احذر اتباع هذه العادات الغذائية الخاطئة في رمضان.. تسبب فقر الدم
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
على الرغم من أنّ شهر رمضان الكريم يعد فرصة مثالية لراغبي اتباع الأنظمة الغذائية الصحية، وأيضًا لمن يريدون فقدان الوزن، إلا البعض قد يتبع عادات غذائية خاطئة التي تؤثر على صحته وقد تسبب إصابته بمرض فقر الدم ما يؤدي للإصابة بالأنيميا.
وشرح الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني في برنامجه التلفزيوني، أنّ الإصابة بمرض فقر الدم قد تزداد خلال شهر رمضان، نظرًا لتغيير النظام الغذائي، ما قد يؤدي إلى الإصابة بسوء التغذية.
ويرجع سبب زيادة معدل الإصابة بفقر الدم في رمضان إلى سوء تغذية الذي قد يحرم الجسم من الحصول على النسبة المطلوبة من معدن الحديد المسؤولة عن إرسال الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، ما يتسبب في نقصه في الجسم وفقًا لما ذكره «موافي»، مشيرًا إلى أنّ هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بفقر الدم منها تناول الشاي بعد الأكل وكذلك الإصابة بأمراض الكلى، وتحديدًا الفشل الكلوي.
أعراض الإصابة بمرض فقر الدموهناك العديد من الأعراض التي تدل على الإصابة بفقر الدم أو الأنيميا وفقا لما ذكره موقع «مايو كلينك» ومنها:
الإعياء ضيق التنفس شحوب لون الجلد زيادة اللون الأزرق في بياض العينين العصبية زيادة معدل ضربات القلب، الصداع التهابات اللسان صعوبة التركيز الدوخة هشاشة الأظافر تشقق زوايا الفم تكرار الالتهاباتوتختلف أعراض الإصابة بفقر الدم من شخص لآخر بناءً على نوع وشدة فقر الدم، إذ من الممكن أنّ تكون الرغبة في تناول المواد غير الغذائية وهشاشة الأظافر علامات على المرض الذي يكون ناتجًا عن نقص الحديد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فقر الدم هشاشة العظام مرض الكلى الإصابة بفقر الدم فقر الدم
إقرأ أيضاً:
مؤشر خطر.. احذر الدوخة فى هذه الحالات
قد تكون الدوخة علامة على مشكلة صحية خطيرة إذا ظهرت بشكل مفاجئ ودون سبب واضح، وكانت شديدة، واستمرت لأكثر من 15 دقيقة، أو تكررت بشكل مستمر.
ويجب زيارة الطبيب إذا ظهرت هذه الأعراض مع الدوخة:-صداع مفاجئ شديد.
-ألم الصدر.
-صعوبة التنفس.
-تنميل بالذراعين والأرجل.
-فقدان الوعى.
-الرؤية المشوشة.
-سرعة أو عدم انتظام ضربات القلب.
-صعوبة في الكلام.
-التعثر وصعوبة المشي.
-التقيؤ المستمر.
-التشنجات.
-تغيرات مفاجئة بالسمع.
-تنميل الوجه.
مع وجود هذه الأعراض قد تكون هناك مشكلة صحية خطيرة يجب تحديدها وعلاجها، ولكن إذا كانت الدوخة عادية ولحظية وعابرة فيمكن الوقاية أو الحد منها من خلال ما يلي:-التحرك ببطء عند النهوض بعد الجلوس لفترة طويلة، لأن النهوض فجأة يزيد من احتمالية الشعور بالدوخة.
-الحرص على ترطيب الجسم، من خلال شرب كمية مناسبة من السوائل.
-تجنب التدخين وشرب الكافيين.
المصدر ديلي ميرور