شاهد: القضاء الأمريكي يرفض طلب ترامب بإسقاط التهم في قضية الوثائق السرية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
رفضت قاضية محاكمة الوثائق السرية أمس الخميس طلب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بإسقاط الدعوى الجنائية المتعلقة بالوثائق السرية.
وأصدرت القاضية الجزئية الأمريكية إيلين كانون أمراً من صفحتين بعد ساعات من حضور ترامب المحكمة في فلوريدا للاستماع إلى المرافعات.
وقالت كانون في الأمر التنفيذي إنه على الرغم من أن فريق ترامب أثار "حججًا مختلفة تستحق الدراسة الجادة"، إلا أن إسقاط الاتهامات ليس له ما يبرره.
وترأست كانون إحدى القضايا الجنائية الأربع ضد المرشح الرئاسي الجمهوري لعام 2024.
وتتضمن هذه القضية سجلات، وبعضها مصنف على أنه سري للغاية، أخذها معه من البيت الأبيض.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ماكرون لا يستبعد مجددا إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا ويشير إلى عدم الحاجة لها الآن احتجاج في الجامعة العبرية بعد تعليق عمل بروفيسورة فلسطينية وقعت على عريضة ضد الحرب في غزة تفكيك وحدة عسكرية تابعة للقوات المسلحة البلجيكية بسبب حالات عنف وتحرش دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن تلاعب في نتائج المباريات القانون دعوى قضائيةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن القانون دعوى قضائية إسرائيل غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى الشرق الأوسط فلاديمير بوتين قطاع غزة حركة حماس أوكرانيا الحزب الديمقراطي السياسة الأوروبية إسرائيل غزة روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ترامب يرفض تقييم رئيسة الاستخبارات الخاص بملف إيران النووي
رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي جابارد بأن إيران لا تصنع سلاحا نوويا ليتناقض رأيه بذلك مع جابارد علنا لأول مرة خلال ولايته الثانية.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية في أثناء عودته مبكرا إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي، فأجاب قائلا "قريبة جدا".
وعندما قيل له إن جابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس في مارس إن مجتمع المخابرات الأميركي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جدا من امتلاكه".
وأعادت تعليقات ترامب إلى الأذهان خلافاته مع وكالات المخابرات الأميركية خلال ولايته الأولى، ومنها بخصوص تقييم مفاده أن موسكو عملت على التأثير في الانتخابات الرئاسية عام 2016 لصالحه، وقبوله نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وقالت جابارد أيضا للكونغرس إن وكالات المخابرات الأميركية لا تعتقد أن المرشد الإيراني علي خامنئي أمر باستئناف برنامج للأسلحة النووية كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية قدرتا أنه انتهى في 2003.
وتنفي إيران تصنيع أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط.
وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأميركية لرويترز إن التقييم الذي قدمته جابارد لم يتغير.
وأضاف أن أجهزة المخابرات الأميركية رأت أيضا أن الأمر سيستغرق ما يصل إلى ثلاث سنوات قبل أن تتمكن إيران من بناء رأس حربي تستطيع به ضرب هدف تختاره، وهي نتيجة كانت شبكة "سي إن إن" أول من أوردها.
ومع ذلك، يعتقد خبراء أن إيران قد تستغرق وقتا أقصر بكثير لبناء سلاح نووي خام لم يُختبر وإطلاقه على الرغم من أنه لن تكون هناك ضمانات بأن ذلك سينجح.