مسلسل سر إلهي الحلقة الثانية عشر.. هل ستقتل مي سليم روجينا؟
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
ذهبت نصرة التي تؤدي دورها الفنانة روجينا، إلى منزل شاهيناز التي تؤدي دورها مي سليم، لكي تهددها ولكن شاهيناز قالت إنها لن تتركها تذهب من البيت دون أن تسلم الذهب الذي خذته من والدها هارون وإلا ستقتلها، لتتوالى الأحداث المثيرة والتهديدات في مسلسل سر إلهي الحلقة الثانية عشر.
قالت نصرة لشاهيناز أن تهديدها لن يؤثر بها، وستستمر في الانتقام منهم بعد أن تسببوا في دخلوها السجن والحكم عليها بالحبس لمدة 7 سنوات، فهل ستنفذ شاهيناز تهديدها أم ستتراجع بعد عدم خوف نصر في مسلسل سر إلهي الحلقة الثانية عشر.
اتخذت نصرة في مسلسل سر إلهي الحلقة الحادية عشر، احتياطاتها قبل الذهاب لمنزل شاهيناز وقامت بتسجيل الجلسة والتهديد وأرسلتها لريهام ابنة صديقتها التي تتابعها بالمعلومات التكنولوجية والتسجيلات والهاكرز، وقالت أنه في حال حدوث شئ لها سيتم اتهامها بالقتل بالصوت والصورة والدليل القاطع.
وتسببت شاهيناز «مي سليم» في دخول نصرة «روجينا» السجن بعد إغراء أشقائها بالحصول على 2 مليون جنيه مقابل الشهادة زورا على نصرة بأنها من قتلت والدها هارون لكي تزيح التهمة عن شقيقهها بدر الذي قتل والده طمعا في الإرث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل سر إلهي مسلسل سر إلهي الحلقة الثانية عشر روجينا مي سليم
إقرأ أيضاً:
شكّل وجداني.. أحمد فؤاد سليم: تعلمت في الجيش النظام وترتيب الوقت
قال الفنان القدير أحمد فؤاد سليم إن العلاقة بين الموهبة والثقافة لا يمكن حسمها على نحو قاطع، مضيفًا: "لا أستطيع أن أقول إن الموهبة تسبق الثقافة أو العكس، فالأمر يعود إلى التوجه العام للشخص".
وأوضح سليم، خلال لقاء مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أن قراءته للشعر جاءت متأثرة بزملائه الشعراء الذين عاصرهم في تلك المرحلة، قائلاً: "كنت أحاول كتابة الشعر، وإن لم أكن بمستوى الشعراء الحقيقيين، إلا أن التجربة رسّخت بداخلي التذوق الشعري، وأصبح الوزن والقافية جزءًا من وجداني".
وأضاف: "نشأنا على سماع أم كلثوم وهي تغني بالفصحى، وكذلك محمد عبد الوهاب، وكان ذلك زمنًا مختلفًا تمامًا عن الآن، حيث باتت الأغاني تميل إلى الطابع الحلمنتيشي، للأسف".
وعن تجربته العسكرية خلال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر، قال سليم: "هذه التجربة تركت أثرًا عميقًا بداخلي، الجيش، في الحقيقة، شكّل جزءًا أساسيًا من تربيتي وثقافتي الأخرى، فقد قضيت فيه ست سنوات، من عام 1968 حتى عام 1974، قبل التحاقي بمعهد التمثيل".
وأكد أن الجيش غيّر مجرى حياته، مضيفًا: "تعلمت في الجيش النظام، وترتيب الوقت، وإدراك قيمة الزمن، بالإضافة إلى بناء بدني وعقلي وثقافي، ومعرفة خبايا الآخر وعداوة المحيطين بك. قبل الجيش كنت إنسانًا بلا اتجاه، أما بعده، فأصبح لي هدف وملامح واضحة للحياة".