تنظيم الدولة يتبنى الهجوم المسلح في موسكو ويعلن مصير المنفذين
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تبنى تنظيم الدولة الهجوم المسلح الذي استهدف الجمعة، قاعة للحفلات الموسيقية قرب العاصمة الروسية موسكو، وأسفر عن مقتل ما لا يقل عن 40 شخصا وإصابة العشرات.
وقال التنظيم عبر قناته بتطبيق "تيلغرام": "هاجم مقاتلو الدولة الإسلامية تجمعا كبيرا للنصارى في مدينة كراسنوجورسك في ضواحي العاصمة الروسية موسكو، وقتلوا وأصابوا المئات، وألحقوا دمارا كبيرا بالمكان، قبل أن ينسحبوا إلى قواعدهم بسلام".
وأظهرت لقطات بثتها قنوات روسية، مسلحين يرتدون ملابس مموهة، ومزودين ببنادق رشاشة، يقدمون على قتل كل الأشخاص أمامهم.
ودخل المسلحون إلى قاعة مسرح ضخمة داخل المجمع، وأطلقوا النار على كافة المتواجدين، قبل أن يبدأوا بإشعال النار فيها وإحراقها، فيما تصاعدت أعمدة الدخان في المنطقة، وسرت أحاديث عن سقوط السقف نتيجة الحريق.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية تنظيم الدولة الهجوم موسكو هجوم قتلى روسيا موسكو تنظيم الدولة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
توجيه اتهامات مطلق النار على موظفيْ سفارة إسرائيل في واشنطن
وجهت وزارة العدل الأميركية، الخميس، اتهامات بقتل مسؤولين أجانب وجرائم أخرى للمشتبه به في قتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية واشنطن.
ووصف كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي، في وقت سابق الخميس، حادث إطلاق النار المميت الذي استهدف الموظفين في السفارة الإسرائيلية بأنه "عمل إرهابي".
وقال باتيل، في منشور على منصة "إكس"، إن "العمل الإرهابي الذي وقع الليلة الماضية يحظى بكامل اهتمام مكتب التحقيقات الفيدرالي. فالعنف المعادي للسامية المستهدف هو اعتداء على قيمنا الأساسية وسيواجه بكل قوة تطبيق القانون الفيدرالي، وسيتم محاسبة المسؤول، وسيواصل المكتب متابعته".
كان الموظفان تعرضا لإطلاق نار بعد مغادرتهما فعالية في المتحف اليهودي في العاصمة الأميركية واشنطن.