#سواليف

أعلن #السفير_البريطاني لدى #العراق #ستيفن_هيتشن أنه نجح في تجربة #الصيام مع #المسلمين ليوم واحد خلال شهر #رمضان المبارك، معربًا عن سعادته بهذه التجربة.

وشارك هيتشن عبر حسابه على منصة إكس، متابعيه تجربة الصيام للمرة الأولى، وعلّق على صورة له ظهر فيها يتناول التمر مع قدح من اللبن، قائلًا “ذهب الظمأ وابتلت العروق”.

ذهب الظمأ وابتلت العروق

لقد نجحت في الصيام اليوم. ولكن هذا ليس بشيء بالمقارنة إلى صيام شهر، أو لمن يقوم بأعمال بدنية أثناء الصيام.

إن التزام المسلمين بممارساتهم الدينية أمر مدهش. pic.twitter.com/A6mhOE7CNI

مقالات ذات صلة مأدبة عشاء في مشارف الفضاء بنصف مليون دولار! 2024/03/20 — Stephen Hitchen FCDO (@SCHitchenFCDO) March 18, 2024 “أمر مدهش”

وأضاف “لقد نجحت في الصيام اليوم، ولكن هذا ليس بشيء بالمقارنة إلى صيام شهر أو لمن يقوم بأعمال بدنية أثناء الصيام”.

وتابع “التزام المسلمين بممارساتهم الدينية أمر مدهش”.

وكان هيتشن قد أعلن نيته تجربة الصيام، مستشيرًا متابعيه من العراقيين والمسلمين، لإبداء النصائح بغية استمرار صيامه.

وعدتكم راح اصوم ليوم واحد بهذا رمضان ، كرمز للتضامن مع المسلمين.
راح اصوم باجر ان شاء الله.
فاريد منكم نصائح شلون اكمل اليوم.
وطبعا راح اوافيكم باجر من قلب الحدث بالي يصير وياي.
طبعا قبل شوية كنت مسوي عزيمة افطار في بيتي بالسفارة. pic.twitter.com/g0M6mPm4m3

— Stephen Hitchen FCDO (@SCHitchenFCDO) March 17, 2024 وجبة السحور

وقال في تدوينة باللهجة المحلية الدارجة “وعدتكم راح أصوم ليوم واحد بهذا رمضان كرمز للتضامن مع المسلمين، أريد منكم نصائح شلون أكمل اليوم، وطبعًا راح أوافيكم باجر من قلب الحدث بالي يصير وياي. طبعًا قبل شوية كنت مسوي عزيمة إفطار في بيتي بالسفارة”.

وبعدها، شارك السفير البريطاني صورة عبر حسابه في إكس، لوجبة السحور التي تكونت من التمر واللبن الرائب، ودوّن عليها بحديث للنبي محمد ﷺ “تَسَحَّرُوا فإن في السَّحُورِ بَركة”، وأضاف “سحوري اليوم بناء على نصائحكم”.

«تَسَحَّرُوا؛ فإن في السَّحُورِ بَركة»

سحوري اليوم بناءاً على نصائحكم.

ومثل ما وعدتكم راح اوافيكم بالتفاصيل خلال اليوم.#رمضان_كريم pic.twitter.com/4yaAycPvvQ

— Stephen Hitchen FCDO (@SCHitchenFCDO) March 18, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف السفير البريطاني العراق ستيفن هيتشن الصيام المسلمين رمضان رمضان كريم

إقرأ أيضاً:

أزمة لدفن المسلمين في أوروبا

في 2020، توفي علي، شقيق سومبول تاراكجيلار البالغ من العمر 40 عامًا، في هامبورغ بعد معاناة طويلة مع المرض. وعلى عكس عادة معظم أقاربه الذين دُفنوا في تركيا، كان علي يرغب في دفنه في ألمانيا، البلد الذي عاش فيه معظم حياته حيث يمكن لأطفاله الصغار زيارته بانتظام.بعد وفاته، طلبت أخته من البلدية المحلية تخصيص قبر له، لكنها واجهت قائمة انتظار طويلة في جميع المقابر الثلاثة التي تضم أقسامًا للمسلمين، دون معرفة موعد توفر مكان للدفن. قالت سومبول: “تشعر وكأن قريبك يعذب هناك، وتشعر بأنك تُعذب أيضًا، تشعر بالذنب”.

يواجه المسلمون في أوروبا، التي يقدر عددهم بأكثر من 25 مليون نسمة، أزمة متصاعدة في دفن موتاهم. فالأقارب في دول مثل ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا يضطرون إما لدفع آلاف اليوروهات لإعادة جثامين موتاهم إلى بلدان ذات أغلبية مسلمة، أو انتظار أماكن دفن نادرة تتوافق مع الطقوس الإسلامية، كدفن الأجساد في أكفان وعموديتها باتجاه مكة.

