رئيسة مولدوفا تحظى بجائزة مالية جديدة تكريما لها على "الديمقراطية"
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أعلن أدريان بالوتزيل رئيس ديوان الرئاسة المولدوفية أن رئيسة الجمهورية مايا ساندو ستحصل مجددا على جائزة مالية من ألمانيا تكريما لها على "الديمقراطية التي ترسيها في مولدوفا".
إقرأ المزيدوأضاف بالوتزيل: "ستتبرع الرئيسة مايا ساندو بمبلغ 25 ألف يورو لمنظمة خيرية في مولدوفا بالإضافة إلى جائزة لايبزيغ روبرت للديمقراطية التي منحتها لها مدينة لايبزيغ.
وأضاف أنه يتم منح هذه الجائزة تحت رعاية الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير مرة كل عامين لشخصيات بارزة في مجال الثقافة والفن والعلوم والدين والسياسة والصحافة.
ولكن الموقع الإلكتروني لقاعة مدينة لايبزيغ يشير في الوقت نفسه إلى أن الجائزة تم تأسيسها عام 2024، وستصبح ساندو الفائز الأول بها.
ونالت ساندو في 13 يناير في رومانيا جائزة تيميشوارا للقيم الأوروبية شملت مكافأة نقدية قدرها 30 ألف يورو.
وعلى الرغم من انتقادات المعارضة المولدوفية وبعض الدوائر السياسية في رومانيا، سمح المركز الوطني لمكافحة الفساد في مولدوفا للرئيسة ساندو بتلقي هذه الأموال، موضحا أن الحظر بالنسبة للمسؤولين يشمل فقط الهدايا ولا يسري على المكافآت وأنه تم التبرع بالمبلغ بالكامل لجمعية خيرية.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي فرانك فالتر شتاينماير فی مولدوفا
إقرأ أيضاً:
تحقيقات اختفاء النائب «الدرسي» تحظى بدعم أممي ودعوات لمحاسبة المتورطين
رحبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بالمهمة التي يقوم بها النائب العام في مدينة بنغازي للتحقيق في قضية عضو مجلس النواب إبراهيم الدرسي، الذي تعرض للاختفاء القسري منذ نحو عام.
وأعربت البعثة عن أملها في أن تساهم هذه الخطوة في الكشف عن مصير السيد الدرسي ومحاسبة المسؤولين عن اختفائه.
وأشارت البعثة إلى ضرورة التعاون الكامل والشفاف من الجهات المعنية مع النائب العام في هذا التحقيق، إضافة إلى التحقيقات الأخرى المتعلقة بالانتهاكات والتجاوزات التي ارتكبتها الجهات الأمنية في مختلف مناطق ليبيا، مثل حالات الاختطاف والاختفاء القسري والاحتجاز التعسفي.
وأكدت البعثة استعدادها لتقديم الدعم اللازم لاستكمال هذا التحقيق، والإجابة على الأسئلة المشروعة لعائلة الدرسي وللشعب الليبي، مُشددة على ضرورة إنهاء الإفلات من العقاب في جميع القضايا المتعلقة بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.