أخبارنا:
2025-10-13@18:40:42 GMT

إسبانيا تطلب 26 ألف سائق مهني مغربي بتسهيلات كبيرة

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

إسبانيا تطلب 26 ألف سائق مهني مغربي بتسهيلات كبيرة

أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي

قالت وسائل إعلام إسبانية إن البلاد في حاجة إلى 26 ألف سائق مغربي لتجاوز النقص الحاصل في قطاع النقل، حيث ستعمل حكومة سانشيز على التحقق من صحة بطاقات السائقين لتسهيل دخول المزيد من العمال إلى إسيانيا خاصة سائقي الحافلات والشاحنات.

وتعتزم إسبانيا تفعيل الاجراءات المتعلقة بمطابقة الرخص المغربية لسياقة الشاحنات والحافلات بعد المصادقة النهائية عليها، حيث سيتم إلغاء أي فحوصات أوتدريبات إضافية قبل السماح للمغاربة بالسياقة على الأراضي الاسبانية.

وتفرض القوانين الحالية على السائقين المغاربة الحصول على رخص قيادة جديدة مسلمة من سلطات مدريد، وذلك قبل الشروع في سياقة أي عربة سواء تعلق الأمر بالشاحنات التجارية أو حافلات نقل الأشخاص، وهو الإجراء الذي تدفع الجمعيات المهنية الإسبانية بالحفاظ عليه.

وعبرت الجمعيات المهنية عن رفضها للإجراء الجديد، مؤكدة بأنه لن يحل إشكالية شيخوخة قطاع النقل الإسباني، وهو الموقف نفسه الذي تبناه أرباب شركات تعليم السياقة الخاصة، الذين رفضوا إعفاء المغاربة من استكمال التداريب والتكوينات المفروضة عليهم في الوقت الحالي.

وصادق مجلس وزراء إسبانيا، نهاية فبراير الماضي، على طلبات من الشركات الإسبانية، لإدخال تعديلات جديدة على مذكرات، التبادل المتعلقة بالاتفاق بين إسبانيا والمغرب. بشأن الاعتراف المتبادل برخص السياقة وتبادلها، بالإضافة إلى تطبيقها مؤقتاً.

وتهدف هذه المبادرة الحكومية بالخصوص إلى تسهيل تبادل رخص السياقة المغربية للتغلب على العقبات، التي تعترض توظيف السائقين المهنيين الجدد ومواجهة نقص العمال في هذا القطاع بإسبانيا.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الحكومة البريطانية تطلب تشديد الإجراءات ضد معاداة السامية بالجامعات

قالت الحكومة البريطانية -أمس السبت- إنه يجب على الجامعات اتخاذ إجراءات أقوى لحماية الطلاب اليهود، وذلك بعد هجوم على كنيس يهودي في شمال إنجلترا أسفر عن سقوط قتلى ووسط مخاوف بشأن معاداة السامية في الجامعات في بريطانيا والولايات المتحدة.

وقالت الحكومة إنه يجب أن يكون الشباب مجهزين لرصد ما تصفها بالمعلومات المضللة على الإنترنت والتصدي لها، وحثت الجامعات على استخدام كل الأدوات المتاحة "لمواجهة الكراهية والانقسام".

وقالت وزيرة التعليم بريدجيت فيليبسون في بيان "حالة واحدة من الإساءات المعادية للسامية هي أكثر من اللازم".

وأضافت "لذلك أنا واضحة، المسؤولية تقع على عاتق الجامعات عندما يتعلق الأمر بتخليص حرمها الجامعي من الكراهية، ولديها دعمي الكامل لاستخدام صلاحياتها للقيام بذلك".

وفي 2 أكتوبر/تشرين الأول، دهس بريطاني من أصل سوري المارة بسيارة ثم بدأ بطعن عدة أشخاص في "يوم الغفران" اليهودي، خارج كنيس هيتون بارك في مانشستر، ولقي رجلان حتفهما في الهجوم.

وفي أعقاب الهجوم، كتبت فيليبسون إلى نواب رؤساء الجامعات تحثهم على اتخاذ "خطوات عملية ومتناسبة" لضمان بقاء الجامعات أماكن آمنة.

وتتطلب القواعد الجديدة التي تم تطبيقها في أغسطس/آب أن يكون لدى المؤسسات التعليمية سياسات واضحة وآليات إبلاغ لمواجهة التحرش بجميع أنواعه.

وهددت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بقطع التمويل الاتحادي عن الجامعات بسبب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي. وتقول إن الجامعات سمحت بمظاهر معاداة السامية.

مقالات مشابهة

  • شوبير: أتمنى الاستفادة من التجربة المغربية.. وكفاية أعذار لأن مصر تستاهل
  • هجمات روسية مكثفة.. أوكرانيا تطلب من فرنسا أنظمة دفاع جوّي وصواريخ
  • طاجن مغربي بالسمك والخضار.. طبق شهي غني بالأوميجا 3
  • صرخة من قلب السادات: السقالة الغادرة تبتلع العمال الثلاثة
  • إطلاق أول ماجستير مهني في الذكاء الاصطناعي بالرعاية الصحية في جامعة الجلالة
  • «المرور»: القيادة عكس الاتجاه تعرض حياة السائقين ومستخدمي الطرق للخطر
  • ناشط مغربي: اتفاق غزة ثمرة صمود المقاومة والجبهة اليمنية التي أربكت العدو الصهيوني
  • حل مؤقت.. نجم مغربي يهدد الزمالك وجون إدوارد يتدخل.. إيه الحكاية
  • الحكومة البريطانية تطلب تشديد الإجراءات ضد معاداة السامية بالجامعات
  • معرضا حياته والمواطنين للخطر.. الداخلية تضبط سائق النقل المعاكس