مصور فيديو الأميرة كيت يروى كواليس اللقطات الأولى لها..«أصبحت بصحة جيدة»
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
نشرت صحيفة «ذا صن» البريطانية لقطات للأميرة كيت بعد فترة من الغموض حول اختفائها وسط شائعات حول وفاتها حيث بدت في الصور برفقة الأمير وويليام وبدوا كزوجين عاديين في رحلة تسوق.
ماذا قال مصور لقطات الأميرة كيت؟التقط نيلسون سيلفا، البالغ من العمر 40 عاما تلك اللقطات التي جابت الصحف العالمية وهو يتسوق لشراء شرائح اللحم في متجر المزرعة وهناك رأى كيت وويليام في ممر الخبز؛ ليقوم بالتقاط مجموعة من الصور لهما، بحسب ما كشفت صحيفة «ذا صن»، التي قالت إن الأميرة ارتدت سترة وسروالًا ضيقًا، وحملت مشترياتها الخاصة بينما كانت تتجول في موقف السيارات.
وانتقد «نيلسون»، الذي يعد أب لطفل صغير، نظريات المؤامرة الكبيرة على الإنترنت ووصفها بأنها «كل ذلك كان هراء»، مؤكدا أنه رأى بنفسه أميرة ويلز ولا داعٍ للتكهنات حول اختفائها «لاحظت زوجين يختاران أرغفة الخبز وأدارت المرأة وجهها وشعرت وكأنني رأيت الوجه من قبل، كان مألوفا، عرفته من مكان ما».
وأوضح الرجل البريطاني عن السبب وراء التقاطه الصور «أردت فقط أن أشارك عائلتي اللقطات وأظهر كم كانت طبيعية» مؤكدا أن الزوجين كان لديهما كيمياء واضحة وكانا مرتاحين.
وظهرت اللقطات بعد ساعات كشف صحيفة «ذا صن» أن كيت أمضت يوم السبت في التسوق في وندسور وصباح الأحد في مشاهدة أطفالها وهم يلعبون الرياضة، وتعد تلك اللقطات هي محاولة لوضع حد لما أسماه القصر جنون وسائل التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من أنها تبدو لائقة وبصحة جيدة، إلا أن الأميرة لا تزال تحت التوجيه الطبي لتتوقف عن العمل حتى الشهر المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأميرة كيت لندن المملكة البريطانية
إقرأ أيضاً:
وثق جمال سقطرى منذ عقود… مصور يمني يخشى عليها من انتهاكات قد تخرجها من قائمة التراث العالمي
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعرب مصور الطبيعة عبد الرحمن الغابري عن قلقه العميق تجاه جزيرة سقطرى اليمنية، التي تواجه خطر شطبها من قائمة التراث الإنساني والبيئة النظيفة.
وأشار الغابري إلى أن هذا التهديد ناتج عن العبث والاستهتار بما تملكه اليمن من تنوع بيئي نادر وطقوس فريدة. وأكد أن البلاد شهدت تدميراً مستمراً للبيئة والإنسان، بينما يتجاهل المسؤولون في البلاد هذه الكوارث.
لقد قضى الغابري 36 عاماً في توثيق جمال سقطرى، حيث يمتلك أكثر من 36 ألف لقطة فوتوغرافية عن الجزيرة، بالإضافة إلى العديد من الأفلام والفيديوهات التي أنتجها مع أبنائه. وأوضح أنه لم يترك شيئاً في الجزيرة دون توثيق، من الحصى والنباتات إلى الحيوانات والطيور.
كما حذر من أن الاستثمار العشوائي في سقطرى سيؤدي إلى تدمير لا يمكن تعويضه، مشيراً إلى أن هذا العبث سيستمر في التأثير على الجزيرة لعقود قادمة.
ودعا الغابري الجميع إلى الوعي بأهمية سقطرى وجمالها، محذراً من أن استمرار التدمير سيؤدي إلى فقدان كنوزها الطبيعية.