متحدث فتح: نتنياهو يريد الإبقاء على وجوده على حساب الدم الفلسطيني وتجويع غزة
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو يريد الإبقاء على وجوده على حساب الدم الفلسطيني وحرب التجويع وتصفية القضية الفلسطينية، وإطالة عمر الحرب في غزة.
أحمد موسى يكشف تفاصيل خطة نتنياهو لاقتحام رفح الفلسطينية (فيديو) عاجل| نتنياهو يصادق على زيارة جالانت إلى واشنطن مطلع الأسبوع المقبلوأضاف "دولة" في حواره مع الإعلامي عمرو خليل ببرنامج "من مصر" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء الثلاثاء، أن مشاريع نتنياهو هدفها تصفية القضية الفلسطينية وتوسيع الاستيطان وتهويد المدينة المقدسة بشكل يومي ومستمر، وتغيير المعالم والحقائق الزمنية.
وأكد على خطورة الحكومة الإسرائيلية على المنطقة، متابعًا "ندفع من دمنا ثمنًا كبيرًا نتيجة هذه التجاذبات الحادثة، ومخطط الاستيطان والتهجير الذي وضع لاستهداف القضية الفلسطينية".
وأشار إلى أن هناك عدوان موازي لا يقل ضراوة عما يحدث في غزة والقدس، حث يوجد 13 شهيد في السجون الإسرائيلية، وممارسات تعود للعصر الحجري، موضحًا أن العالم وأمريكا يتعاملون مع الشعب الفلسطيني على أنه أكثر تطرفًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو غزة الاستيطان الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية الإعلامي عمرو خليل رئيس الوزراء الإسرائيلي المتحدث باسم حركة فتح الحرب في غزة القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
هكذا تضاءلت مساحة الدولة الفلسطينية الموعودة
وحدث ذلك مع ابتلاع مخططات العمليات العسكرية والاستيطان مساحات كبيرة من أراضي الفلسطينيين.
وكلما طرح الجانب الفلسطيني أو الأطراف الدولية مطلب إعلان الدولة الفلسطينية على الأرض كان السؤال عن أية أرض؟!
ورغم توسّع إسرائيل في الاستيطان، توالت الاعترافات بدولة بفلسطين، واتخذ هذا الاعتراف بعدا سياسيا جديدا خلال عامي الحرب الاسرائيلية على غزة، واعترفت بها أكثر من 20 دولة، غالبيتها دول وازنة سياسيا إما كونها أعضاء دائمين بمجلس الأمن مثل فرنسا وبريطانيا، أو أعضاء بمجموعة الـ27 مثل كندا وأستراليا وإسبانيا.
وتحظى دولة فلسطين اليوم باعتراف 158 من أصل 193 عضوا بالأمم المتحدة.
تقرير: نسيبة موسى
Published On 30/11/202530/11/2025|آخر تحديث: 00:25 (توقيت مكة)آخر تحديث: 00:25 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