صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ستاندر آند بور التضخم في تركيا سيتراجع في هذا الموعد، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية – كشف المدير الدولي لوكالة ستاندر آند بور، فرانك جيل، عن توقعاته بشأن موعد تراجع التضخم في تركيا، والان مشاهدة التفاصيل.

ستاندر آند بور: التضخم في تركيا سيتراجع في هذا الموعد.

.

أنقرة (زمان التركية) – كشف المدير الدولي لوكالة ستاندر آند بور، فرانك جيل، عن توقعاته بشأن موعد تراجع التضخم في تركيا.

وأوضح جيل أنه من المحتمل أن تبدأ مرحلة تراجع التضخم في تركيا خلال الفترة بين 2024 -2025.

وأشار جيل إلى عدم انتفاع تركيا بعد من تدفق رؤوس الأموال.

وذكر جيل أن الإدارة الاقتصادية الجديدة في تركيا اتخذت خطوات لتقليص العجز الجاري دون التأثير بشكل حاد على البنوك، وأضاف قائلا: “لكننا نرى أن التباطؤ في الطلب عملية صعبة لذا هناك توازنات صعبة”.

وتطرق جيل إلى توقعاته بشأن الدول الناشئة وتدفق رؤوس الأموال على دول كالبرازيل والمجر وإندونيسيا والمكسيك وبولندا، قائلا: “البنوك المركزية لتلك الدول تتقدم على الفيدرالي الأمريكي فيما يخص التشديد النقدي. في تركيا هناك فائدة فعلية سلبية ولهذا لم تنتفع بعد من تدفق رؤوس الأموال، غير أن تركيا تتمتع باقتصاد مهم وسليم. لذلك نرى أنها تتمتع بفرص وامتيازات عالية”.

ووفق بيانات رسمية سجل معدل التضخم النقدي في يونيو 38.21 في المئة، بينما قالت مجموعة أبحاث التضخم المستقلة إن التضخم النقدي السنوي في تركيا يبلغ 108.58 في المئة. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جامعة الدول العربية تتسلم رسالة من فلسطين

