«صوموا تصحوا».. 13 نصيحة لأصحاب الضغط في رمضان
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
يحتاج الكثير من مرضى الضغط تحقيق توازن بين الصيام وبين صحتهم ولذلك يجب عليهم اتباع النصائح الطبية للحفاظ على صحتهم خلال رمضان، والتي أعلنت عنها وزارة الصحة وقدمت مجموعة من النصائح لمرضى الضغط للحفاظ على صحتهم.
-مراجعة جرعات أدوية الضغط مع الطبيب المختص
-استشارة طبيبك للتأكد من القدرة على صيام رمضان
-شرب كميات كبيرة من المياه والعصير غير المُحالة
-تقلل استهلاك الملح والحريص على ممارسة الرياضة
-قياس الضغط بانتظام ضروري جدًا
-تناول دواء الضغط بعد صلاة التراويح مباشرة
-استهلاك منتجات الحليب قليلة الدسم
-يوصى يتجنب المشروبات المحتوية على الكافيين
-يوصى بتناول 3 تمرات قبل بدء الإفطار
-تناول الحبوب الكاملة التي تمد الجسم بالطاقة والألياف
-تناول اللحوم الخالية من الدهون
-تناول الأسماك للحصول على بروتين صحي
-تجنب الإفراط في الطعام ومضغه جيدًا
.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صوموا تصحوا ضغط الدم الصحة الصيام رمضان
إقرأ أيضاً:
وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة
كشف وزير المالية السوري محمد يسر برنية أن الحكومة تعمل على تقديم حزمة واسعة من الإعفاءات والحوافز المخصصة لأصحاب المصانع المتضررة أو المدمرة بهدف إعادة تأهيلها وتشغيلها من جديد.
وأوضح، في حديث لوكالة الأنباء السورية (سنا)، أن إعادة دوران عجلة الإنتاج في هذه المنشآت تمثل إحدى الأولويات في المرحلة الحالية، بالنظر إلى أثرها المباشر على الاقتصاد السوري وتشغيل اليد العاملة.
ولفت الوزير إلى أن قطاع الصناعة السوري تعرض لدمار كبير، وأن الدولة اليوم تفتح صفحة جديدة مع الصناعيين، وتعمل معهم على طريق إعادة بناء ما تهدم وإحياء الصناعات التقليدية والتخصصية معا.
وقال برنية "نرفض وضع أي عوائق أمام الصناعيين، ونسعى إلى توفير التسهيلات وجميع أنواع الممكنات التي تسمح لهذا القطاع بالنمو".
كما أكد الوزير السوري على أهمية الشراكة بين الدولة والقطاع الصناعي، ورفع مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق المزيد من فرص العمل وتحسين الدخل.
وتحدث الوزير عن خطط لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، وتسهيل حصولها على التمويل اللازم.
وقال برنية أيضا إن النظام الضريبي الجديد جاء متضمنا العديد من الإعفاءات والحوافز التي تساعد المنشآت الصناعية في التغلب على التحديات التي تواجهها، مؤكدا أن هذا النظام صمّم ليكون داعما للنمو وليس عبئا على المجال الصناعي.
وشهدت الصناعة السورية في الفترة الأخيرة نشاطا متزايدا مع الإعلان عن عودة أكثر من ألف خط إنتاج للعمل، وافتتاح خطوط إنتاج جديدة في عدة مجالات صناعية، في خطوة يرى خبراء أن من شأنها زيادة القدرة الإنتاجية وتوسيع نطاق التشغيل الصناعي في مرحلة التعافي الاقتصادي للبلاد.
وتشير تقديرات مختلفة إلى أن القطاع الصناعي السوري تكبّد خسائر واسعة خلال سنوات الحرب (2011-2024)، وتراجع عدد المنشآت الصناعية من حوالي 130 ألف منشأة قبل عام 2011 إلى ما يقارب 70 ألف منشأة فقط، في حين أكدت تقارير دولية أن 70% من الصناعات السورية تعرضت للتدمير أو التوقف خلال هذه السنوات.
إعلان