15 ديسمبر.. الرياض تستضيف منتدى حوكمة الإنترنت (IGF) 2024
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تستضيف العاصمة الرياض المنتدى العالمي لحوكمة الإنترنت (IGF) في دورته الـ(19) بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات، خلال الفترة من 15- 19 ديسمبر 2024م، وتجمع فيه خبراء العالم لمناقشة وصياغة التوجهات والسياسات الدولية حول مستجدات حوكمة الإنترنت والتوافق عليها بشكل تشاركي بين الحكومات والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي.
ويهدف المنتدى الذي تنظمه الأمم المتحدة بشكل سنوي، إلى مناقشة قضايا السياسات المتعلقة بحوكمة الإنترنت، وتبادل الخبرات والمعلومات وأفضل الممارسات، وتحديد التحديات الرقمية الناشئة وإيجاد الحلول لها؛ لتعزيز التعاون الدولي ورفع مستوى الوعي.
وتؤكد هذه الاستضافة الإمكانيات العظيمة التي تحظى بها المملكة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات والحكومة الرقمية، وتفوقها في كثير من المجالات وفق برامج ومبادرات رؤية السعودية 2030، إضافة إلى الدور الريادي الذي تقوده لزيادة الشمولية الرقمية وسد الفجوة حول العالم، والإسهام في بناء اقتصاد رقمي مزدهر وشامل للجميع؛ بما يُحقِّق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
نيابة عن القيادة.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال: " لا يمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.
#عشق_آباد | نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة.
???? https://t.co/cYU7k8Ua6p pic.twitter.com/jusXml1Q1S