جيش الاحتلال يقصف عدة مواقع في ثلاث بلدات جنوبي لبنان
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، مساء الاثنين، قصف أهداف أدعى أنها تابعة لحزب الله في ثلاث بلدات بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية جنوبي لبنان.
وذكر جيش الاحتلال أنه رصد مقاتلين يدخلون مبنى عسكريا تابعا لتنظيم حزب الله في منطقة ميس الجبل.
وأضاف: "بعد وقت قصير من رصدهم، هاجمت الطائرات المقاتلة المبنى".
كما قصف طيران الاحتلال الحربي موقعا في منطقة العديسة وهاجم مواقع مراقبة لحزب الله بحسب ادعائه في منطقة كفركلا جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، قصف الاحتلال عدة بلدات جنوبي لبنان أبرزها رامية وعيتا الشعب"، وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
وأمس الأحد، نفذ حزب الله هجمات واسعة على مواقع للاحتلال على الحدود، استهدف أحدها آلية عسكرية بصاروخ موجه، كان يتواجد فيها ضابط إسرائيلي، لكنه نجا بأعجوبة من الموت بعد أن تضررت المركبة التي يستقلها بشكل كبير، وفق هيئة البث العبرية.
وقال حزب الله إنه استهدف بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية مواقع السماقة في تلال كفر شوبا، وآليات للاحتلال في موقع المالكية، وتجمعين للجنود الإسرائيليين في محيط ثكنة ميتات وقبالة بلدة الوزاني، وموقعي المرج والمطلة، والتجهيزات التجسسية في موقع العاصي.
وتشهد المناطق الحدودية جنوب لبنان توترا أمنيا، وتبادلا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وعناصر تابعة للمقاومة في لبنان، منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي الأيام الماضية، زادت حدة العدوان الإسرائيلي واتسع نطاق القصف، ما أثار المخاوف من خروج التوتر عن نطاق السيطرة حتى لو توصل المفاوضون إلى هدنة مؤقتة في غزة.
وأشار وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت في شباط/ فبراير إلى أن "إسرائيل" تعتزم زيادة الهجمات لإخراج مقاتلي حزب الله نهائيا من منطقة الحدود في حال وقف إطلاق النار في غزة، لكنه ترك الباب مفتوحا أمام الدبلوماسية.
وبينما أشار حزب الله علنا إلى أنه سيوقف هجماته بمجرد أن توقف دولة الاحتلال هجماتها على غزة، قال المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكستين مؤخرا، إن وقف إطلاق النار في غزة لن يؤدي إلى استقرار الأوضاع تلقائيا في جنوب لبنان.جيش الاحتلال يقصف عدة مواقع في ثلاث بلدات جنوبي لبنان
زعم جيش الاحتلال قصف مبنيين عسكريين ومواقع مراقبة في ميس الجبل والعديسة وكفركلا بقضاء مرجعيون اللبناني.
قصف متبادل ومتصاعد على الحدود الجنوبية للبنان-
أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، مساء الاثنين، قصف أهداف أدعى أنها تابعة لحزب الله في ثلاث بلدات بقضاء مرجعيون في محافظة النبطية جنوبي لبنان.
وذكر جيش الاحتلال أنه رصد مقاتلين يدخلون مبنى عسكريا تابعا لتنظيم حزب الله في منطقة ميس الجبل.
وأضاف: "بعد وقت قصير من رصدهم، هاجمت الطائرات المقاتلة المبنى".
كما قصف طيران الاحتلال الحربي موقعا في منطقة العديسة وهاجم مواقع مراقبة لحزب الله بحسب ادعائه في منطقة كفركلا جنوبي لبنان.
وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، قصف الاحتلال عدة بلدات جنوبي لبنان أبرزها رامية وعيتا الشعب"، وفق وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية.
وأمس الأحد، نفذ حزب الله هجمات واسعة على مواقع للاحتلال على الحدود، استهدف أحدها آلية عسكرية بصاروخ موجه، كان يتواجد فيها ضابط إسرائيلي، لكنه نجا بأعجوبة من الموت بعد أن تضررت المركبة التي يستقلها بشكل كبير، وفق هيئة البث العبرية.
