"نيبون ستيل" تستحوذ على "يو.إس ستيل" بـ 14.9 مليار دولار
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
أعلنت شركة الصلب اليابانية العملاقة نيبون ستيل، الأربعاء، اتمام صفقة الاستحواذ على منافستها الأميركية يو.إس ستيل مقابل 14.9 مليار دولار.
وستحمي الصفقة، وتوفر، أكثر من 100 وظيفة من خلال الاستثمار في صناعة الصلب بالولايات المتحدة.
وسوف تضخ الشركة اليابانية حوالي 11 مليار دولار كاستثمارات جديدة في الشركة الأميركية العريقة بحلول 2028.
وفي الوقت نفسه، سوف تحتفظ يو.إس ستيل باسمها وسيظل مقر رئاستها في مدينة بيتسبرج بولاية بنسلفانيا الأميركية.
وسيشغل تاكاهيرو موري نائب رئيس مجلس إدارة نيبون ستيل منصب رئيس مجلس إدارة يو.إس ستيل.
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الشهر الماضي، إن شركة "يو إس ستيل" لصناعة الصلب ستحتفظ بمقرها الرئيسي في مدينة بيتسبرج في إطار ما وصفه بـ"الشراكة المخطط لها" وهو ما يشير إلى أنه سوف يوافق على عرض من شركة "نيبون ستيل".
كان الرئيس الأميركي السابق جو بايدن رفض في الفترة الأخيرة من ولايته عرض شركة "نيبون ستيل" الذي يبلغ نحو 15 مليار دولار لشراء "يو إس ستيل"، كما رفضه ترامب بعد أن أصبح رئيسا، وذلك في انتظار إجراء مراجعة أمنية وطنية أخرى من لجنة الاستثمار الأجنبي في الولايات المتحدة.
وقال ترامب في بيان: "بعد كثير من التفكير والتفاوض، ستبقى شركة "يو اس ستيل" في أميركا، وستحتفظ بمقرها الرئيسي في مدينة بيتسبرج العظيمة".
وأضاف ترامب أن "الشراكة المخطط لها" ستوفر ما لا يقل عن 70 ألف وظيفة وتضيف 14 مليار دولار للاقتصاد الأميركي، على الرغم من أنه لم تتضح ما هي شروط الصفقة أو من سيمتلك "يو اس ستيل" وفقا لهذا الترتيب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الاستثمار صناعة الصلب الشركة اليابانية يو إس ستيل ترامب نيبون ستيل نيبون ستيل يو إس ستيل استحواذ عرض استحواذ الاستحواذات صفقة استحواذ الاستثمار صناعة الصلب الشركة اليابانية يو إس ستيل ترامب نيبون ستيل أخبار الشركات ملیار دولار نیبون ستیل یو إس ستیل
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد 36 دولة بحظر السفر الأميركي بينها دول عربية
صراحة نيوز- أصدرت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مهلة للدول الـ36، معظمها في إفريقيا، للالتزام بتحسين تدقيق وثائق السفر بحلول يوم الأربعاء، وإلا ستُفرض عليها حظر على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة.
وأرسلت وزارة الخارجية الأميركية برقية دبلوماسية تطلب من سفاراتها وقنصلياتها في هذه الدول تقييم مدى استعدادها لاتخاذ خطوات عاجلة لتحسين أمن وثائق السفر ومعالجة وضع مواطنيها الموجودين في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني.
وأكدت البرقية ضرورة قيام هذه الدول باتخاذ إجراءات خلال 60 يومًا لتفادي إضافتها لقائمة حظر السفر التي تشمل حتى الآن 12 دولة. من بين الدول المستهدفة 25 دولة في إفريقيا.
ورفضت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، التعليق على تفاصيل البرقية، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لتحسين عمليات التدقيق الخاصة بحاملي جوازات السفر، وضمان قبول الدول لمواطنيها المرحلين، ومنع تهديدات أمنية محتملة للولايات المتحدة.
الدول الـ36 التي شملتها البرقية هي: أنغولا، وأنتيغوا وبربودا، وبنين، وبوتان، وبوركينا فاسو، وكمبوديا، والكاميرون، والرأس الأخضر، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وجيبوتي، والدومينيكان، وإثيوبيا، ومصر، والغابون، وغامبيا، وغانا، وكوت ديفوار، وقرغيزستان، وليبيريا، ومالاوي، وموريتانيا، والنيجر، ونيجيريا، وسانت كيتس ونيفيس، وسانت لوسيا، وسان تومي وبرينسيبي، والسنغال، وجنوب السودان، وسوريا، وتنزانيا، وتونغا، وتوفالو، وأوغندا، وفانواتو، وزامبيا، وزيمبابوي.