صحيفة البيان : أمريكا: الإعصار دون يتحول إلى عاصفة مدارية
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد أمريكا الإعصار دون يتحول إلى عاصفة مدارية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ت + ت الحجم الطبيعي قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير اليوم الأحد إن الإعصار دون ضعُف وتحول إلى عاصفة .، والان مشاهدة التفاصيل.
أمريكا: الإعصار دون يتحول إلى عاصفة مداريةت + ت - الحجم الطبيعي
قال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير اليوم الأحد إن الإعصار (دون) ضعُف وتحول إلى عاصفة مدارية.
وأضاف المركز، ومقره ميامي، أن العاصفة تبعد حاليا نحو 515 كيلومترا جنوب شرق كيب ريس في نيوفاوندلاند ومحملة برياح سرعتها القصوى 105 كيلومترات في الساعة.
وتوقع المركز أن يضعُف (دون) أكثر اليوم الأحد أو غدا الاثنين.
تابعوا أخبار العالم من البيان عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بنكيران يتحول إلى “وزير للخارجية”.. سبق الدولة في إصدار بيان إدانة !
زنقة 20 ا الرباط
في خطوة أثارت الكثير من الجدل، خرج عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، ببيان إدانة لما وصفه بـ”العدوان الإسرائيلي” الذي تعرض له اليوم عدد من سفراء الدول من بينهم السفيرالمغربي لدى فلسطين، متقدماً بذلك على الموقف الرسمي للدولة المغربية، الذي لم يصدر بعد في الموضوع.
الخرجة السياسية لبنكيران، التي بدت وكأنها صادرة عن مسؤول دبلوماسي أكثر منها عن زعيم حزبي، أعادت إلى الواجهة النقاش حول موقع الأحزاب السياسية في تدبير القضايا الخارجية، وحدود تدخلها في ملفات السيادة.
بيان “البيجيدي” الذي جاء بلهجة شديدة، لم يقتصر فقط على التعبير عن الموقف، بل حمل في طياته إيحاءات حول توجهات السياسة الخارجية للمملكة، وهو ما اعتبره مراقبون تجاوزاً لصلاحيات الأحزاب و”ركوبا” على قضايا ذات حساسية وطنية ودولية.
هذا السلوك ليس الأول من نوعه، إذ سبق لبنكيران وقيادات حزبه أن دخلوا على خط ملفات خارجية معقدة، ما يطرح تساؤلات حول طبيعة الرسائل التي يُراد توجيهها، سواء للداخل أو للخارج، ومدى انسجامها مع التوجهات الرسمية للدبلوماسية المغربية.
بيان بنكيران يطرح سؤال هل تحول زعماء الأحزاب إلى ناطقين باسم الدولة في القضايا الدولية، أم أن الأمر يستدعي ضبط البوصلة بين العمل الحزبي والسياسة السيادية.