وقال حزب الله إنه استهدف بالأسلحة الصاروخية وقذائف المدفعية مواقع السماقة في تلال كفر شوبا، وآليات للاحتلال في موقع المالكية، وتجمعين للجنود الإسرائيليين في محيط ثكنة ميتات وقبالة بلدة الوزاني، وموقعي المرج والمطلة، والتجهيزات التجسسية في موقع العاصي.
وتشهد المناطق الحدودية جنوب لبنان توترا أمنيا، وتبادلا لإطلاق النار بين جيش الاحتلال وعناصر تابعة للمقاومة في لبنان، منذ الثامن من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وفي الأيام الماضية، زادت حدة العدوان الإسرائيلي واتسع نطاق القصف، ما أثار المخاوف من خروج التوتر عن نطاق السيطرة حتى لو توصل المفاوضون إلى هدنة مؤقتة في غزة.
وأشار وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت في شباط/ فبراير إلى أن "إسرائيل" تعتزم زيادة الهجمات لإخراج مقاتلي حزب الله نهائيا من منطقة الحدود في حال وقف إطلاق النار في غزة، لكنه ترك الباب مفتوحا أمام الدبلوماسية.
وبينما أشار حزب الله علنا إلى أنه سيوقف هجماته بمجرد أن توقف دولة الاحتلال هجماتها على غزة، قال المبعوث الأمريكي الخاص آموس هوكستين مؤخرا، إن وقف إطلاق النار في غزة لن يؤدي إلى استقرار الأوضاع تلقائيا في جنوب لبنان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال قصف لبنان حزب الله لبنان قصف حزب الله الاحتلال تصعيد المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقف إطلاق النار فی غزة بلدات جنوبی لبنان جیش الاحتلال حزب الله فی جنوب لبنان لحزب الله فی منطقة فی موقع إلى أن
إقرأ أيضاً:
بالصواريخ الارتجاجية.. قوات الاحتلال تنفذ حزاما ناريا جنوب لبنان
أفادت مصادر لبنانية بأن قوات الإحتلال الإسرائيلي نفذت حزاما ناريا مستخدمة الصواريخ الارتجاجية، حيث أحدثت انفجارا هائلا في النبطية الفوقا جنوب لبنان.
وسابقا، نفذت قوات الإحتلال الإسرائيلي هجوما جنوب لبنان عبر إطلاق قذيفتين استهدفتا حي "شواط" في بلدة عيتا الشعب بعد إلقاء مسيرة قنبلتين في ذات المكان.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل قائد بقوة الرضوان وآخر بوحدة المراقبة التابعة لحزب الله ببيت ليف وبرعشيت جنوبي لبنان.
وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن مسيّرة إسرائيلية إستهدفت دراجة نارية في بيت ليف جنوبي لبنان.
وكانت وزارة الصحة اللبنانية أعلنت استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مركبة في قضاء النبطية جنوب البلاد.
فيما زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقتل عنصر من جماعة حزب الله اللبنانية في غارة جوية نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت بلدة برعشيت الواقعة في قضاء النبطية جنوب لبنان.
ووفق المعلومات، فإن القتيل يُدعى حسين ضاهر، وكان يستقل دراجة نارية في وسط البلدة عندما تم استهدافه بشكل مباشر.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية في بيان رسمي سقوط قتيل واحد نتيجة هذه الغارة، موضحة أن الطائرة المسيرة الإسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف الدراجة النارية، ما أدى إلى مقتل الشخص الذي كان يستقلها وإصابة محيط المكان بأضرار مادية.
وتأتي هذه الغارة في سياق التصعيد المستمر على الجبهة الجنوبية للبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي.
منذ ذلك الحين، لم تتوقف الغارات الجوية الإسرائيلية على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، وسط اتهامات إسرائيلية متكررة لحزب الله بمحاولة إعادة بناء قدراته العسكرية في المنطقة الحدودية.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار قد نص صراحة على انسحاب مقاتلي حزب الله من جنوب نهر الليطاني، أي ضمن نطاق جغرافي يمتد نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل.
كما تضمن الاتفاق تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" الدولية في هذه المناطق، بهدف منع إعادة تسليح حزب الله، مقابل انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي اللبنانية التي توغلت إليها خلال المواجهات الأخيرة.