إعلام: انضمام أوكرانيا إلى "الناتو" خط أحمر بالنسبة لواشنطن خوفا من صدام مباشر مع روسيا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إعلام انضمام أوكرانيا إلى الناتو خط أحمر بالنسبة لواشنطن خوفا من صدام مباشر مع روسيا، وقال برينان، عبر مجلة غربية حملة الضغط الأوكرانية في الناتو لم تؤد إلى النتائج المرجوة في قمة الحلف في فيلنيوس هذا الشهر .وأشار المحلل إلى أن .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلام: انضمام أوكرانيا إلى "الناتو" خط أحمر بالنسبة لواشنطن خوفا من صدام مباشر مع روسيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال برينان، عبر مجلة غربية: "حملة الضغط الأوكرانية في الناتو لم تؤد إلى النتائج المرجوة في قمة الحلف في فيلنيوس هذا الشهر".وأشار المحلل إلى أن الصياغة الغامضة للبيان الختامي تشير إلى أن كييف ليست قريبة من الناتو كما كانت تأمل، ويظهر الاستياء العام للرئيس الأوكراني، فلاديمير زيلينسكي، خلال القمة أن التعديلات المتعلقة بالعضوية في التحالف تمت في اللحظة الأخيرة دون علم أوكرانيا.وأضاف: "الدراما التي شهدناها في فيلنيوس، أدت إلى تفاقم مخاوف الأوكرانيين القديمة من "فساد" الغرب، واستبعاد كييف من عضوية الناتو".وأشار المحلل في صحيفة "نيوزويك" إلى أن البيت الأبيض يواصل إصراره على أن هذه المسألة خط أحمر بالنسبة لهم.وخلص إلى أن كلا من الرئيس، جو بايدن، والمستشار، أولاف شولتس، أوضحا أنهما لن يخاطرا في نزاع مباشر بين الناتو وروسيا لضم أوكرانيا إلى الحلف.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انضمام أوکرانیا إلى إلى أن
إقرأ أيضاً:
من لاوس.. شويغو يحذر من “الناتو الشرقي” وتقدير لدور سيسوليت في تعزيز العلاقات مع روسيا
لاوس – أجرى سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرغي شويغو، مباحثات مع الرئيس اللاوسي تونغلون سيسوليت، ناقش خلالها مسار التعاون الثنائي وتحديات الأمن الإقليمي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وأكد شويغو، خلال زيارة رسمية إلى لاوس، أن موسكو ترفض محاولات تشكيل ما يسمى بـ”الناتو الشرقي”، معتبرا أنها تتناقض مع الهيكل الأمني القائم في المنطقة وتهدد الاستقرار، مشيرا إلى قلق روسيا من التصاعد المتواصل في عسكرة دول مثل اليابان وتايوان والفلبين.
وشدد شويغو على دعم روسيا الثابت لنموذج “الآسيان المركزي” في الأمن الإقليمي، مؤكدا كفاءته واستمراريته، ونقل للرئيس سيسوليت تحيات الرئيس فلاديمير بوتين وأطيب تمنياته، مؤكدا حرص موسكو على توسيع الشراكة في المجالات السياسية والاقتصادية والنووية السلمية والتعليمية، فضلا عن التعاون العسكري والفني مع العاصمة فيينتيان.
وفي لفتة رمزية تعكس عمق العلاقات التاريخية، قام شويغو نيابة عن الرئيس بوتين بتقليد الرئيس سيسوليت وسام “ألكسندر نيفسكي”، تقديرا لمساهمته الاستثنائية في تعزيز الصداقة والتعاون بين البلدين، مشيرا إلى أن مسيرته — منذ الدراسة في الاتحاد السوفيتي — تظل شاهدا على ولائه للعلاقات الروسية-اللاوسية.
بدوره، عبر سيسوليت عن بالغ تقديره للدعم التاريخي من موسكو، مؤكدا أن لاوس ستبقى “«صديقا موثوقا” لروسيا، حريصة على تطوير الشراكة في كل المجالات.
نبذة عن الرئيس سيسوليت:
احتفل تونغلون سيسوليت في نوفمبر الماضي بعيد ميلاده الـ80.
وخلال الفترة من عام 1962 إلى 1969، درس في الكلية التربوية التابعة للجبهة الوطنية اللاوسية (وهي منظمة اشتراكية قادت بين خمسينيات وسبعينيات القرن الماضي الكفاح من أجل إسقاط النظام الملكي، الذي ألغي فعليا في ديسمبر 1975 وأعلنت حينها جمهورية لاوس الديمقراطية الشعبية). وفي عام 1978، تخرج في قسم اللغة والآداب في معهد لينينغراد الحكومي التربوي (المعروف حاليًا باسم الجامعة التربوية الحكومية باسم غيرتسن)، ثم شغل لاحقا منصب مدرس في الجامعة الوطنية في لاوس، حيث تولى قيادة البرنامج الأكاديمي لتعليم اللغة الروسية. وفي عام 1984، حصل على درجة الدكتوراه في تاريخ العلاقات الدولية من أكاديمية العلوم الاجتماعية التابعة للجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي.
المصدر: تاس