المريشد يكشف مفاجأة بشأن السيارات الكهربائية .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
الرياض
أكد الرئيس التنفيذي لشركة التصنيع الوطنية، مطلق المريشد أن السيارات الكهربائية أكثر تلوثًا من السيارات التي تعمل بالوقود.
وقال المريشد خلال لقاء له على برنامج “مخيال” : ” إذا نظرنا إلى السيارة الكهربائية، أولا البطاريات “مصيبة” لأنها تشتمل على معدن الليثيوم وهو معدن نادر في الكرة الأرضية ويتطلب الحصول عليه تحريك ملايين الأطنان حتى يمكن الحصول على عدة كيلوات من هذا المعدن وهذا يعني تدمير سطح الأرض”.
وأضاف: ” السيارة الكهربائية تحتوي على كمية بلاستيك تعادل 5 مرات الكمية الموجودة في السيارة العادية”، لافتًا أن السيارة الكهربائية إذا جاءت من محطة فحم يكون الأمر أسوأ من سيارة احتراق المحرك الداخلي”.
وتابع: “التخلص من السيارة الكهربائية وتدويرها صعب جدا، والغرب يعرفون هذا الأمر، لذلك يجب نكون حريصين”.
السيارات الكهربائية أكثر تلوثًا من السيارات التي تعمل بالوقود! #مطلق_المريشد_في_مخيال_رمضان pic.twitter.com/AYSq25mipu
— مِخيال (@Mekhyal_sba) March 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السيارة الكهربائية الوقود السیارة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
عملاق صيني لصناعة مكونات السيارات الكهربائية يعلن موعد افتتاح مصنعين بطنجة تك
زنقة 20 | متابعة
تتوقع شركة “بي تي آر” (BTR) الصينية لإنتاج مكونات بطاريات السيارات الكهربائية تحقيق إيرادات من مصنعيها في المغرب بنحو 1.2 مليار دولار سنوياً بعد بدء الإنتاج العام المقبل.
بيتر يانغ، المدير العام للشركة في المغرب ، و في تصريحات لقناة الشرق، على هامش المنتدى الدولي للصناعات الكيماوية في العاصمة الرباط، قال إن الشركة شرعت العام الماضي في بناء مصنعين في “المدينة الصناعية محمد السادس طنجة تك” على مساحة تبلغ 486 ألف متر مربع، وبطاقة إنتاجية تبلغ 50 ألف طن سنوياً للكاثود و60 ألف طن للأنود، بكلفة استثمارية إجمالية تبلغ 750 مليون دولار.
و أشار يانغ إلى أن “هذه المشاريع المتنوعة التي تغطي كل مراحل سلسلة القيمة، ستساهم في بناء منظومة صناعية متكاملة”.
و من المتوقع أن يبدأ إنتاج مشاريع الشركة الصينية في الربع الثاني من العام المقبل، بحسب يانغ، مشيراً إلى أن القدرة الإنتاجية تكفي لتزويد نصف مليون سيارة سنوياً، وسيتم تصدير أغلب الإنتاج.
و كانت الشركة الصينية وقعت في مارس من العام الماضي، اتفاقية استثمارية مع الحكومة المغربية تشمل المرحلة الأولى من المشروع بقيمة 300 مليون دولار.