انتشار الروسوفوبيا في أوروبا.. تنامي معاداة روسيا حتى شيطنتها
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
إقبال كبير شهدته الانتخابات الرئاسية الروسية، في فرنسا توافد المواطنون الروس للإدلاء بأصواتهم في السفارة الروسية بباريس في عملية انتخابية لا تشبه سابقاتها.
. فهم حقيقة يعيشون مرحلة صعبة في أوروبا إذ أن كل من أوصلته قناعاته لمساندة السياسة الروسية الحالية ويرى أن الخيار الأفضل هو بوتين تكاد تكون آراؤه هذه جرائم هنا، للاقتراب من هذا الواقع معنا في استوديو باريس السيدة ايرينا دوبوا روسية فرنسية بحكم زواجها من فرنسي وهي المسؤولة عن نشاطات جمعية الحوار الفرنسي الروسي التي أنشئت برعاية الرئيسين فلاديمير بوتين وجاك شيراك عام 2004
Your browser does not support audio tag.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أوروبا الانتخابات الرئاسية في روسيا
إقرأ أيضاً:
بدء هدنة لثلاثة أيام بين روسيا وأوكرانيا.. دعا لها بوتين
دخلت حيّز التنفيذ فجر الخميس هدنة لمدة ثلاثة أيام بين موسكو وكييف أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة إحياء ذكرى النصر على ألمانيا النازية، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام روسية رسمية.
وقالت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "ريا" إنّ "وقف إطلاق النار (...) بدأ بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر العظيم".
لكنّ كييف لم تقبل بهذه الهدنة واعتبرتها مجرد خدعة إعلامية من جانب الكرملين وطالبت بدلا منها بوقف لإطلاق النار لمدة 30 يوما.
وقبيل ساعات من دخول هذه الهدنة الأحادية الجانب حيّز التنفيذ، تبادلت موسكو وكييف سلسلة غارات جوية، ممّا أدّى لإغلاق مطارات في روسيا ومقتل شخصين على الأقلّ في أوكرانيا.
وقال الكرملين إن القوات الروسية ستحترم أمر بوتين بوقف إطلاق النار، لكنّها في الوقت عينه ستردّ "فورا" إذا ما شنّت أوكرانيا هجمات.
واقترح بوتين هدنة لثلاثة أيام تتزامن مع إحياء روسيا ذكرى 9 أيار/مايو، مؤكدا أنّ هذه المبادرة تهدف إلى اختبار استعداد كييف للسلام.
وكان الرئيس الروسي أعلن هدنة قصيرة خلال عطلة عيد الفصح في نيسان/أبريل أدّت إلى خفض الأعمال القتالية، رغم عدم احترامها بشكل كامل من الطرفين.
وفي آذار/مارس، رفضت موسكو وقفا غير مشروط لإطلاق نار لمدة 30 يوما اقترحته كييف وواشنطن.