مصر – تسلم الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، رسالة من رئيس الوزراء ووزير خارجية فلسطين محمد مصطفى. وقال جمال رشدي، المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية، إن “الرسالة تناول فيها الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني جراء ما تقوم به سلطات الاحتلال من سرقة واغتصاب لاكثر من ثلثي أموال الضرائب والجمارك الفلسطينية التي تقوم بجمعها من خلال ما يعرف بنظام المقاصة”. ونقل المتحدث الرسمي عن أبو الغيط، مناشدته المجتمع الدولي الضغط على سلطات الاحتلال للتوقف عن هذا النهب المستمر لمقدرات الشعب الفلسطيني، والذي يهدف لتقويض السلطة الفلسطينية ووضع العراقيل في طريق الاستقلال. وشدد الأمين العام للجامعة العربية على “أن الوقوف إلى جانب السلطة الفلسطينية في هذه الظروف الصعبة هو فرض واجب على كل طرفٍ قادر على المساهمة”، معتبراً ان تعزيز قدرة السلطة في مواجهة مساعي الاحتلال المكشوفة لتقويضها يعد سبيلاً اساسياً لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، ويمثل اسلوباً عملياً لإسناد الشعب الفلسطيني ودعم صموده البطوليّ. وأعلنت وزارة المالية الفلسطينية، مؤخرا، أن إسرائيل اقتطعت من عائدات الضرائب تحت مسمى مخصصات قطاع غزة، مشيرة إلى أن هذه الاقتطاعات بلغت 2.55 مليار شيكل منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة منذ مطلع أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وحتى شهر يوليو/ تموز الماضي، بمتوسط 255 مليون شيكل شهريا. وقالت وكالة “وفا” إن إسرائيل تقتطع هذه الأموال كعقاب لرفض السلطة الوطنية الفلسطينية وقف صرف مخصصات قطاع غزة خصوصا رواتب موظفي الحكومة وعلى رأسهم موظفو الصحة والتعليم. وأضاف البيان أن “الاقتطاعات الإسرائيلية تحت مسمى مخصصات عائلات الشهداء والأسرى التي تدفعها السلطة الفلسطينية لصالح هذه العائلات، بلغت منذ شهر فبراير/ شباط 2019 وحتى شهر يوليو الماضي 3.48 مليار شيقل، بمتوسط 53.5 مليون شيكل شهريا، وما زالت إسرائيل تحتجز هذه الأموال وترفض الإفراج عنها”. يشار إلى أن إسرائيل لا تزال ترفض تحويل عائدات السلطة الوطنية الفلسطينية من ضريبة المغادرة على المعابر باتجاه الأردن والتي تراكمت منذ سنوات وتجاوزت 900 مليون شيكل، ليصل المبلغ الكلي للاقتطاعات ما يقارب 6.93 مليار شيكل، ذلك إلى جانب احتجاز ما يعادل مخصصات قطاع غزة، ومخصصات عائلات الشهداء والأسرى التي بلغت 6.03 مليار شيكل. في السياق ذاته، بلغت قيمة الخصومات الإسرائيلية لصالح الكهرباء، والمياه، والصرف الصحي، والمستشفيات من عائدات الضرائب نحو 20 مليار شيكل، منذ عام 2012 وحتى شهر يوليو الماضي. وفي وقت سابق، وجّه وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، بمصادرة نحو 100 مليون شيكل (26 مليون دولار) من أموال الضرائب المخصصة للسلطة الفلسطينية، قائلا إن “الأموال ستمنح بدلا من ذلك لعائلات قتلى الأعمال العدائية (7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي)”. وكتب سموتريتش عبر منشور على منصة “إكس”: “هذه الخطوة تهدف إلى معاقبة السلطة الفلسطينية على المدفوعات التي تقدمها لعائلات منفذي هجمات فلسطينيين”، وفقا لموقع “تايمز أوف إسرائيل”. وقرار سموتريتش باقتطاع أموال من السلطة، هو الخامس في وقت قصير، منذ أحداث السابع من أكتوبر الماضي، واندلاع الحرب في غزة، إذ حجب سموتريتش الأموال المخصصة لغزة عن السلطة الفلسطينية، واحتجز باقي الأموال لأشهر طويلة، ما وضع السلطة الفلسطينية على حافة الانهيار. ويسعى سموتريتش، منذ بداية الحرب، إلى تغيير الواقع في الضفة الغربية، وبسط سيطرة مدنية إسرائيلية هناك، وقد دفع قدماً لمصادرة مناطق واسعة في الضفة، وبناء آلاف الوحدات الاستيطانية في مستوطنات جديدة، ومستوطنات قائمة فعلاً، وشرعنة بؤر استيطانية في شمال الضفة الغربية. المصدر : سبوتنيك

مقالات مشابهة

  • حيتس وثاد في مأزق إذا كانت إيران تمتلك الرؤوس المتعددة.. نخبرك عنها
  • الحكومة اليمنية توجه بالبدء في مسح ميداني لبرنامج “مساندة” النقدي
  • الصاروخ الاستثنائي الذي أطلقته إيران: رؤوس متفجرة تنشطر لضرب أهداف متعددة
  • جامعة الدول العربية تتسلم رسالة من فلسطين
  • قادر على حمل رؤوس نووية .. صاروخ سجيل الإيراني يدخل على خط الصراع بين طهران وتل أبيب
  • معارك "آخر الزمان": كيف تؤثر العقائد الدينية في المواجهة بين إيران وإسرائيل؟
  • هل يمضي الزمن في خط مستقيم أم دائرة مغلقة ؟
  • الطلب العالمي على النفط سيتراجع في 2030
  • تأجيل استئناف المتهمين بتجارة المخدرات وغسل الأموال على حكم سجنهم بالمؤبد
  • قانون الضمان الاجتماعي.. ضوابط وإجراءات صرف الدعم النقدي المشروط