مسلسل صدفة الحلقة 4.. ريهام حجاج تكتشف زواجها من عم خطيبها دون علمها
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أحداث مفاجئة ومشوقة، شهدها اليوم مسلسل صدفة الحلقة 4، التي قد تقلب مسار العمل تمامًا، بعدما اكتشفت ريهام حجاج، التي تجسد شخصية «صدفة» زواجها دون علمها من «رشدي الشامي» وهو عم «عصام السقا» الذي تقدم لخطبتها، وبادرته بالموافقة.
مسلسل صدفة الحلقة 4.. ريهام حجاج تكتشف زواجهاوخلال أحداث اليوم، من مسلسل صدفة الحلقة 4، وصل محُضر إلى منزل «صدفة» في الوقت الذي تواجد فيه «طارق» عصام السقا، بالمنزل، وطلب منها التوقيع على طلبها في بيت الطاعة، الأمر الذي أصاب الجميع بذهول شديد، حتى كشف المُحضر عن اسم الزوج، وهو رشدي الشامي «عم خطيبها».
وقررت صدفة، وطارق، الذهاب للشركة، لمعرفة حقيقة الأمر، ليتقابلا مع «الشامي» الذي أكد لها أنها تزوجته، ولكن دون وعيها.
وحاول رشدي الشامي، أن يذكرها بالموقف، إذ كانت في سهرة مع طلابها، ودون وعيها، وقرر توصيلها للمنزل، وفي الطريق عرض عليها الزواج، وعند موافقتها ذهبوا لمأذون بالسيدة زينب، وعقدوا القران.
وعندما تأكدت «صدفة» من صحة التوقيع، ذهب طارق منصرفًا عنها في صدمة كبيرة.
أبطال مسلسل صدفةومسلسل صدفة، بطولة ريهام حجاج، وخالد الصاوي، وفراس سعيد، ونور إيهاب، وعصام السقا، وسلوى خطاب، ورحاب الجمل، ورشدي الشامي، والمسلسل من تأليف أيمن سلامة وإخراج سامح عبدالعزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صدفة مسلسل صدفة الحلقة 4 صدفة مسلسل ريهام حجاج مسلسل صدفة الحلقة 4 ریهام حجاج
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته الـ45.. ناقد فني رشدي أباظة وانطلاقته الحقيقية من «امرأة في الطريق»
في الذكرى الخامسة والأربعين لوفاة الفنان الكبير رشدي أباظة، سلط الناقد الفني أحمد سعد الدين الضوء على أبرز محطات انطلاقته الفنية، وذلك خلال لقائه في برنامج صباح البلد مع الإعلامية نهاد سمير على قناة صدى البلد.
وأكد سعد الدين أن رشدي أباظة يُعد من أهم نجوم السينما المصرية الذين لمع نجمهم في بداية الخمسينيات، مشيرًا إلى أنه «كان يتمتع بجاذبية خاصة، يجمع بين وسامة الدنجوان والبنية الرياضية، بالإضافة إلى حضوره الإنساني المميز».
وأوضح أن نقطة التحول الكبرى في مسيرته جاءت من خلال فيلم «امرأة في الطريق» عام 1958، والذي شارك فيه إلى جانب هدى سلطان وشكري سرحان، ومن إخراج عز الدين ذو الفقار.
وروى الناقد كواليس ترشيح رشدي أباظة لهذا الدور، قائلاً: «شكري سرحان حكى أنه كان قد عُرض عليه الدور الأول، لكنه اختار لعب دور (حسنين)، فاقترح على المخرج ترشيح رشدي أباظة للدور الآخر. وبالفعل، نجح رشدي في أدائه بشكل لافت، وكان العرض الأول للفيلم مليئًا بالتصفيق، بينما كان رشدي مختفيًا ومترددًا، إلى أن وُجد لاحقًا جالسًا على ضفاف النيل".