600 يوم من الإبادة.. مؤشرات كارثية تهدد القطاع الصحي في غزة
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
الثورة نت/..
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ، اليوم الأربعاء، أهم إحصائيات جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 600 بدءًا من السبت 7 أكتوبر 2023 حتى الأربعاء 28 مايو 2025 على النحو التالي:
*أولاً: المعطيات السكانية والسياق العام:*
– (+2.4 مليون) نسمة في قطاع غزة يتعرضون للإبادة والتجويع والتطهير العرقي.
– (600) يوم على الإبادة الجماعية والتطهير العرقي ضد المدنيين في قطاع غزة.
– (+88%) نسبة الدمار الشامل الذي أحدثه الاحتلال في قطاع غزة.
– (+62 مليار دولار) مجموع الخسائر المباشرة الأولية للإبادة الجماعية.
– (77%) من مساحة قطاع غزة سيطر عليها الاحتلال بالاجتياح والنار والتهجير.
– (46 مرة) قصف الاحتلال منطقة المواصي التي يزعم أنها “آمنة”.
*ثانياً: الشهداء والمفقودون والمجازر:*
– (+63,000) مجموع أعداد الشهداء والمفقودين منذ بدء الإبادة الجماعية.
– (54,084) مجموع الشهداء الذين وصلوا إلى المستشفيات منذ بدء الإبادة الجماعية.
– (+9,000) مفقود، منهم شهداء مازالوا تحت الأنقاض، ومنهم مصيره مازال مجهولاً.
– (+18,000) عدد الشهداء الأطفال، وصل منهم للمستشفيات (16,854).
– (+12,400) عدد الشهيدات من النساء، وصل منهن للمستشفيات (8,968).
– (+7,950) عدد الأمهات الشهيدات.
– (932) أطفال استشهدوا وكانت أعمارهم أقل من عام واحد.
– (356) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا خلال حرب الإبادة الجماعية.
– (1,580) شهيداً من الطواقم الطبية قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (115) شهيداً من الدفاع المدني قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (220) شهيداً من الصحفيين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي.
– (+15,000) مجموع المجازر بشكل عام.
– (+14,000) عائلة تعرضت للمجازر من الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (2,483) عائلة أُبيدت ومُسحت من السجل المدني (بعدد 7,120 شهيداً).
– (+5,620) عائلة أُبيدت ومُتبقي منها ناجي وحيد (بعدد 10,151 شهيداً).
– (+60%) من الشهداء هم من الأطفال والنساء والمسنين.
– (58) شهيداً بسبب سوء التغذية، (منهم 53 طفلاً).
– (242) حالة وفاة بسبب نقص الغذاء والدواء، معظمهم أطفال وكبار سن.
– (26) حالة وفاة بين مرضى الكلى بسبب عدم توفر التغذية والرعاية الغذائية اللازمة.
– (+300) حالة إجهاض بين النساء الحوامل، بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية.
– (17) شهيداً بسبب البرد، (منهم 14 طفلاً).
*ثالثاً: الإصابات والاعتقالات والحالات الإنسانية:*
– (123,308) مجموع الجرحى والمصابين الذين وصلوا للمستشفيات.
– (17,000) مجموع الجرحى الذين هم بحاجة إلى تأهيل طويل الأمد.
– (+4,700) مجموع حالات البتر، بينهم (18% أطفال).
– (+415) مجموع المصابين من الصحفيين.
– (6,633) مدنياً تعرضوا للاعتقال منذ بدء حرب الإبادة الجماعية.
– (362) عدد المعتقلين من الطواقم الطبية.
– (48) عدد المعتقلين من الصحفيين.
– (26) عدد المعتقلين من الدفاع المدني.
– (+14,700) مجموع أرامل الحرب (اللواتي استشهد أزواجهن).
– (+42,000) مجموع الأطفال الأيتام (أطفال بلا والدين أو أحدهما).
– (+2,136 مليون) حالة أصيبت بأمراض معدية مختلفة نتيجة النزوح القسري.
– (71,338) حالة أصيبت بمرض الكبد الوبائي.
*رابعاً: القطاع الصحي:*
– (38) مستشفى قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة.
– (82) مركزاً طبياً مستشفى قصفه الاحتلال أو دمره أو أخرجه عن الخدمة.
