رامز جلال عن باميلا الكيك ومرام علي: رفضوا 1000 عرض جواز
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
حلت الفنانتان مرام علي وباميلا الكيك ضيفتين في الحلقة السادسة من برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، تقديم الفنان الكوميدي رامز جلال، والمذاع على فضائية "MBC Masr"، خلال شهر رمضان المبارك.
رامز جلال يتغزل في مرام علي وباميلا الكيك: "واحدة تضاريسها مستفزة والتانية من بلد العشق" علي البليهي ليس الأول.
. تاريخ إصابات لاعبي كرة القدم ببرنامج رامز جلال
ومازح رامز جلال، الثنائي خلال الفقرة الأولى من برنامجه «رامز جاب من الاَخر»، قائلا:«مرام جاية عاملة شعرها زي الساحرة الشريرة، أما باميلا جيه تهزر هنا، الاتنين دول رفضوا 1000 عرض جواز على الاقل، والاتنين كلهم انوثة، هنشوف هيعملوا ايه انهارده».
فكرة برنامج رامز جاب من الآخروتقوم فكرة برنامج رامز جلال الجديد "رمضان 2024" على "مقلب" رامز جلال مع اثنين من المشاهير الذين تجمعهم خصومة أو خلاف، مثل استضافة الفنان حسن شاكوش وزوجته السابقة ريم طارق، وسمية الخشاب، وآيتن عامر، وأحمد السقا وباسم سمرة وغيرهم.
برومو البرنامجوفي الإعلان الذي تبلغ مدته 120 ثانية، يظهر رامز جلال في بدلة حمراء كاملة، وبجواره "كلب" ومجموعة من الزواحف الأخرى من تماسيح وثعابين.
ويوضح الإعلان تفاصيل الخدع التي يتعرض لها ضحايا رامز جلال هذا الموسم، والتي تشمل نجوم الفن والرياضة بالإضافة إلى مشاهير العالم العربي.
ضحايا البرنامجومن ضحايا هذا الموسم نجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته ريم طارق، وحمدي الميرغني وأحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرام علي باميلا الكيك رامز جاب من الآخر رامز جلال مرام علي وباميلا الكيك رامز جلال
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: 7 أسئلة وأجوبة لفهم ملابسات طلب نتنياهو العفو عنه
فجّر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مفاجأة سياسية وقضائية عندما قدّم طلب عفو رسمي إلى الرئيس إسحاق هرتسوغ، بعد أكثر من 5 سنوات ونصف العام على بدء محاكمته في 3 قضايا فساد كبرى تعد الأشهر في تاريخ البلاد السياسي.
وفي تحليل إخباري بموقع (واي نت) التابع لصحيفة يديعوت أحرونوت، قال الكاتب نتائيل باندل إن نتنياهو برر طلبه العفو بأن استمرار المحاكمة يسبب انقساما داخليا عميقا، ويعيقه عن إدارة شؤون الدولة والملفات الدبلوماسية، خاصة مع اضطراره للمثول أمام المحكمة 3 مرات أسبوعيا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تقرير بنيويورك تايمز: إبراز إسرائيل عضلاتها العسكرية لا يضمن لها السلامlist 2 of 2هآرتس: "لا" هي الرد المنطقي الوحيد على طلب نتنياهو العفوend of listيذكر أن نتنياهو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
ولفهم ملابسات طلب العفو، طرح المحلل 7 أسئلة حاول تقديم إجابات عنها على النحو التالي:
أولا بماذا يُتهم نتنياهو؟وفق التحليل، يواجه نتنياهو تهما بالرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة في 3 ملفات: القضية (1000) المتعلقة بهدايا قيمتها نحو 700 ألف شيكل من رجلي الأعمال أرنون ميلتشن وجيمس باكر.
والقضية (2000) الخاصة بالتفاوض مع ناشر صحيفة يديعوت أحرونوت، نوني موزيس، على صفقة تغطية إعلامية مقابل إضعاف صحيفة "يسرائيل هيوم" المنافسة.
والقضية (4000) المتصلة بشبهات منح امتيازات مالية ضخمة لمالك شركة "بيزك" للاتصالات شاؤول ألوفيتش مقابل تغطية إيجابية على موقع "والا" الإخباري الذي يملكه أيضا.
