وسائل الإعلام العبرية تتحدث عن اغتيال القيادي بكتائب القسام مروان عيسى
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أفادت تقارير إعلامية إسرائيلية، اليوم الأحد، بأن الجيش الإسرائيلي حاول اغتيال مروان عيسى، نائب رئيس الجناح العسكري لحماس، في غارة جوية حديثة في وسط قطاع غزة.
وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن الجيش لم يؤكد حتى الآن نجاح اغتيال القيادي بالقسام مروان عيسى.
فيما ذكرت صحيفة هآرتس أن الجيش الإسرائيلي يتحقق من احتمالية مقتل القيادي بالقسام مروان عيسى في غارة.
وفقا لتقارير وسائل الإعلام العبرية، كان عيسى يقيم في مخيم النصيرات. وخلال ليلة السبت والأحد، نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي ضربة جوية على مبنى يعتقد أنه يوجد فيه؛ بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وتشير التقارير إلى أن خمسة فلسطينيين استشهدوا في الضربة، على الرغم من أنه من غير المعروف ما إذا كان عيسى من بينهم.
وفقا للتقارير، لا تزال حماس تتحقق مما إذا كان عيسى قد تم استشهد في الضربة.
ويعتبر عيسى رقم الرجل الثالث في قيادات كتائب القسام في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل الجيش الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال مروان عیسى
إقرأ أيضاً:
القسام يرد على “عربات جدعون” بعمليات “حجارة داود”
#سواليف
تواصل كتائب الشهيد عز الدين #القسام لليوم الـ 601 على التوالي، التصدي للقوات الصهيونية المتوغلة في عدة محاور من قطاع #غزة، والتي أسفرت حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً
الإعلام العسكري لكتائب القسام نشر بلاغاً عسكرياً أكد فيه مجاهدونا تفجير عبوة مضادة للدروع في “حفّار” عسكري محيط منطقة أبو لحية ببلدة القرارة شرق مدينة #خانيونس جنوب القطاع أول أمس الثلاثاء.
كما نشر الإعلام العسكري لكتائب القسام -ضمن سلسلة عمليات ” #حجارة_داود “- مقطعي فيديو تضمن أحدهما مشاهد من استهداف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل ودبابة ” #ميركفاه” بقذيفة مضادة للأفراد وقذيفة “الياسين 105” ببيت لاهيا شمال القطاع، وتضمّن الآخر مشاهد من الكمين المركب الذي استهدف جنود وآليات العدو في منطقة مدرسة الأقصى ببلدة القرارة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع.
مقالات ذات صلةويواصل مجاهدونا تنفيذ العمليات النوعية والكمائن المركبة والفتك بالعدو وتكبيده الخسائر في الأرواح والعتاد في محاور التوغل، حيث أسفرت المعركة حتى اللحظة عن مقتل المئات من ضباط وجنود العدو وإصابة عشرات الآلاف، بالإضافة إلى تدمير مئات الآليات كلياً أو جزئياً.