#سواليف
تقدم نادي سينسيناتي الأمريكي بعرض لضم #نجم #المنتخب_الألماني وبايرن ميونخ #توماس_مولر.
قال جيف بيردنج الرئيس التنفيذي للنادي الأمريكي في تصريحات لصحيفة “بيلد” الألمانية الثلاثاء: “قدمنا له عرضاً جيداً، وتحدثنا مع ممثليه، في النهاية لديه العديد من الخيارات وسنحترم قراره وممثليه في حال اختار مكان آخر، هذا جزء من عالم كرة القدم”.
وسينتهي عقد مولر مع بايرن ميونخ بعد كأس العالم للأندية المقامة حالياً في الولايات المتحدة والتي تتواصل حتى يوم 14 يوليو (تموز) المقبل، فيما لم يتلق بطل كأس العالم 2014 عرضاً للتجديد من ناديه البافاري والذي لعب له طوال 25 عاماً.
وقال بيردنج: “لدينا القدرة على التتويج بالألقاب، وتوماس مولر لديه عقلية الفوز وبالفعل حقق الكثير من البطولات، أعتقد أنه سيناسبنا تماماً”.
ولم يتطرق مولر إلى خططه للمستقبل، لكنه اعترف بأنه يرغب في استغلال مونديال الأندية للبحث عن خيارات جديدة.
مقالات ذات صلةوقال مولر: “بالطبع أنها فرصة لي وإذا واصلنا طريقنا في البطولة حتى النهاية، سنلعب في العديد من المدن في الولايات المتحدة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نجم المنتخب الألماني توماس مولر
إقرأ أيضاً:
ترامب يُشعل فتيل النهاية: سيناريوهات مرعبة تُحاصر إيران وإسرائيل والعالم على شفا هاوية!
في تطور دراماتيكي ومثير للقلق، تكشف خريطة السيناريوهات التي ترسمها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن احتمالاتٍ خطيرة قد تُشعل الشرق الأوسط برمّته.
في الوقت الذي يواصل فيه ترامب تأرجحه بين التهديد والتهدئة، يبدو أن العالم يقف على أعتاب انفجار كبير لا يمكن التنبؤ بعواقبه.
ترامب بين الرضوخ والتصعيد النووي رغم نفيه المتكرر لرغبته في التصعيد، إلا أن ترامب يجد نفسه محاصرًا بضغوط إسرائيلية هائلة بقيادة نتنياهو، تدفعه نحو استخدام الخيار العسكري.
التهديدات باستخدام أسلحة "أكثر وحشية"، والمطالبات الإسرائيلية باستخدام الذخائر الخارقة لتدمير منشآت مثل "فوردو" النووية، تضع المنطقة على حافة مواجهة كارثية.
الإنكار الأمريكي... وتورط خلف الستار
بينما تكرر واشنطن أنها "ليست طرفًا في الصراع"، فإن البوارج والمدمرات والصواريخ الأمريكية المنتشرة دفاعًا عن إسرائيل تكشف تناقضًا يثير الشكوك.
تصريحات ترامب الرافضة لاستهداف خامنئي تبدو محاولة لتفادي انفجار شامل، لكن الواقع الميداني يشي بعكس ذلك.
تمرد الداخل الأمريكي.. هل تنقلب القاعدة؟
من داخل الولايات المتحدة، ترتفع أصوات تحذر من التورط في حرب لا تخدم مصالح "أمريكا أولًا".
تيار يميني مؤيد لترامب نفسه يرفض الدعم المطلق لإسرائيل، ويحذّر من أن واشنطن تُستدرج لحرب ليست لها.
تحذير مرعب وعودة عاجلة: ماذا بعد؟
في مشهد أثار الذعر، قطع ترامب مشاركته في قمة مجموعة السبع بشكل مفاجئ، وعاد إلى واشنطن محذرًا سكان طهران: "أخلوا المدينة فورًا!"، في تحرك يبدو كأنه إعلان لحرب وشيكة أو عملية كبرى قيد الإعداد.
ومع استمرار الضربات المتبادلة بين إيران والاحتلال الإسرائيلي لليوم الخامس، يواصل ترامب خلط أوراق اللعبة، بين ضغوط الحرب ودعوات الحوار. فهل يُكتب للمنطقة السلام؟
أم أن ساعة الصفر قد بدأت تدق بصوت لا يُسمع إلا في الغرف المغلقة؟ >
في ظل هذا الجنون السياسي، لم يعد السؤال: "هل ستندلع الحرب؟" بل: "متى وأين ستكون الضربة الأولى؟"