ورغم تصريحاته المتكررة عن انهيار تلك القضايا، فإن النيابة ترى أن القضية 1000 بقيت متماسكة، خصوصا شقها المتعلق باتخاذ نتنياهو قرارات رسمية لمصلحة رجل الأعمال ميلتشن، بينها تكليف مدير عام وزارة الاتصالات الأسبق شلومو فيلبر بتقديم استشارات خاصة لميلتشن حول صفقة اندماج تلفزيوني كان يسعى إليها.
ثانيا، هل انهارت تلك القضايا كما يزعم نتنياهو؟رغم تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي المتكررة عن انهيار تلك القضايا، فإن النيابة ترى أن القضية 1000 بقيت متماسكة بخلاف القضيتين الأخريين، خصوصا في شقها المتعلق باتخاذ نتنياهو قرارات رسمية لمصلحة رجل الأعمال ميلتشن، منها تكليف مدير عام وزارة الاتصالات الأسبق شلومو فيلبر بتقديم استشارات خاصة لميلتشن حول صفقة اندماج تلفزيوني كان يسعى إليها.
إعلان ثالثا، لماذا لم يتم التوصل إلى صفقة إقرار بالذنب؟كانت هناك مبادرة سابقة لتوقيع اتفاقية إقرار بالذنب في المحاكمة، وحتى بعد طرحها، طلب القضاة من الأطراف إعادة النظر في احتمال التوصل إلى اتفاق. كما طُرحت مقترحات لوساطة، لكن كل هذه الجهود باءت بالفشل.
ويعزو موقع "واي نت" السبب في ذلك إلى أن القضية (1000) تركز على منافع وتضارب مصالح خطير، ومن ثم فإن أي صفقة من ذلك القبيل تتضمن اعترافا بفساد أخلاقي، مما يستلزم القضاء عمليا على مسيرة نتنياهو السياسية، وهو ما يرفضه.
رابعا، ما هو العفو وماذا يحدث بعد تقديم الطلب؟العفو أداة بيد رئيس دولة إسرائيل تهدف إلى تخفيف تبعات إجراء جنائي بعد انتهائه، وتسمح أيضا بالنظر في اعتبارات عدالة عامة وغير جنائية.
ويمر طلب العفو بسلسلة مراجعات مهنية في وزارة العدل والنيابة ومستشاري الرئيس قبل اتخاذ القرار النهائي، مع إمكانية الطعن فيه أمام المحكمة العليا.
خامسا، ما هي الحجج التي يقدمها نتنياهو؟يجادل نتنياهو بأنه على الرغم من أن العملية الجنائية لم تنتهِ، فهو يطلب من الرئيس العفو عنه لأسباب عامة وللمصلحة الوطنية.
ويقول إنه يكافح لإدارة البلاد، خاصة في القضايا الدبلوماسية، في حين يُضطر للإدلاء بشهادته 3 مرات في الأسبوع في المحكمة. كما يزعم أن العفو قد يساعد في رأب صدع المجتمع الإسرائيلي وإنهاء الصدام المؤسسي الذي غذته المحاكمة.
سادسا، هل مُنح أحد في إسرائيل عفو قبل انتهاء المحاكمة؟رغم نُدرة منح عفو قبل نهاية المحاكمة، فقد حدث ذلك مرة واحدة عام 1986 في قضية "الحافلة 300″، حين منح الرئيس حينها حاييم هرتسوغ عفوا عن عملاء في جهاز "شين بيت" حتى قبل التحقيق معهم بقتل فلسطينييْن اثنين بعد القبض عليهم.
سابعا، إذا حصل نتنياهو على عفو، فماذا سيحل بموزيس وإلوفيتش؟من المتوقع أن تستمر المحاكمة ضد المتهمين الآخرين، وستظل شهادة نتنياهو جزءا من الأدلة. أما إذا تضمّن ترتيب العفو اعترافا منه، فقد يشكّل ذلك أساسا قانونيا يُستخدم ضدهما، وقد يعيد فتح باب المفاوضات على صفقات ادعاء جديدة.