– (164) مؤسسة صحية قصفها الاحتلال أو دمرها أو أخرجها عن الخدمة.
– (144) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (54) مركبة للدفاع المدني (إنقاذ وإطفاء) استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
*خامساً: التعليم والمؤسسات الأكاديمية:*
– (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال كلياً.
– (369) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية دمرها الاحتلال جزئياً.
– (+13,000) عدد الطلبة الشهداء الذين قتلهم الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (+785,000) عدد الطلبة الذين حرمهم الاحتلال الإسرائيلي من التعليم.
– (+800) معلم وكادر تربوي قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب.
– (+150) عالماً وأكاديمياً وباحثاً قتلهم الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب.
*سادساً: دور العبادة والمقابر:*
– (828) مسجداً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل كلي.
– (167) مسجداً دمرها الاحتلال “الإسرائيلي” بشكل جزئي.
– (3) كنائس استهدفها الاحتلال “الإسرائيلي”.
– (19) مقبرة دمرها الاحتلال من أصل (60) مقبرة.
– (2,300) جثمان من الأموات والشهداء سرقها الاحتلال من المقابر.
– (7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
– (529) شهيداً اُنتشلوا من المقابر الجماعية داخل المستشفيات.
*سابعاً: السكن والنزوح والإيواء:*
– (≈210,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.
– (≈110,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل بليغ غير صالح للسكن.
– (≈180,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
– (280,000) أسرة فلسطينية بدون مأوى.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الإبادة الجماعیة دمرها الاحتلال قتلهم الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ناميبيا تخلّد ذكرى الإبادة الجماعية وسط تصاعد الدعوات للتعويض
نظّمت حكومة ناميبيا أمس الأربعاء، أول ذكرى رسمية لتكريم ضحايا الإبادة الجماعية التي ارتُكبت خلال الحقبة الاستعمارية الألمانية، وسط تجدد المطالب من قِبل الساسة والمجتمعات المتضررة بالحصول على تعويضات من برلين.
وتعود المجازر -التي تُعدّ أول إبادة جماعية موثّقة في القرن العشرين، بحسب المؤرخين والأمم المتحدة- إلى الفترة الواقعة بين عامي 1904 و1908، حين قتلت القوات الألمانية نحو 65 ألفًا من شعب أوفاهيريرو و10 آلاف من الناما، خلال مقاومتهم للاحتلال الاستعماري.
واختارت حكومة ناميبيا يوم 28 مايو/أيار لإحياء ذكرى الإبادة الجماعية، لأنه يوافق التاريخ الذي أمرت فيه السلطات الاستعمارية الألمانية بإغلاق معسكرات الاعتقال.
وفي عام 2021، اعترفت ألمانيا رسميًا ولأول مرة بأن المجازر التي نفّذتها في ناميبيا ترقى إلى مستوى "الإبادة الجماعية"، ووافقت على تمويل مشاريع تنموية بقيمة 1.1 مليار يورو (1.2 مليار دولار)، لكنها امتنعت عن دفع تعويضات مباشرة.
البحث عن حلول مرضيةوخلال فعالية التأبين التي أقيمت في حدائق البرلمان، قالت رئيسة ناميبيا، نيتومبو ناندي ندايتواه، إن الحكومة الألمانية اعترفت بأن قواتها ارتكبت إبادة جماعية، لكن هذا جزء فقط من المفاوضات المعقدة التي نخوضها منذ عام 2013.
ونقلت وكالة رويترز، عن السفارة الألمانية في ويندهوك قولها إن الحكومة الفدرالية لبلدها تُقر بالمسؤولية الأخلاقية والسياسية عن تلك الأحداث، وتؤكد على أهمية المصالحة.
إعلانوفي المقابل، قاطع بعض ممثلي مجتمع أوفاهيريرو مراسم الذكرى، احتجاجًا على أن الاتفاق الحالي الذي ينصّ على تمويل ألمانيا مشاريع تنموية على مدار 30 عامًا لا يرقى في نظرهم إلى مستوى الإنصاف أو الاعتراف الكافي بالمعاناة التاريخية.
وأكّدت الرئيسة ناندي ندايتواه أن المفاوضات مع ألمانيا ستستمر، مشددة على أن "أي اتفاق نهائي يجب أن يكون مرضيًا، لا سيما للمجتمعات المتضررة بشكل مباشر".