دراسة أعدها أوزغور ألوداغ، مدير مؤسسة دفن في هامبورغ، أوضحت أن الجيل الأكبر سناً يفضل الدفن في بلدانهم الأصلية، بينما يختار الشباب دفنهم في أوروبا لتمكين عائلاتهم من زيارة قبورهم بسهولة، إلا أن ندرة الأماكن تضطر العائلات للانتظار أو الدفن في مواقع بعيدة.

ولا توجد بيانات موحدة على مستوى أوروبا حول أماكن دفن المسلمين، إذ تتفاوت المعلومات حسب البلديات أو الأبرشيات، وتتباين الأعداد بحسب حجم المجتمعات. فمثلاً، هامبورغ تضم خمسة مقابر ذات أقسام للمسلمين، بينما بلدة جيستلاند تبعد 100 كيلومتر فقط ويخصص لها 4 قبور فقط.

تحدث خبراء في مجال الدفن من ألمانيا وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا والمملكة المتحدة عن تصاعد المشاكل المتعلقة بندرة الأماكن وتكاليف الدفن، إضافة إلى تعرض بعض القبور لأعمال تخريبية من قبل متطرفين يمينيين. ويتوقع أن يتضاعف عدد المسلمين في أوروبا بحلول عام 2050، مما يستوجب إيجاد حلول عاجلة لأزمة الدفن.

تُعد الجالية التركية في ألمانيا الأكبر بين المسلمين، وتم تطوير نظام متكامل لإعادة جثامين الموتى إلى تركيا بسرعة وكفاءة، بالتعاون بين المساجد والسفارة التركية وخطط تأمين متخصصة تحمي العائلات من التكاليف الباهظة. وفي المقابل، تعاني الجاليات المسلمة الأخرى من نقص في البنية التحتية، مما يزيد الضغط على الأماكن المتاحة في ألمانيا.

اقرأ أيضا

تفاصيل فضيحة جنسية جديدة لهارفي واينستين.. “مفترس جنسي…

الخميس 12 يونيو 2025

يوجد في ألمانيا 327 مقبرة تخدم 5 ملايين مسلم، معظمها أقسام ضمن مقابر مسيحية، ما يجعل عملية الدفن مرتبطة بجداول عمل تلك المقابر. على سبيل المثال، الوفاة يوم الجمعة تعني غالبًا تأخير الدفن حتى الثلاثاء بسبب إغلاق عطلة نهاية الأسبوع. كما تمنع بعض البلديات دفن الموتى في الأكفان، ما يضطر العائلات للسفر لمسافات طويلة للعثور على أماكن مناسبة.

توضح القوانين الأوروبية، ومنها في ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا، حرية المعتقد الديني التي تضمن حق المسلمين في دفن موتاهم وفق معتقداتهم. ومع ذلك، يواجه المسلمون عقبات كبيرة. ففي إيطاليا واليونان، تقتصر معظم القبور على الطوائف المسيحية، ويعاني عدد كبير من المقابر من نفاد المساحات. أما في فرنسا، فالقوانين العلمانية تمنع وجود مقابر خاصة للمسلمين سوى في مناطق محدودة مثل ستراسبورغ.

مقالات مشابهة

  • ‌‏ترامب: منحت إيران إنذارا لمدة 60 يوما واليوم هو الـ61 ولديها الآن فرصة ثانية للتوصل إلى اتفاق
  • الحجر الأسود.. جوهرة مقدسة تربط المسلمين بأطهر بقاع الأرض
  • كوردستان تعفو عن السوريين المخالفين للإقامة وتمنحهم 60 يوماً لتسوية أوضاعهم
  • أزمة لدفن المسلمين في أوروبا
  • 14 يوما من الفعاليات.. مؤتمر العمل الدولي يختتم أعماله وهذه أهم المكاسب
  • بعد 19 يوماً.. تحوّل مالي يلمس جيوب العراقيين بشكل مباشر
  • بيان من كهرباء لبنان.. هذا ما سيحدث خلال 20 يوماً
  • اليوم.. محاكمة أحد المتهمين في قضية اقتحام مركز شرطة أطفيح
  • بعد أكثر من 80 يوماً من الانقطاع : الجهود الدبلوماسية الإماراتية تثمر بإدخال أول شحنة مساعدات إنسانية إلى غزة
  • مجدي نزيه يحذر: الصيام المتقطع ليس وصفة موحدة لجميع الأفراد