه عملية.. نتانياهو: سأنضم لأصدقائي في...رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو (أرشيف)
الأحد 23 يوليو 2023 / 18:45
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الأحد، إن "صحته ممتازة" بعد تركيب جهاز تنظيم ضربات القلب في المستشفى، وإنه يعتزم الحضور إلى الكنيست، الإثنين، للتصويت على تعديل قضائي رئيسي.
الكنيست صباح غد".
وقال نتانياهو في تصريحات سابقة الأحد: "قبل أسبوع خضعت لزرع أداة مراقبة، هذه الأداة أصدرت صفيراً هذا المساء وقالت إنني يجب أن أخضع لزرع جهاز لمراقبة انتظام ضربات القلب، ويجب أن أفعل هذا الليلة بالفعل".
תודה לכם ❤️ pic.twitter.com/AgZ5cGoTwN
— Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) July 23, 2023وتابع "أنا في حالة ممتازة، لكن ينبغي أن أستمع إلى أطبائي".
نتانياهو (73 عاماً) واقفاً ومبتسماً في التسجيل المصور، وقال إن أطباءه أكدوا له أنه سيغادر المستشفى "بعد ظهر الأحد"، وذكر مكتبه أنه سيخضع لإجراء طبي في مركز شيبا الطبي في حي تل هشومير، ونقل نتانياهو إلى هذا المركز أثناء الليل في 15 يوليو (تموز) بعد إصابته بما قال مكتبه إنه جفاف تعرض له أثناء قضاء عطلة على البحر في الجليل، من دون اتخاذ تدابير الحماية اللازمة في ظل موجة طقس حار.
وأكد المستشفى في 16 يوليو (تموز التشخيص المبدئي بالجفاف، وقال إن الفحوصات الإضافية التي أجريت له وشملت زرع جهاز مراقبة تحت الجلد، أظهرت أن قلب نتانياهو في صحة جيدة، وإن كان الجهاز سيتيح لأطبائه مراقبة حالته الصحية.
التعديلات القضائية في #إسرائيل.. ما الجديد؟ https://t.co/zeaSq56FUx
— 24.ae (@20fourMedia) July 22, 2023وقال المستشفى، اليوم الأحد، إن الحالة الصحية لنتانياهو "جيدة" بعد زرع منظم ضربات القلب.
ويواجه نتانياهو أزمة محلية في فترته السادسة كرئيس للوزراء، إذ تتصاعد الاحتجاجات على مسعى لحكومته اليمينية لإجراء تعديلات قضائية.
وقال نتانياهو في التسجيل المصور إنه سيغادر المستشفى في الوقت الملائم لحضور تصويت مهم مرتقب في البرلمان يبدأ، اليوم الأحد، ويستمر حتى الإثنين.
ونظم عشرات الآلاف من الإسرائيليين مسيرة في القدس السبت، على أمل حشد الدعم ضد التعديلات القضائية، وتجمعوا أمام مقر البرلمان قبل التصويت على مشروع القانون، الذي من شأنه أن يقلص بعض سلطات المحكمة العل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس الأرجنتين يعلن من الكنيست نقل سفارة بلاده إلى القدس في هذا الموعد
أعلن الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، الأربعاء، أن بلاده ستنقل سفارتها لدى الاحتلال الإسرائيلي من تل أبيب إلى القدس بحلول عام 2026، مؤكدًا ذلك خلال زيارة رسمية هي الأولى له منذ توليه منصبه، أثارت جدلًا سياسيًا إقليميًا ودوليًا، لما تحمله من دلالات سياسية ودينية بالغة الحساسية.
وقال ميلي خلال خطاب في الكنيست الإسرائيلي: "أعد بنقل سفارة الأرجنتين إلى القدس العام المقبل، دعمًا لإسرائيل كدولة حليفة وصديقة، وشريك استراتيجي في الدفاع عن القيم الغربية"، مؤكدًا أن القرار يعكس "التزام الأرجنتين بالحقيقة والحرية".
وتعيد الخطوة الأرجنتينية إلى الأذهان قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في كانون الأول / ديسمبر 2017، حين أعلن اعتراف بلاده بالقدس عاصمة لإسرائيل، وأمر بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس. وأثار قرار ترامب، الذي نُفذ فعليًا في أيار / مايو 2018، حينها موجة غضب عربية وإسلامية، ورفضًا دوليًا واسعًا، واعتبر خرقًا لقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد أن وضع القدس لا يُحسم إلا في مفاوضات الوضع النهائي.
وتزامن إعلان ميلي مع تصاعد التوتر في الأراضي الفلسطينية واستمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2024، مما يزيد من حساسية توقيت القرار، ورغم أن عدة دول مثل غواتيمالا وهندوراس وكوسوفو سبق أن اتخذت خطوات مماثلة، فإن الأرجنتين تمثل أول دولة رئيسية في أمريكا اللاتينية تُعلن رسميًا عن نيتها هذه منذ أكثر من 5 سنوات.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو القرار بـ"الخطوة التاريخية"، وأشاد بـ"الشجاعة السياسية" للرئيس الأرجنتيني، فيما التزمت السلطة الفلسطينية الصمت حتى الآن، لكن من المتوقع أن تصدر بيانات تنديد خلال الساعات المقبلة، خصوصًا أن هذه الخطوة تُعد خرقًا للتوافق الدولي حول وضع المدينة.
وتعتبر القدس من أكثر القضايا حساسية في القضية الفلسطينية حيث يطالب الفلسطينيون بأن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولتهم المستقبلية، في حين تصر إسرائيل على اعتبار القدس "عاصمة موحدة وأبدية" لها.
يُذكر أن الأمم المتحدة سبق أن تبنت قرارات تؤكد أن أي تغيير في وضع القدس غير معترف به دوليًا، أبرزها القرار 478 الصادر عام 1980، الذي يدين إعلان إسرائيل القدس عاصمة لها، ويطلب من الدول الامتناع عن إقامة بعثات دبلوماسية فيها.
وبينما يعتبر مؤيدو ميلي أن الخطوة تجسد "تحولًا أيديولوجيًا" في السياسة الخارجية لبلاده، فإن معارضيه يرون أنها مغازلة سياسية للولايات المتحدة وإسرائيل على حساب الدور التوازني التقليدي للأرجنتين في قضايا الشرق الأوسط.