جيسون ستاثام.. نجم الأكشن الذي أحب الرياضة ورفض فن عائلته sayidaty
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
sayidaty، جيسون ستاثام نجم الأكشن الذي أحب الرياضة ورفض فن عائلته،يعد أحد أبرز نجوم الأكشن في العالم وأحد أوسم المشاهير وبرع في لعب العديد من الأدوار إذ .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جيسون ستاثام.. نجم الأكشن الذي أحب الرياضة ورفض فن عائلته، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعد أحد أبرز نجوم الأكشن في العالم وأحد أوسم المشاهير وبرع في لعب العديد من الأدوار إذ يعد فناناً متعدد المواهب، إنه الفنان جيسون ستاثام والذي يمتلك العديد من الأسرار التي قد لا يعرفها البعض.عائلة فنيةولد لعائلة فنية عام 1967 بجنوب لندن من أب مغنٍ ومصمم أزياء شهير، أما والدته فعملت كراقصة وهو ما فسر تعلقه بعالم الفن لكنه قرر في البداية ألا يسير على نهج عائلته.لاعب كرةاندمج "جيسون" في العديد من الأنشطة المدرسية وقرر الالتحاق بفريق كرة القدم فلعب كحارس مرمى وحقق نتائج مميزة جعلته على علاقة وطيدة بعدة رياضيين، إلا أنه رفض أيضاً احتراف ذلك المجال برغم تلقيه عرضاً من نادي نوتينغهام فورست.محترف للغطسوجد النجم الإنجليزي متعته الحقيقية أخيراً في رياضة الغطس وخاض بطولة العالم فيها واحتل المرتبة الـ 12 سنة 1992، كما كان عضواً محترفاً في الفريق البريطاني للغطس لمدة 12 سنة لكنه اعترف أن اشتراكه في المسابقات الدولية كان بغرض لقاء نساء جميلات فقط.عارض أزياءالجسد المثالي الممشوق القوام جعل "جيسون" محط أنظار وكلاء الإعلانات فعمل كعارض أزياء لشركات عالمية، مثل "هيلفيجر وليفيس" و"تمبرلاند" قبل أن يظهر في أشرطة فيديو بعض الفرق الموسيقية مثل The Beautiful South فكانت تلك الخطوة الباب الرئيسي لدخول "جيسون" عالم الفن.الألعاب القتاليةيبرع "ستاثام" في ممارسة الألعاب القتالية كالكاراتيه وغيرها، كما يمتاز بأساليبه النادرة جداً فهو سريع وماهر في استخدام الأسلحة وكذلك يستطيع القيام بالمخاطر بنفسه دون الحاجة لدوبلير ويعد أحد أشهر نجوم كمال الأجسام في بريطانيا حتى أنه أثناء التحضير لفيلم Death Race مارس الكثير من الرياضة لدرجة أن نسبة الدهون في جسمه انخفضت من 20٪ إلى 6٪ فقط فاحتل اسمه الصدارة بين الرجال الأكثر امتلاكاً للعضلات في بريطانيا متفوقاً على "ديفيد بيكهام وجيرارد بتلر والأمير وليام وتوم هاردي" وفقاً لاستفتاء مجلة "ديلى ميل".ممثل قديردخل عالم الفن بشكل فعلي عام 2000 عبر تعاونه مع المخرج "غاي ريتشي" في فيلم Snatch إذ عمل إلى جانب كلّ من "براد بيت ودينيس فارينا" قبل أن يتمكن من دخول هوليوود عبر فيلمين هما Ghosts of Mars و The One وتوالت أعماله التي حققت نجاحات باهرة ومنها فيلم The Expendables وفيلم Fast & Furious presents: Hobbs & Shaw عام 2019 فترشح لجائزة اختيار النقاد للأفلام عن أفضل ممثل كوميدي عام 2015 وترشح لنيل جائزة Teen Choice Award لأفضل دور شرير عن فيلم الغضب.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جيسون ستاثام.. نجم الأكشن الذي أحب الرياضة ورفض فن عائلته وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدید من
إقرأ أيضاً:
جلسة حوارية في المتحف الوطني.. الفن والثقافة طريق نحو العدالة ورفض الإنكار
دمشق-سانا
استضاف متحف دمشق الوطني مساء اليوم جلسة حوارية ناقشت دور الفن والثقافة في كشف الحقيقة ومواجهة النسيان والإنكار، وخاصة في قضايا المغيبين.
الندوة التي حملت عنوان «الفن والثقافة شأن عام» جاءت من تنظيم منصة ذاكرة إبداعية للثورة السورية، حيث أكدت مديرتها سنا يازجي أن الفن والثقافة ليسا ترفاً نخبوياً، بل شأن عام يعني كل الناس، وتزداد أهميتهما في هذه الأيام ونحن ننقل النقاش من الساحات السياسية المغلقة إلى الفضاء العام، ونطرح أسئلة كبرى حول مصير المغيبين، حتى يعرف الجميع ماذا جرى خلال السنوات الماضية.
وأشارت يازجي إلى أن توقيت الندوة جاء متزامناً مع إطلاق الهيئة الوطنية للمفقودين والهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية، ما منح النقاشات زخماً خاصاً، معتبرة هذا التزامن فرصة لتعزيز العمل المشترك من أجل كشف الحقيقة وضمان عدم تكرار المأساة، والتأكيد بأن النسيان حق لكل إنسان، ولكن الإنكار لا.
من جهتها تحدثت الناشطة لارا عيزوقي، عن ضرورة إعادة الاعتبار لدور الفن والثقافة كأدوات توثيق وتغيير، وليس فقط كمساحات للنخبة أو الترفيه، وشددت على أهمية نقل هذه القضايا إلى الوجدان العام، حتى لا تبقى محصورة في الكواليس، وأن تصبح جزءاً من المساءلة وتحقيق العدالة.
واستقطبت الندوة حضوراً واسعاً من المهتمين بالشأن الثقافي والحقوقي والإنساني، في محاولة لإبقاء ملف المعتقلين والمغيبين حاضرًا في الضمير الجمعي، وتسليط الضوء على ضرورة تحقيق العدالة ومواجهة محاولات الإنكار والنسيان.
تابعوا أخبار سانا على