وزارة الصحة تطلق حملة وطنية لوضع حد لانتشار “بوحمرون”
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
أطلقت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية حملة وطنية واسعة استدراكية وتعزيزية للتلقيح ضد الحصبة (بوحمرون)، وذلك في إطار سياستها الاستباقية للحد من تفشي الأوبئة والتصدي السريع لها.
وذكر بلاغ للوزارة أن هذه الحملة تهدف إلى الرفع من مستويات التلقيح عند الأطفال إلى مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، والتي كان لها أثر سلبي على معدلات التغطية بالتلقيح في معظم أقاليم وجهات المملكة.
وفي هذا الصدد، أهابت الوزارة بكافة الأسر، وبشكل خاص الآباء والأمهات وأولياء الأمور، إلى الإسراع بمراجعة الدفاتر الصحية لأطفالهم في المراكز الصحية والعيادات الخاصة من أجل التأكد من حصولهم على الجرعات اللازمة للوقاية من الحصبة (في الشهر التاسع والشهر الثامن عشر)، معلنة عن “رصدها لحالات جديدة من الإصابة بمرض الحصبة ببلادنا، مما يثير القلق بإمكانية انتشار هذا الفيروس”.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
“البنيان المرصوص”.. باكستان تطلق عملية انتقامية واسعة ردا على “العدوان الهندي”
باكستان – أكدت مصادر أمنية السبت أن الجيش الباكستاني بدأ “ردا انتقاميا على العدوان الهندي”، تزامنا مع دوي صفارات الإنذار في مناطق مختلفة غرب الهند.
وذكرت المصادر الأمنية للتلفزيون الباكستاني أن الهجوم الانتقامي ضد الهند “يجري حاليا”، وقد أطلق عليه تسمية عملية “البنيان المرصوص”.
وأفادت مصادر لـموقع “جيو نيوز” الباكستاني بأن العملية تستهدف أهدافا استراتيجية متعددة في أنحاء الهند، من بينها منشأة لتخزين صواريخ “براهموس”.
وسُمعت صفارات الإنذار غرب الهند في كل من باثانكوت، وجالاندهار، وأمريتسار، وفيروزبور، وجامو، وسريناغار، وباتيندا.
وكان الجيش الباكستاني أفاد قبل ساعات بأن الجيش الهندي استهدف ثلاث قواعد جوية باكستانية بضربات صاروخية.
ويشهد إقليم جامو وكشمير، الواقع في قلب النزاع المزمن بين الهند وباكستان، موجة جديدة من التصعيد عقب هجوم مسلح استهدف مدنيين وسياحا في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، في 22أبريل الماضي، وأسفر عن مقتل 26 شخصا، وفق ما أعلنته وسائل إعلام هندية.
وتتهم الهند، باكستان بالوقوف وراء “الهجوم الإرهابي” في منطقة بهالغام بإقليم جامو وكشمير، بينما تنفى إسلام آباد تورطها في الهجوم، كما دعا وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف إلى إجراء تحقيق دولي حول الهجوم.
المصدر: RT