أعرب المواطن “علي الغامدي” عن فرحته بعد أن رزقه الله بثلاثة من الأبناء بعد تبنيه لطفل من دار الأيتام.

وقال في تصريحات لـ “العربية”، إنه تبنى طفلا من دار الأيتام، بعد 13 عاما من عدم الإنجاب، وجاء قرار تبني هذا الطفل بالتشاور مع زوجته.

وأوضح أنه بعد أن قام بتبني الطفل رزقه الله سبحانه وتعالى بثلاثة من الأبناء.

وذكر أنه لا يفرق بين أبنائه الثلاثة وبين هذا الطفل الذي تبناه من دار الأيتام، اقتداءً بقول النبي صلى الله عليه وسلم، “خير البيوت بيب فيه يتيم مكرم”.

من جانبه عبر الشاب المحتضن من قبل هذه الأسرة عن بالغ سعادته بهذا الاحتضان، مشيرا إلى أن أباه الذي احتضنه “علي الغامدي” لا يفرق بينه وبين أولاده.

بعد 13 عاما من عدم الإنجاب..
علي الغامدي يحكي قصة احتضانه لطفل من دار الأيتام قبل أن يُرزق بـ 3 أبناء
عبر:@bandar__W pic.twitter.com/GN2GKhvhxS

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 20, 2024

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الاحتضان من دار الأیتام علی الغامدی

إقرأ أيضاً:

فوز حزب “إخوة إيطاليا” في الانتخابات الأوروبية

آخر تحديث: 10 يونيو 2024 - 12:35 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- تصدر حزب “إخوة إيطاليا” (فراتيلي ديتاليا) اليميني الذي تتزعمه رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني نتائج الانتخابات الأوروبية بحصوله على ما لا يقل من 27% من الأصوات، وفق استطلاعات نشرت بعد إغلاق صناديق الاقتراع.وحل الحزب الديموقراطي (يسار الوسط)، حزب المعارضة الرئيسي، في المرتبة الثانية بحصوله على أكثر من 23% تليه حركة خمس نجوم الشعبوية بقيادة رئيس الوزراء السابق جوزيبي كونتي بنسبة تناهز 11%، وفق الاستطلاعات التي أجريت لصالح وسائل الإعلام الإيطالية الرئيسية، خصوصا “راي” و”ميدياست” و”سكاي تي جي 24″ و”لا7″.وحصل شريكا ميلوني في الائتلاف الحكومي، حزب الرابطة المناهض للمهاجرين بزعامة ماتيو سالفيني وحزب فورتسا إيطاليا المحافظ الذي أسسه سيلفيو برلسكوني، على ما بين 8 و10% من الأصوات.وجعلت ميلوني، رئيسة القائمة، من هذه الانتخابات استفتاء على شخصها، من خلال مطالبة الناخبين بأن يكتبوا ببساطة اسم “جورجيا” على بطاقات اقتراعهم، وبالتالي يأتي فوزها المعلن هذا، إذا تأكد، ليرسخ نسبة الـ26% التي حصلت عليها في الانتخابات التشريعية لعام 2022 وأوصلتها إلى السلطة.ومنذ وصولها إلى رئاسة الوزراء في أكتوبر 2022، تمكنت ميلوني من الحفاظ على إجماع بشأن شخصها، خصوصا بفضل الانقسامات بين معارضيها.إضافة إلى ذلك، يشكل التقدم الذي أحرزته مقارنة بالانتخابات الأوروبية لعام 2019 أمرا لافتا، ذلك أن حزب “إخوة إيطاليا” لم يحصل آنذاك سوى على 6,44% من الأصوات. في ذلك الوقت، كان حزب الرابطة بزعامة سالفيني المشكك في الاتحاد الأوروبي والمتحالف مع حزب التجمع الوطني الفرنسي في البرلمان الأوروبي، هو الذي حصل على حصة الأسد (34,26%).ومن شأن هذه النتيجة أن تتيح لميلوني تعزيز ثقلها في بروكسل.

مقالات مشابهة

  • فريق “إنسان” الكشفي ينطلق لخدمة ضيوف الرحمن في موسم حج 1445
  • وفاة كاتب “البعض يذهب للمأذون مرتين” عن عمر يناهز 88 عاما
  • “واس” و “53” عاماً من التميز والنجاح
  • كأس أوروبا في يد «أبناء القارة اللاتينية»!
  • إيلان قبال مطلوب في “الليغ1” الفرنسية
  • للمعلومية
  • بين مطرقة الحرب وسندان الفقد... من يأوي أيتام غزة؟
  • مُخصّص يونيو 2024.. “حساب المواطن” يودع 3.4 مليار ريال بحسابات المستفيدين
  • ضربة فنية قاضية “مزيفة”.. مقاتل يحتج على قرار الحكم
  • فوز حزب “إخوة إيطاليا” في الانتخابات الأوروبية