بعد غنائها للمقاومة الفلسطينية: أصالة نصري تتلقى التهديدات
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
البوابة- طرحت المطربة السورية اصالة نصري مؤخرا أغنية لدعم فلسطين حملت اسم (أصحاب الأرض) والتي من خلالها تدعم حق الفلسطينيين في الأرض و تساندهم ، لتفاجأ بعد يومين من طرحها بعدد كبير من الإنذارات عبر وسائل التواصل الاجتماعي بحذف الاغنية لأنها محتوي غير لائق ، رغم أن العمل فقط يحتوي علي مشاهد وتعبيرات راقصة .
وتعاونت أصالة في أغنية (أصحاب الأرض) مع فرقة أكابيلا مصرية بقيادة المايسترو الدكتور مازن دراز، بينما كانت ألحان الأغنية لحسين نازك، وتوزيع موسيقي لأحمد ضياء، وجاء ترتيب وتنفيذ الوتريات والأوركسترا لفهد.
والأغنية مزيج بين الفولكلور الشامي الفلسطيني والترويدة الفلسطينية، وسعت إلى إحياء التراث الفلسطيني، والتأكيد على تمسك الشعب الفلسطيني بأرضه ورفضه أي مخططات عكس ذلك، وأنهم رغم أي ظروف سيبقون أصحاب الأرض.
ووجّه صنّاع العمل رسالة وطنية لافتة في نهاية الكليب من خلال العبارة التالية: (المقاومة حق..إثبتوا، ثابروا، قاوموا عشان الأرض ترجع لأصحاب الأرض).و قد تمّ ترجمة عنوان الأغنية الى اللغة العبرية لتصل الرسالة الى المستوطنين.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أصالة نصري أصحاب الأرض
إقرأ أيضاً:
ازدحام شديد عند معبر بازرغان الإيراني مع تركيا بعد تصاعد التهديدات الإسرائيلية
شهد معبر بازرغان الحدودي بين إيران وتركيا، اليوم الأثنين، ازدحامًا غير مسبوقًا في حركة العبور والمركبات، وسط حالة من القلق الشعبي عقب تصاعد التهديدات الإسرائيلية بضرب العاصمة الإيرانية طهران.
وأفادت مصادر محلية بأن طوابير طويلة من الشاحنات والمركبات الخاصة اصطفت على الجانبين الإيراني والتركي من الحدود، وسط مغادرة عدد من الإيرانيين إلى الأراضي التركية، في محاولة لتجنّب تداعيات أمنية محتملة في حال اندلاع مواجهة عسكرية مفتوحة بين البلدين.
ويأتي هذا التوتر بعد تصريحات أطلقها وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، هدد فيها بـ”إحراق طهران كما أُحرقت بيروت”، في حال استمرت إيران في استهداف إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيّرة.
أخبار قد تهمك الاتحاد الأوروبي يعرب عن قلقه إزاء التصعيد بين إسرائيل وإيران 16 يونيو 2025 - 2:08 مساءً إلغاء جميع رحلات الطيران الإسرائيلية حتى 30 يونيو بسبب التصعيد العسكري 16 يونيو 2025 - 11:18 صباحًاوأظهرت مقاطع مصورة متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عشرات العائلات وهي تحاول المرور من المعبر في ظل تشديد أمني وارتفاع واضح في الطلب على التنقل، خصوصًا بين رجال الأعمال وحملة الإقامات الأجنبية.
وحتى اللحظة، لم تعلن السلطات الإيرانية أو التركية عن إغلاق رسمي للمعبر، لكن الحركة تباطأت بشكل ملحوظ، وسط تزايد الدعوات على المنصات المحلية لتجنّب السفر غير الضروري.
ويُعدّ معبر بازرغان أحد أهم المعابر البرية بين إيران وتركيا، ويشهد عادة حركة تجارية وسياحية كثيفة، إلا أن التطورات السياسية والأمنية الأخيرة أثرت بشكل مباشر على حركة العبور.