الرئيس البرازيلي يهنئ بوتين بفوزه في الانتخابات الرئاسية الروسية
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
هنأ الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة.
وقال المتحدث باسم الرئيس البرازيلي في تصريح صحفي، أمس الأربعاء، إن لولا دا سيلفا، أرسل برقية تهنئة لوتين.
وتلقى الرئيس الروسي عددا من الاتصالات الهاتفية من عدد من الزعماء اليوم الأربعاء لتهنئته بإعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة.
ووجه زعماء العالم برقيات تهنئة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد إعلان اللجنة المركزية للانتخابات الروسية فوزه في الانتخابات الرئاسية التي بدأت يوم 15 وانتهت يوم 17 مارس الجاري.
يذكر أن لجنة الانتخابات المركزية الروسية أعلنت يوم الاثنين 18 مارس عن فوز الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الانتخابات الرئاسية التي جرت خلال الفترة من 15 إلى 17 مارس، بحصوله على أكثر من 87% من الأصوات، حسب النتائج الأولية.
ومن المقرر الإعلان رسميا عن نتائج الانتخابات في 21 مارس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس البرازيلي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الانتخابات الرئاسية الروسية
إقرأ أيضاً:
مسؤول حزب: الانتخابات المقبلة مجرد تدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 3:16 م الموصل/ شبكة أخبار العراق- دعا أمين عام حزب “توازن”، الناشط السياسي منهل آل غرير، اليوم الاحد، زملاءه في قيادة الحزب إلى دراسة خيار عدم المشاركة في الانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أن العملية الانتخابية في العراق، وفق المعطيات الحالية، “فقدت قدرتها الحقيقية على إحداث التغيير المطلوب”.وقال آل غرير في تصريح صحفي، إن “الانتخابات تحوّلت إلى عملية شكلية، تكرّس هيمنة ذات الوجوه السياسية التي فشلت في إدارة الدولة، بسبب سيطرة الأحزاب الكبيرة على أدوات المال والنفوذ والسلطة، ما جعل من الصعب على أي مشروع وطني جديد أن ينافس في بيئة غير عادلة”.وأضاف: “وصلنا إلى نقطة اللاعودة فيما يتعلق بإمكانية تغيير الواقع من خلال الانتخابات، ما دامت تُدار بذات القواعد والأساليب، التي تتيح للأقوياء شراء التأثير وتدوير الوجوه ذاتها”.وأوضح آل غرير أن “الدعوة لعدم خوض الانتخابات لا تعني الانسحاب من العمل السياسي، بل العكس تماماً، فهي دعوة لإعادة ترتيب الأولويات، وبناء مشروع سياسي حقيقي يستند إلى برنامج متكامل، قادر على تقديم بديل وطني يعبر عن إرادة أبناء الموصل والعراق”.وأكد أن حزبه، الذي يتخذ من نينوى منطلقاً له، “لا يسعى لمجرد التمثيل العددي داخل البرلمان، بل لتغيير حقيقي في نمط الإدارة والقيادة، يخرج المدينة من حالة التبعية السياسية إلى شراكة فاعلة في القرار الوطني”.يُذكر أن حزب “توازن” تأسس حديثاً من قبل مجموعة من الأكاديميين والمثقفين وشخصيات مجتمعية موصلية، بهدف تقديم رؤية سياسية جديدة ومغايرة عن الطيف التقليدي الذي هيمن على المشهد السياسي في نينوى لسنوات.ويُعد الحزب من بين التشكيلات المدنية الصاعدة التي تسعى لكسر النمط الحزبي السائد وإعطاء مساحة لصوت المجتمع في مراكز القرار.