أغرب تصريحات المطربين عن ارتداد القميص الشفاف.. من حق الفنان إنه يجدد
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عدد كبير من نجوم التمثيل والغناء يحرصون على التغيير في مظهرهم بشكل مستمر ليواكبوا أحدث خطوط الموضة العالمية، بما ينعكس على تطورهم إطلالتهم أمام الجمهور، وسيطرت في الآونة الأخيرة مظاهر غريبة لا تألفها مجتمعاتنا العربية على ظهور بعض المطربين، من بينها ارتداء الحلق أو القميص الشفاف الذي ظهر به أكثر من مطرب على الرغم من تعرض كل منهم لانتقادات لاذعة من الجمهور.
وكان من بين هؤلاء النجوم المطرب أحمد سعد الذي كشف خلال تصريحات تلفزيونية مساء أمس، أنه استعان بأشهر مصمم أزياء فى ميلانو بإيطاليا من أجل الأخذ بآرائه في استايل جديد لحفلاته وهو من اقترح عليه ارتداد القميص الشفاف ووجده موضة منتشرة هناك و«كان يقلد البنات بها» على حد تعبيره.
وأشار أحمد سعد، إلى أنه اعتذر للجمهور بعدما تعرض للانتقادات الواسعة وأدرك أنه أخطأ في اختياره، على الرغم من تكراره ارتداء ذلك القميص في حفلات متتالية.
وتلاه في الفترة الأخيرة المطرب أبو الذي قام بارتداء قميص شفاف في إحدى الحفلات الخاصة بالتصميمات المصرية، وكان الأكثر غرابة لعدم ملائمة الاستايل لأجواء حفل يحتفي بالصناعة المصرية.
وعلق المطرب أبو على تلك الانتقادات خلال لقائه مع «الوطن»، «أنه كان يريد التغيير ومن حق الفنان أن يجرب أكثر من لوك عليه وهو ما يفعله الجمهور العادي، ولكن الفنان يكون تحت دائرة الضوء بشكل مستمر مما يعرضه للانتقادات ويجعله ملحوظًا، مُضيفًا أنه كان سعيدا بمظهره ولا يمانع تكرار ظهوره به في حفلات أخرى».
ارتداء الفنانين للقميص الشفافولم يتوقف الأمر عند المطربين فقط، بل فاجأ عدد من الفنانين الجمهور بارتداء القميص الشفاف في عدة جلسات تصوير، التي لم تسلم من الانتقادات اللاذعة، ومن بينهم الفنان محمد رمضان، أحمد مجدي، وغيرهم من المشاهير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد المطرب أبو محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
خالد سلك: تصريحات أحمد هارون تكشف طبيعة الحرب في السودان
متابعات – تاق برس- قال القيادي بتحالف صمود خالد يوسف المشهور بـ خالد سلك إن تصريحات رئيس حزب المؤتمر الوطني المحلول أحمد هارون تمثل تلخيصًا صريحًا لطبيعة الحرب الجارية في البلاد، وكشف ما ظل التحالف يحذر منه منذ بداية النزاع.
واعتبر سلك في منشوره أن اعتراف هارون بدعمهم للقوات المسلحة من أجل بقائهم وليس من أجل الدولة يُعدّ بمثابة إعلان رسمي بأن هذه الحرب كانت لحماية الحركة الإسلامية لا من أجل السودان، حسب وصفه.
وأضاف أن دعوة هارون للإبقاء على السلطة السيادية بيد الجيش تمثل إعادة إنتاج للأزمة وليس حلًا لها.
وتساءل خالد سلك في منشوره: “هل سيخرج من ظلوا يروجون أكذوبة حرب الكرامة للاعتذار عن التضليل والخداع طوال العامين الماضيين؟ هل سيعترفون أن ما حدث كان ثمناً لبقاء الحركة الإسلامية لا لبقاء الدولة؟”.
وأشار إلى أن ما ورد في حديث هارون لم يكن سرًا، بل ظل تحالف صمود يردده منذ بداية الحرب. وزاد: “لم تهزنا الأكاذيب، ولم يثنِنا الترهيب عن قول الحقيقة كما هي”.
وكان رئيس المؤتمر الوطني المكلف أحمد هارون قد قال في حوار مع “رويترز” أن الحزب اتخذ قرارًا استراتيجيًا بعدم العودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الانتخابات بعد الحرب، ولن يكون في أي حكومة انتقالية غير منتخبة.
وأشار هارون إلى أن النموذج الغربي لن يكون مناسبًا للسودان، وإنما يجب الوصول إلى صيغة حول دور الجيش في السياسة في ظل الهشاشة الأمنية والأطماع الخارجية.
وأضاف أن حزب المؤتمر الوطني يتوقع هيكلًا هجينًا للحكم يحتفظ فيه الجيش بالسيادة حتى زوال جميع التهديدات، بينما تُفضي الانتخابات إلى تولي المدنيين إدارة الحكومة. وقال إن “النموذج الغربي غير عملي في السودان، يجب أن نطور نموذجًا لدور الجيش في السياسة في ظل هشاشة الوضع الأمني وجشع القوى الأجنبية، لأن هذه لن تكون الحرب الأولى أو الأخيرة في البلاد”.
واقترح هارون إجراء استفتاء لاختيار ضابط الجيش الذي سيقود البلاد.
أحمد هارونتحالف صمودخالد سلك