محمود ياسين جونيور بدور الفتى الشعبي في "محارب"
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
بأداء لافت جديد، يظهر الممثل الشاب محمود ياسين جونيور بدور إبراهيم ابن الحارة، شقيق حسن الرداد سائق الميكروباص المكافح في مسلسل محارب، يشارك إبراهيم شقيقه الفرحة خلال استعداداته للزواج.
تدور أحداث مسلسل محارب حول شاب قادم من الصعيد لكي يعيش مع أسرته في القاهرة بعيدًا عن مشاكل أقربائه، ويضطر إلى العمل لإعالة أسرته حتى يكتشف سرًا يغير مسار حياته، المسلسل من تأليف محمد سيد بشير، وإخراج شيرين عادل، وإنتاج أحمد السبكي، وبطولة حسن الرداد، وأحمد زاهر، وماجد المصري، وناهد السباعي، ونرمين الفقي، ومنة فضالي.
يختلف هذا الدور عن أدوار محمود السابقة، مثل دور جلال في قصة عيشها بفرحة في مسلسل 55 مشكلة حب والذي جسد فيه دور مساعد مخرج يعاني من غيرته الشديدة على من يحب، وقد لفت الأنظار له بأدائه الثابت والهادي، فقد كان من طبقة غنية ولديه صفات طيبة وصادقة يكره الكذب والخداع، ليصبح بعد ذلك حديث وسائل التواصل الاجتماعي والمشاهدين.
وقبل ذلك قدم دوراً مؤثراً للغاية عبر شخصية المجند أحمد عصمت، والذي ظهر منطوياً وحزيناً في مسلسل الكتيبة 101، وهذا بعد نجاته من هجوم إرهابي في كمين بالعريش، وبعد تلقي الضربة الأولى يتمسك بموقعه مع باقي أفراد الكمين ويصد هجمات المعتدين حتى وصول الدعم، ثم يستشهد خلال هجوم على مقر الكتيبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود ياسين حسن الرداد مسلسل محارب محارب أحداث مسلسل محارب
إقرأ أيضاً:
عن مسلسل «ظلم المصطبة».. ريهام عبدالغفور: تكريم جديد يُكلّل مسيرتي بدور استثنائي
أعربت الفنانة ريهام عبد الغفور عن سعادتها بتكريمها من المجلس القومي لحقوق الإنسان، تقديرًا لدورها في مسلسل «ظلم المصطبة»، الذي عُرض خلال موسم رمضان الماضي.
ونشرت ريهام عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام» صورة من حفل التكريم، وعلّقت قائلة: "شكرًا للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. جائزة عن دور هند في مسلسل ظلم المصطبة".
مسلسل "ظلم المصطبة":
جاء في حيثيات اختيار لجنة التحكيم لمسلسل "ظلم المصطبة" ما يلي: تنوه لجنة التحكيم بمسلسل "ظلم المصطبة"، تأليف أحمد فوزي صالح، وإخراج هاني خليفة ومحمد علي، وسيناريو وحوار إسلام حافظ، وحاتم حافظ، ومحمد رجاء.
تميز المسلسل بتكامل عناصره الفنية، وقاد مشاهديه لإعادة اكتشاف بيئات محلية ثرية بتناقضاتها وفضاءاتها الجمالية، التي أهملتها الدراما لعدة عقود. كما استعاد رمزيات وثيقة الصلة بمضمون الثقافة الشعبية المتأصلة في النفوس، والتي لا تزال تحكم الكثير من العقليات، وتقود سلوكها، وترسم آفاق علاقاتها الإنسانية.
يحاكم المسلسل المجتمع المحافظ بشجاعة، ويكشف عوراته القائمة على أنماط من التسلط الذكوري المتستر بالتحالف مع خطاب ديني متشدد، فضلًا عن سحق الضعفاء.