التعليم: حذف الأجزاء الصعبة من الفيزياء والأحياء لطلاب الثانوية العامة الدمج
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنَّه تقرر حذف أجزاء في مواد العلوم الفصل الدراسي الثاني لطلاب ذوي الهمم المدمجين بالصف الثالث الثانوي العام للتخفيف عنهم، وتنفيذًا لتوجيهات وزير التربية والتعليم بحذف الأجزاء التي تشكّل صعوبة عليهم خاصة.
الأجزاء المحذوفة للثانوية العامة الدمجوأوضحت وزارة التربية والتعليم في خطاب رسمي، أنَّه في مادة الفيزياء تمّ حذف قانونا كيرشوف من الفصل الأول من الوحدة الأولى من صفحة 13 حتى 18، ودوائر التيار المتردد الفصل الرابع الوحدة الأولى من صفحة 91 حتى 107، أما محذوفات مادة الكيمياء الكحولات - الأحماض الكربوكسيلية - الاسترات الباب الخامس من صفحة 151 حتى 187.
أما في مادة الأحياء أوضحت وزارة التعليم، أنَّه تم حذف الأحماض النووية وتخليق البروتين الفصل الثاني من الوحدة الثانية من صفحة 121 حتى 142، وفي مادة الجيولوجيا والعلوم البيئية تم حذف الحركات الأرضية والعلوم البيئية والانجراف القاري، الباب الرابع من صفحة 43 حتى 60.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم الأجزاء المحذوفة الثانوية العامة من صفحة
إقرأ أيضاً:
في أول أيام عيد الأضحى.. الداخلية تكثّف انتشارها الأمني في طرابلس
شهدت العاصمة طرابلس، اليوم الجمعة 6 يونيو 2025، تواجداً أمنياً مكثفاً من قبل دوريات إدارة إنفاذ القانون التابعة للإدارة العامة للعمليات الأمنية بوزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، وذلك تزامناً مع أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وبحسب وزارة الداخلية، انتشرت الدوريات داخل العاصمة وفي مناطق التماس ضمن خطة أمنية تهدف إلى تعزيز الاستقرار، وفرض النظام العام، وضبط أي تجاوزات أمنية، إلى جانب حماية الممتلكات العامة والخاصة.
كما كثّفت مكونات وزارة الداخلية من حضورها في ميدان الشهداء وسط طرابلس، حيث أُقيمت صلاة العيد صباح اليوم، في إطار خطة تأمين شاملة لضمان سلامة المواطنين والمصلين، والحفاظ على الأمن العام خلال أيام العيد.
هذا وتحرص وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية على تنفيذ خطط أمنية مشددة خلال المناسبات الدينية والوطنية، لاسيما في العاصمة طرابلس، التي تشهد عادة كثافة سكانية وفعاليات جماهيرية.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق جهود مستمرة لتعزيز الأمن والاستقرار، وسط تحديات أمنية تشهدها البلاد منذ سنوات. وتشكل مواسم الأعياد فرصة لاختبار مدى جاهزية الأجهزة الأمنية في تأمين المدن والمواطنين، وضمان انسيابية الحركة العامة دون وقوع خروقات أو تهديدات.