والدته ليلى مراد وتزوج السندريلا.. زكي فطين عبدالوهاب في ذكرى رحيله
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
زكي فطين عبدالوهاب ابن اسرة فنية عاش في الفن وترعرع فيه سواء في المنزل أو أجواء أصدقاء العائلة وخارج المنزل، فهو ابن الفنانة الراحلة ليلى مراد ووالده المخرج فطين عبدالوهاب، وحياته الفنية لم تقتصر فقط على عائلته بل زواجه من السندريلا سعاد حسني، مشوار الفنان الراحل لم يكن كبير بالأعمال التي شارك فيها لكنه ترك بصمة وبمناسبة مرور عامين على رحيله تبرز "البوابة نيوز" اسرار ومحطات في حياته.
-ولد زكي فطين عبدالوهاب يوم ١٨ فبراير من عام ١٩٦١.
-لم تكن والدته فقط الفنانة ليلى مراد ووالده المخرج فطين عبدالوهاب وزوجته سعاد حسني فكان خاله (شقيق والدته) المغني والممثل والملحن منير مراد وابن شقيق الفنان "سراج منير" والمخرج "حسن عبدالوهاب".
-درس في المعهد العالي للسينما وبدأ حياته الفنية كمخرج بعد تخرجه من المعهد عام ١٩٨٣ ثم توجه للتمثيل.
-عن زواجه بالفنانة سعاد حسني قال انه فاجأ والدته بانه طلب الزواج منها ورفضت لكنها تحب سعاد وكان رفضها فرق السن بينهما لانه كان طالبا وهي نجمة مشهورة واستمر الزواج ٦ اشهر فقط.
-اعترف ان سعاد حسني كانت تحب زوجها علي بدرخان اكثر منه وشعر ان زواجهما فرق بينهما.
-من ابرز اعماله التي قدمها قبل رحيله "بحب السيما، اسكندرية كمان وكمان، طرف تالت، ممنوع الاقتراب او التصوير، المواطن اكس، أهلكايرو، وسكوت هنصور".
كان قد أعلن اصابته بسرطان الرئة عام ٢٠١٩ وتعافيه من المرض ثم أعلن بعدها اصابته بسرطان المخ من جديد.
-عانى خلال حياته من ازمة كبيرة حيث عاش بعدما اختفت زوجته الامريكية ورحلت عن مصر وهي تحمل ابنه في بطنها وطل طوال حياته يبحث عن ابنه الذي لم يعلم عنه شيئا حتى موته.
-خلال بحثه عن زوجته اكتشف ان والدته ليلى مراد هي سبب التفرقة بينهم فزوجته كانت لا تستطيع التأقلم في مصر وتواصلت معه للانتقال والعيش في امريكا بعدما علمت خبر حملها وتربية طفلهما سويا ولكن بعد رحيل والدته علم من صديقة والدته ان زوجته كانت ترسل له الكثيرمن الخطابات ليسافر لها ولكن والدته ليلى مراد كانت تمزقها وتخفي عليه تلك الخطابات حتى لا يسافر الى امريكا وتركها، وحاول الوصوللزوجته عندكا قرر السفر لها لكنه لا يستطيع لان الولايات المتحدة الامريكية تتيح لمواطنيها تغير اسمائهم.
-توفي يوم ٢٠ مارس عام ٢٠٢٢ بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز الـ٦١ عام.
74C500CF-78E6-4876-9983-0DA0B63E82D2 42B36297-F839-4B1D-A732-A613B412F6ADالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زكي فطين عبدالوهاب ليلى مراد السندريلا سعاد حسني فطین عبدالوهاب لیلى مراد سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
نقل والدة علاء عبد الفتاح للمستشفى بعد 242 يوما من الإضراب عن الطعام
نُقلت والدة الناشط المصري علاء عبد الفتاح إلى المستشفى بعد 242 يوما من إضرابها عن الطعام احتجاجا على سجن ابنها في مصر، وفق ما أعلنته عائلتها أمس الخميس.
وقالت الحملة الداعمة لها -في بيان مقتضب- إن ليلى سويف (69 عاما) الناشطة والأكاديمية نقلت إلى مستشفى في لندن يوم الاثنين الماضي وهي تعاني من هبوط حاد لمستوى السكر في الدم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2العفو الدولية: تعليق المساعدات الأميركية يؤثر على حياة الملايينlist 2 of 2مؤتمر بالدوحة يناقش حدود الصحفي الأخلاقية في ظل تطور الذكاء الاصطناعيend of listوهذه هي المرة الثانية التي تنقل فيها سويف إلى المستشفى منذ فبراير/شباط الماضي.
وكانت قد بدأت إضرابها عن الطعام في 29 سبتمبر/أيلول 2024، وهو اليوم الذي كان يُتوقع فيه إطلاق سراح ابنها بعد قضائه عقوبة السجن 5 سنوات.
لكنها خففت الإضراب في مارس/آذار الماضي وبدأت بتناول 300 سعرة حرارية يوميا من خلال مكمل غذائي سائل، ثم أعلنت في 20 مايو/أيار الجاري العودة إلى الإضراب الكامل.
وقد خلصت لجنة خبراء بالأمم المتحدة الأربعاء الماضي إلى أن احتجاز علاء عبد الفتاح "تعسفي ومخالف للقانون"، داعية إلى إطلاق سراحه فورا.
Dr Laila Soueif announced outside Downing Street today that she has returned to full hunger strike. pic.twitter.com/JJLepWdl5e
— Free Alaa (@FreedomForAlaa) May 20, 2025
إعلانوبدأ عبد الفتاح إضرابا عن الطعام في الأول من مارس/آذار الماضي بعد علمه بدخول والدته المستشفى، ولا يزال مستمرا في إضرابه، وفقا لحملة الإفراج عنه.
يذكر أن السلطات المصرية أوقفت عبد الفتاح في سبتمبر/أيلول 2019، بعد مشاركته نصا كتبه شخص آخر يتهم فيه شرطيا بتعذيب أحد السجناء حتى الموت.
وبعد ذلك بعامين، حُكم عليه بالسجن 5 سنوات بتهمة "نشر معلومات كاذبة"، وذلك عقب محاكمة اعتبرتها والدته "صورية".
وتؤكد عائلته وناشطون في مجال الدفاع عن حرية الصحافة بمن فيهم منظمة مراسلون بلا حدود، أنه كان ينبغي إطلاق سراحه في نهاية سبتمبر/أيلول الماضي باحتساب العامين اللذين أمضاهما في الحبس الاحتياطي، لكن السلطات المصرية رفضت أخذهما في الاعتبار.
وكان علاء عبد الفتاح البالغ 43 عاما من أبرز الشخصيات التي شاركت في انتفاضة 2011 التي أنهت 3 عقود من حكم الرئيس الراحل حسني مبارك. وحصل على الجنسية البريطانية في 2022 من خلال والدته المولودة في المملكة المتحدة.