نصائح لمرضى السكري لصيام شهر رمضان دون مشاكل صحية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
يحل غدا شهر رمضان وهو شهر الخير والبركة والعبادات، حيث ينتظر المسلمون في العالم هذا الشهر كل عام من أجل الصيام والتقرب الى الله رجاء في غفران الذنوب وأن تكتب أعمالهم في هذا الشهر في ميزان حسناتهم.
ويمتلك بعض المرضى مشاكل صحية تؤثر على صيامهم من بينهم مرضى السكري الذين يحتاجون بعض النصائح لصيام الشهر دون شعور بالتعب أو مشاكل صحية.
نصائح لصيام شهر رمضان لمرضى السكري
إتباع نظام غذائي صحي من خلال وجبات متوازنة معتمدة على الألياف والبروتين والخضروات.
تجنب الأطعمة التي تحتوي على السكريات والدهون.
شرب الكثير من الماء في الوقت من الافطار الى السحور.
راقب مستوى السكر بالدم خلال اليوم.
بدأ الإفطار بوجبة خفيفة من التمر باللبن.
تناول وجبة الإفطار ببطيء وعلى مراحل.
ضرورة تناول وجبة السحور.
الحصول على قسط كافي من النوم.
عدم تناول مشروبات شهر رمضان والعصائر المحلاة.
ممارسة الرياضة باستمرار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شهر رمضان مرضى السكرى الصيام شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
الرياضات المنظمة تحمي الطفل من مشاكل الصحة العقلية
#سواليف
أشارت #دراسة_سويدية جديدة إلى أن #النشاط_البدني في #مرحلة_الطفولة_المبكرة، وخاصةً المشاركة في #الرياضات_المنظمة، قد يقي من العديد من اضطرابات الصحة العقلية في مراحل الطفولة المتأخرة والمراهقة.
ولكن يبدو أن هناك فروقاً واضحة بين الجنسين في التأثيرات الوقائية الملحوظة، وذلك حسب الحالة، كما تشير نتائج الدراسة التي شملت أكثر من 16 ألف طفل منذ ولادتهم وحتى سن 18 عاماً.
زيادة التوتر عالمياً
وبحسب “مديكال إكسبريس”، انطلق البحث من ملاحظة ارتفاع حاد في معدل انتشار الأمراض العقلية بين الأطفال والمراهقين في جميع أنحاء العالم، ويُعتقد أن زيادة التعرض للتوتر تُفسر جزئياً هذه الزيادة.
مقالات ذات صلةوفي الدراسة، قدّم الآباء معلومات عن مستويات النشاط البدني لأطفالهم، والوقت الذي يقضونه في الهواء الطلق، ومشاركتهم في الرياضات المنظمة، في سن 5 و8 و11 عاماً.
وتعرّض طفل من كل 4 أطفال لحدث صادم قبل سن الـ 5، وتعرض له ما يقرب من 30% منهم في سن الـ 10.
وتم تتبّع صحتهم النفسية حتى سن 18 عاماً مع تشخيصات صحية نفسية مؤكدة تم الحصول عليها من السجل الصحي الوطني بالسويد.
وأظهر تحليل جميع البيانات أن مستويات النشاط البدني انخفضت من متوسط يومي يزيد قليلاً عن 4 ساعات إلى 2.5 ساعة، بين سن 5 و11 عاماً.
وارتبطت كل ساعة إضافية من النشاط البدني اليومي في سن 11 عاماً بانخفاض خطر الإصابة بأي اضطراب عقلي قبل سن 18 عاماً بنسبة 12%.
ولم يكن الوقت الذي يقضيه الأولاد في الهواء الطلق مؤثراً، ولكن المشاركة في الرياضات المنظمة في سن الـ 11 ارتبطت بشكل وثيق بانخفاض مخاطر حدوث أي اضطراب في الصحة العقلية لأول مرة بين كل من الصبيان (أقل بنسبة 23%) والفتيات (أقل بنسبة 12%).
فروق الجنسين
ولكن كانت هناك فروق بين الجنسين في مستوى الحماية المرتبطة به.
مثلاً، ارتبط النشاط البدني بانخفاض خطر الإصابة بأي مرض عقلي بنسبة 30% بين الصبيان في سن 11 عاماً، ولكن ليس بين الفتيات.
وعند تحليل معدل الإصابة بحالات صحية عقلية محددة فيما يتعلق بمستويات النشاط البدني اليومي، كان خطر الإصابة بالاكتئاب بين الفتيات أقل بنسبة 18%، ولكنه أقل بنسبة 29% بين الصبيان في سن 11 عاماً.
القلق والإدمان
وبينما انخفض #خطر_القلق بشكل حاد في كل من سن الـ 5 (أقل بنسبة 21%)، و11 سنة (أقل بنسبة 39%) بين الصبيان، لم تُلاحظ أي آثار مماثلة بين الفتيات.
وبالمثل، كان خطر الإدمان أقل بنسبة 34% في سن الـ 8، وأقل بنسبة 35% في سن الـ 11 بين الصبيان، ولكن ليس بين الفتيات.