شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الاستخبارات تطيح بـ 4 مطلوبين من فرقة نهاوند وديوان الجند بنينوى، بغداد اليوم   بغداد،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاستخبارات تطيح بـ 4 مطلوبين من "فرقة نهاوند وديوان الجند" بنينوى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاستخبارات تطيح بـ 4 مطلوبين من "فرقة نهاوند وديوان...

بغداد اليوم -  بغداد

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاستخبارات تطيح بـ 4 مطلوبين من "فرقة نهاوند وديوان الجند" بنينوى وتم نقلها من وكالة بغداد اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم

إقرأ أيضاً:

ضابطا سي آي إيه سابقان: ترامب يدمر الاستخبارات الأميركية

حذر اثنان من كبار ضباط وكالة الاستخبارات المركزية السابقين (سي آي إيه) من أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تُدمر أجهزة المخابرات في الولايات المتحدة من خلال تسييسها، مما يزيد من احتمالات فشلها الذريع.

وفي مقالهما المشترك في مجلة "فورين أفيرز"، كتب الضابطان السابقان في "سي آي إيه"، ديفيد جيو ومايكل هايدن، أن الولايات المتحدة تمتلك أجهزة مخابرات يحسدها عليها العالم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير روسي يكشف ثغرتين قد تسقطان الجبهة الأوكرانيةlist 2 of 2صحف عالمية: جهود حثيثة لإقرار هدنة في غزة لكن المفاوضات ستكون معقدةend of list

ولكنهما استدركا أن بعض العلل التي تعاني منها الأنظمة الاستبدادية وتجعلها عرضة للفشل هي نفسها التي تهدد النظام الأميركي بخطر مماثل في ظل حكم الرئيس ترامب.

أسلوب ترامب الشعبوي واستغراقه في ذاتيته يدفعانه إلى الاستخفاف بقيمة المعلومات الاستخبارية والإساءة إلى الأجهزة التي تنتجها

والسبب في ذلك -برأي الكاتبين- أن أسلوب ترامب الشعبوي واستغراقه في ذاتيته يدفعانه إلى الاستخفاف بقيمة المعلومات الاستخبارية والإساءة إلى الأجهزة التي تنتجها.

على أن المشكلة لا تكمن فقط في أن ترامب وحده الذي يستخف بالاستخبارات، بل إن إدارته تهيئ أوضاعا تتيح لكبار المسؤولين فيها تكييف تقييماتهم لإرضائه، وفق ديفيد جيو -الذي يعمل حاليا أستاذا في كلية كينغز كوليدج بلندن– ومايكل هايدن المدير السابق لوكالة الأمن القومي، وضابط العمليات المتقاعد في وكالة الاستخبارات المركزية.

الحجة الرئيسية

يجادل الكاتبان بأن ولاية ترامب الرئاسية الأولى ألحقت ضررا بليغا بمجتمع الاستخبارات الأميركية من خلال تسييس وظائفه، وطمس الحقائق غير الملائمة، وتغليب الولاء على الخبرة، وتحويل موارد الاستخبارات لأغراض سياسية.

ويحذران من أن هذه الإجراءات قد أضعفت نزاهة وصدق نظام الاستخبارات وفعاليته التشغيلية، مما زاد من خطر فشلها الذريع.

ويأتي ذلك -طبقا للمقال التحليلي- في وقت يواجه فيه الأمن القومي الأميركي تهديدات خطيرة، ليس أقلها خطر "الإرهاب" المتزايد في ظل سعي الجماعات المدعومة من طهران إلى الانتقام من الضربات الأميركية على إيران.

إعلان

وضرب الضابطان المخضرمان أمثلة على تجاهل ترامب للمعلومات الاستخباراتية الموضوعية برفضه شهادة مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد بأن إيران لم تكن على وشك امتلاك القدرة على صنع أسلحة نووية. وادعى الرئيس بدلا من ذلك أن الولايات المتحدة "دمرت" البنية التحتية النووية الإيرانية، وهي ادعاءات لا تدعمها وكالة الاستخبارات العسكرية.

تغليب الولاء على الكفاءة

بحسب جيو وهايدن، أرست الإدارة ثقافة يتوقع فيها أن تتماهى فيها أفكار المسؤولين مع رؤية الرئيس، وليس مع الحقائق. وانعكس ذلك على التعيينات في مناصب الأمن القومي التي استندت على الولاء السياسي، وعوقب المهنيون أو أُقيلوا بسبب تقديمهم آراء لم تلق ترحيبا.

مكتب التحقيقات الفدرالي تحت قيادة مديره كاش باتيل حول اهتمامه إلى الهجرة والجرائم العنيفة بدل التركيز على مكافحة التجسس والتهديدات السيبرانية

ويعتقد الكاتبان أن الأولويات الاستخبارية للإدارة الأميركية الحالية تخضع للدوافع السياسية، فأجهزة المخابرات تعرضت للضغط بغية إعادة توجيه تركيزها صوب القضايا المفضلة سياسيا للرئيس، عوضا عن التهديدات الحقيقية. وليس أدل على ذلك من قيام مكتب التحقيقات الفدرالي تحت قيادة مديره كاش باتيل، بتحويل اهتمامه إلى الهجرة والجرائم العنيفة بدل التركيز على مكافحة التجسس والتهديدات السيبرانية.

فقدان المصداقية والثقة العالمية

لقد أضر التسييس بسمعة الاستخبارات الأميركية على الصعيد المحلي وبين الحلفاء، حتى إن الشركاء الدوليين قد يترددون في مشاركة معلوماتهم الاستخباراتية مع واشنطن إذا ما رأوا أن النظام الأميركي متلاعب به وغير جدير بالثقة.

وأدى تقرب ترامب من أصحاب نظريات المؤامرة والمعلقين السياسيين من أمثال الناشطة اليهودية لورا لومر والمذيع دان بونجينو، إلى تآكل ثقة الجمهور في مجتمع الاستخبارات.

ويحذر كاتبا المقال من أن لهذه الممارسات أثرا تراكميا خطيرا، لأن الرئيس قد لا يتلقى التقييمات الصادقة والدقيقة المطلوبة التي تعينه على تجنب الأخطاء الإستراتيجية، وهذا بدوره يزيد من خطر إساءة تقدير الخصوم أو تجاهل الإشارات على قرب شن هجمات أو اندلاع أزمات.

مقالات مشابهة

  • ضبط متهمين مطلوبين في 81 حكمًا قضائيًا بكفر الشيخ
  • تغيير محافظ بغداد.. ائتلاف المالكي ورئيس المجلس يرفضان جلسة اليوم
  • رئيس مجلس محافظة بغداد: جلسة اختيار المحافظ اليوم تعدّ باطلة
  • الرئيس الشرع: شعبنا العظيم إن الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم، سوريا الواحدة الموحدة، وإن التنوع الثقافي والعرقي عامل إغناء وإثراء لا فرقة أو تنازع
  • وزارة الثقافة تحتفي بـ"اليوم الوطني" في إكسبو أوساكا 2025
  • ضبط مركبة وسائق مطلوبين أمنياً عند المدخل الشرقي لمدينة صبراتة
  • ضابطا سي آي إيه سابقان: ترامب يدمر الاستخبارات الأميركية
  • أسعار الذهب اليوم.. ارتفاع طفيف في بغداد واستقرار لدى أربيل
  • اليوم..انخفاض في أسعار صرف الدولار
  • اليوم ..أسعار صرف الدولار=142250 ديناراً